الهاشمي الوزير يوضح  لا نعرف مدى خطورة السلالة الجديدة في تونس
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

الهاشمي الوزير يوضح ''لا نعرف مدى خطورة السلالة الجديدة في تونس''

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - الهاشمي الوزير يوضح  ''لا نعرف مدى خطورة السلالة الجديدة في تونس''

الهاشمي الوزير عضو الهيئة التونسية لمجابهة جائحة كورونا
تونس-تونس اليوم

أكّد مدير عام معهد باستور وعضو اللجنة العلمية لمجابهة الكوفيد 19،الدكتور الهاشمي الوزير  أنّ السلالة المحليّة الخاصّة بتونس والتي ظهرت مؤخّرا في البلاد، لم يتمّ إلى حدود السّاعة تشخيص مدى خطورتها من حيث نسبة العدوى أو تأثيرها الصحّي ، وفق تعبيره. وأضاف الهاشمي الوزير، في تصريح لمصادر إعلامية ، أنّ  هناك فريق طبّي على ذمّة وزارة الصحّة يسهر على البحث والتقصّي لمتابعة التحوّل الجيني للفيروس بالنّسبة للسلالة  الجديدة الخاصّة بتونس.

قد يهمك ايضا 

الوزير يوضح موعد وصول اللقاح الى تونس مرتبط بمنظمة كوفاكس

الوزير يوضح الآثار الجانبية المحتملة للقاحات كورونا ضعيفة جدا

 

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الهاشمي الوزير يوضح  لا نعرف مدى خطورة السلالة الجديدة في تونس الهاشمي الوزير يوضح  لا نعرف مدى خطورة السلالة الجديدة في تونس



GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 14:21 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الجدي الخميس 29-10-2020

GMT 14:05 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الأسد الخميس 29-10-2020

GMT 08:29 2021 الجمعة ,07 أيار / مايو

مسلسل ''حرقة'' أفضل دراما رمضانية في تونس

GMT 05:48 2018 السبت ,13 كانون الثاني / يناير

اكتشاف تقنية جديدة تساعد في إنقاص الوزن الزائد

GMT 05:31 2016 السبت ,26 آذار/ مارس

البردقوش فوائده واستخدامه

GMT 00:15 2016 الثلاثاء ,04 تشرين الأول / أكتوبر

فوائد الشطة لعلاج مرض الصدفية

GMT 10:54 2013 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

ندوة عن القبول في جامعات الولايات المتحدة في "أميركية دبي"

GMT 09:15 2021 الأربعاء ,13 تشرين الأول / أكتوبر

أيتام «داعش» مَنْ يعينهم؟
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia