المُحقّقون والجمهور يُبيّنون هويات نجوم العالم العربي في المُغنّي المٌقنّع
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

من خلال دلائل ومعلومات وحركات وتفاصيل مرتبطة بشخصيتهم

المُحقّقون والجمهور يُبيّنون هويات نجوم العالم العربي في "المُغنّي المٌقنّع"

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - المُحقّقون والجمهور يُبيّنون هويات نجوم العالم العربي في "المُغنّي المٌقنّع"

الفنانة سيرين عبد النور
القاهرة - تونس اليوم

12 نجماً من مجالات مختلفة، يقدمون استعراضاتهم الغنائية على المسرح مرتدين أزياء تنكرية تخفي ملامحهم وهوياتهم، فيما يقع على عاتق الجمهور والمحققين الأربعة سيرين عبد النور، قصي خولي، حسن الرداد، ومهند الحمدي اكتشاف هوية النجوم تباعاً ضمن البرنامج الترفيهي "The Masked Singer- إنت مين؟" وهو فورمات عالمي يقدم بصيغته العربية على "MBC مصر".

يأتي النجوم المتنافسون من مختلف أنحاء العالم العربي، وينتمون إلى مجالات عدة وعلى المحققين الأربعة الذين يراقبون ويستمعون معرفة هوية النجوم وذلك من خلال بنائهم على دلائل ومعلومات وحركات وتفاصيل وتقارير مرتبطة بشخصية كل نجم. في هذا الوقت يشارك الجمهور من المنزل فريق المحققين في كشف المستور ومعرفة هوية النجوم، وسيقوم المحققون بالتعاون مع الجمهور في الاستديو عبر التصويت باستبعاد مشترك واحد وكشف هويته مع نهاية كل حلقة من البرنامج الذي تتولى تقديمه أنابيلا هلال.

يتحدث المحققون الأربعة عن التجربة جازمين أنها تختلف عن جميع التجارب التي تضم محكمين ومدربين، لأن عليهم هنا اكتشاف هوية المشترك النجم الذي يقف على المسرح.

سيرين عبد النور

توضح سيرين عبد النور أن "مهمتنا كمحققين لا تشبه مهمات اللجان في أي برنامج آخر، وهي تجربة خفيفة الظل أكثر منها جدية، حيث نقوم باكتشاف هوية النجوم الموجودين خلف الزي والقناع"، لافتة إلى "أن هدفنا التسلية والمتعة، إذ لسنا بصدد البحث عن مواهب تطمح إلى النجومية لأن المشتركين هم نجوم فعلاً، وتكمن المهمة بأن نعرف من هو هذا النجم، لأن الصوت والزي لا يعطيان فكرة واضحة عن هويته، والأدلة قد تعطينا معلومة عامة، وعلينا معرفة المهنة ثم البلد الذي ينتمي إليه، وإذا ما كان شاباً أم صاحب خبرة طويلة". وعمّا إذا كانت ستتحمّس للمشاركة فيما لو عرض عليها أن تكون متسابقة في البرنامج، تجيب: "فكرة أن أترك للجمهور معرفة هويتي حلقة بعد أخرى مغرية، والتحدي يكمن في الصمود حتى النهاية".

مهند الحمدي

من جهته، ينطلق مهند الحمدي من مكان آخر، فقبل أن يتحدث عن دوره كواحد من المحققين الأربعة يتوقف عند تجاربه المستمرة مع MBC، ليقول أن "هذه القناة هي بيتي من دون مزايدات، فقد بدأت فيها كمذيع وأكملت رحلتي كممثل من خلال سلسلة أعمال درامية ناجحة".ويؤكد الحمدي أن "شخصية المحقق هي لعبتي، وسأكسب وأجيد القراءة ما بين السطور". ويردف ممازحاً "لأنني إنسان دقيق الملاحظة سأعرف كيف أكتشف الشخصيات وأكشف عنها الستار". ويشير إلى أن "التحضير مسألة صعبة، وفيها الكثير من التحدي والتركيز لأننا نبني على أدلة معينة لنكتشف هوية المشتركين النجوم، لكننا نجد أنفسنا أحياناً في مكان آخر، وأن الأدلة وضعت بهدف التضليل ليس إلاّ".

حسن الرداد

من جانبه، يعرب حسن الرداد عن حماسته لوجوده كمحقق في البرنامج، موضحاً "أننا لا نحكم هنا على أداء النجوم المشاركين في الحلقات، فمهمتنا معرفة هوية كل منهم". ويشير إلى أن "الفكرة مختلفة عن بقية البرامج، ولم يسبق تقديمها في العالم العربي، إذ نحاول من خلال بعض الفيديوهات وأدلة قليلة معرفة هوية النجم المتسابق". ويلفت الرداد إلى أن "بعض المعلومات التي نكتشفها تباعاً، يتبين لاحقاً أنها للتمويه وأن الحقيقة في مكان آخر تماماً عند مشاهدة العرض، واكتشف بالتالي أن الأمر الذي بنيتُ عليه لأكتشف هوية المشترك- النجم كله خاطئ". ويردف بالقول أن "المشتركين هم نجوم من مجالات متعددة كالغناء والتمثيل والرياضة وغيرها من جميع أنحاء العالم العربي، وهو ما يجعل المهمة أكثر صعوبة".

قصي خولي

أما قصي خولي فيوضح: "ما شجعني على المشاركة هو أننا لا نقيّم، بل نقدم أدلة ونساعد المشاهدين وكذلك أنفسنا على اكتشاف هوية النجم!"، ويضيف خولي: "عليّ كممثل خوض أكثر من تجربة كي أكون عند حسن ظن الجمهور، وبطبيعتي أعشق المغامرة، وليس هناك أجمل من التحدي لأن النجاح بعد المخاطرة يمنح شعوراً جميلاً، والإنسان يكتسب العِبَر من التجارب، إضافة إلى أننا أمام فكرة غير مستهلكة". ويختم خولي: "نحاول جاهدين الاعتماد على فيديو الأدلة ثم العروض التي تقدم أمامنا على الخشبة. وأحياناً تجدني أعود إلى عروض سابقة وأربطها بتفاصيل معينة، حيث أن كل عرض يعطينا فرضيات وإشارات، وأتساعد مع المحققين في تجربة ممتعة لكن صعبة، لاسيما أن البرنامج يمتد على مساحة العالم العربي كله ولا يقتصر على مشاركة الممثلين فحسب بل لدينا فنانين وملحنين ورياضيين، لذا فالاحتمالات أمامنا كثيرة".

تجدر الإشارة إلى أن شركة "OPPO"، إحدى أكبر مصنعي ومبدعي الأجهزة الذكية في العالم هي الراعي الرسمي لبرنامج  "The Masked Singer".يعرض برنامج "The Masked Singer- إنت مين؟" على "MBC مصر"، كل أربعاء الساعة 8:30 مساءً، ويبدأ عرضه اعتباراً من الأربعاء 9 ديسمبر 2020..

قد يهمك ايضا 

بيومي فؤاد سعيد بالاشتراك مع أحمد حلمي في خيال مآتة

تعاقد نور اللبنانية وبيومي فؤاد على بطولة فيلم الأوضة الضلمة الصغيرة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المُحقّقون والجمهور يُبيّنون هويات نجوم العالم العربي في المُغنّي المٌقنّع المُحقّقون والجمهور يُبيّنون هويات نجوم العالم العربي في المُغنّي المٌقنّع



GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 14:28 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تشعر بالعزلة وتحتاج الى من يرفع من معنوياتك

GMT 09:45 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

20 عبارة مثيرة ليصبح زوجكِ مجنونًا بكِ

GMT 16:52 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

تتيح أمامك بداية السنة اجواء ايجابية

GMT 15:26 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

يوم مميز للنقاشات والاتصالات والأعمال

GMT 07:09 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

تنتظرك أمور إيجابية خلال هذا الشهر

GMT 16:36 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

النشاط والثقة يسيطران عليك خلال هذا الشهر

GMT 17:29 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

يحالفك الحظ في الايام الأولى من الشهر

GMT 02:37 2015 الإثنين ,19 تشرين الأول / أكتوبر

تعرفي علي أجود أنواع البلسم الطبيعي للشعر المصبوغ

GMT 02:12 2020 الإثنين ,14 كانون الأول / ديسمبر

سيرين عبد النور تتألق بالبيج والنبيتي من لبنان
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia