الخليفي يوضح  المعركة السياسية أصبحت خطرا على البلاد والحل في هدنة سياسية
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

الخليفي يوضح المعركة السياسية أصبحت خطرا على البلاد والحل في هدنة سياسية

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - الخليفي يوضح  المعركة السياسية أصبحت خطرا على البلاد والحل في هدنة سياسية

رئيس كتلة قلب تونس بالبرلمان أسامة الخليفي
تونس- تونس اليوم

أكد رئيس كتلة قلب تونس بالبرلمان، أسامة الخليفي، أن المعركة السياسية أصبحت خطرا على البلاد والحل يكمن في الهدنة السياسية. وأضاف الخليفي لدى حضورها اليوم الأربعاء 26 ماي 2021، في برنامج ''هنا شمس'' عبر لمصدر إعلامي  أم أن  أن هناك أطراف اتصلت بدول أجنبية لعدم تمكين تونس من التلاقيح المضادة لفيروس كورونا والتمويلات. وقال أسامة الخليفي إن من بين السفراء الذين تم الاتصال بهم لعدم تمكين تونس من التلاقيح السفير السويسري.

قد يهمك ايضا 

الخليفي يدعو الأحزاب التي صوّتت للحكومة إلى هدنة سياسية

الخليفي يوضح نحن مع حماية الأمنيين لكن لدينا تحفظات على بعض الفصول

 

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الخليفي يوضح  المعركة السياسية أصبحت خطرا على البلاد والحل في هدنة سياسية الخليفي يوضح  المعركة السياسية أصبحت خطرا على البلاد والحل في هدنة سياسية



GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 14:21 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الجدي الخميس 29-10-2020

GMT 14:05 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الأسد الخميس 29-10-2020

GMT 08:29 2021 الجمعة ,07 أيار / مايو

مسلسل ''حرقة'' أفضل دراما رمضانية في تونس

GMT 05:48 2018 السبت ,13 كانون الثاني / يناير

اكتشاف تقنية جديدة تساعد في إنقاص الوزن الزائد

GMT 05:31 2016 السبت ,26 آذار/ مارس

البردقوش فوائده واستخدامه

GMT 00:15 2016 الثلاثاء ,04 تشرين الأول / أكتوبر

فوائد الشطة لعلاج مرض الصدفية

GMT 10:54 2013 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

ندوة عن القبول في جامعات الولايات المتحدة في "أميركية دبي"

GMT 09:15 2021 الأربعاء ,13 تشرين الأول / أكتوبر

أيتام «داعش» مَنْ يعينهم؟
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia