القاهرة - تونس اليوم
أنتم مدعوون من قبل دار بياجيه للمشاركة في رحلة تغمرها البهجة، على جناح طائر بياجيه، إلى أرض خيالية مليئة بالسحر والغموض والجمال.فقد أطلقت دار بياجيه مجموعتها الجديدة من المجوهرات Wings of Light والتي تتميز بتصاميمها الفاخرة والمرصعة بأفخم الأحجار الكريمة.
وتنضم في هذه الرحلة، من آخر فصل من الفصول الثلاثة لمجموعة "أجنحة من نور" Wings of Light، ساعة خفية استثنائية Secret Watch، لتميّز الاحتفالات الختامية التكاملية للرقص المنتشي والذروة الراقية للمجموعة البارزة لهذا العام.
ومن مميزات الساعة الجديدة أنها ساعة خفية من الذهب الأبيض عيار 18 قيراط مرصعة بماسة باللون الأصفر النقي النادر بتقطيع "راديانت" (حوالي 5.20 قيراط) وماسة باللون الأصفر النقي النادر بتقطيع "راديانت" (حوالي 5.15 قيراط) و491 ماسة بتقطيع "ماركيز" (حوالي 87.23 قيراط) وماسات بتقطيع "بريليانت" (حوالي 0.91 قيراط).
الميناء مرصّع بالماس على شكل قطع الجليد
الحركة كوارتز 56P من صنع بياجيه
قطعة مبتكرة فريدة
بينما تتهيأ الشمس للهبوط وراء أفق الجنة الاستوائية، نصل إلى واحة هادئة من الدهشة والانسجام، المرتسمة كتحية للتميز الذي يعبّر عن نفسه في انفجار من التألق الغريب. فنجدنا نستمتع بالوهج الذهبي لماستين استثنائيين تتحليان بدرجة من اللون الأصفر النقي النادر هي الأكثر ابتغاءً وأعظم قيمة. وهذا اللون هو ندرة حقيقية في الطبيعة، إذ يتم تصنيف واحدة فقط من بين كل عشرة آلاف ماسة على أنه "لون اصفر نادر" Fancy Yellow ومن بين تلك التي تم تحديدها باللون الأصفر النادر، نسبة ستة في المائة فقط تحصل على تصنيف "النقي" Vivid. ومن بين الأحجار الكريمة المرغوبة جداً في العالم، تضيء هذه الماسات الكون بأكمله، وتتألق بمفعول ذو تأثير يبرز من خلال تقطيعها المتوهج، والمختار خصيصاً لهذه الأحجار بحيث تعكس جوانبها الضوء مثل أشعة الشمس.
ولا تقل براعة عن ذلك صياغة ريش طائر بياجيه، المرسوم بما مجموعه 87.23 قيراط من أنقى أنواع الماس، المقدّم عبر عرض استثنائي للحرفية، حيث تم تقطيع 491 ماسة إلى 69 حجماً مختلفاً بتقطيع "مركيز"، وجرى تصميم كل واحدة بدقة لتناسب التصميم العام تماماً قبل وضعها بدقة في مكانها المحدد. يحظى تقطيع الأحجار الكريمة بطريقة "ماركيز" بقيمة عزيزة لدى دار بياجيه وأصبحت هذه الطريقة في نهاية المطاف واحدة من توقيعات الدار. تنساب الأحجار الكريمة لتتسع بسلاسة وعذوبة، بإتباع نمط التدرج عبر كل جزء من سطح السوار المنحني، ناتجاً عن هذا الإتقان المذهل في الترصيع تأثير ساحر للحجم والعمق. ويمتد هذا الاهتمام بالتفاصيل إلى المهارة الحرفية في التخريم في الجزء الخلفي من الجوهرة، مما يسمح لأقصى قدر ممكن من الضوء بالاختراق وخلق ألف وميض وتلألؤ يحاكي نمط شروق الشمس المذهل. ومع أن التأثير الذي تخلقه هذا التحفة مذهل بكل بساطة، لكنه يخفق نوعاً ما في الوفاء بمدى الحرفية المهنية الخبيرة المطلوبة لصنعها، فالساعة الخفية ككل تتطلب ما مجموعه 800 ساعة من العمل من أعلى معايير الجهد المبذول على منضدة الصائغين.
وبالنسبة لدار بياجيه، المعروفة على نطاق واسع بإبتكاراتها في عالم الساعات والمجوهرات، تمثل هذه الدرجة من الكمال علامة تجارية لأسلوب الدار وقطعها النفيسة، حيث يواصل الخبراء فيها والحرفيون صقل مهاراتهم وتحدي إبداعيتهم في ورشاتها في “Ateliers de l’Extraordinaire” لتقديم إبداعات تواصل تجاوز التوقعات. تتخطى الساعات الخفية، الفريدة من نوعها في كل شيء، والفخر الذي تتباهى به كل مجموعة، حدود الامتياز والتفوق، وقد أصبحت علامة مميزة من توقيع الدار، وتتطلب صياغة كل منها مزيجاً بارعاً من الخبرة في ثلاثة مجالات مختلفة: علم الأحجار الكريمة وصناعة الساعات وصناعة المجوهرات. بصفتها خبيرة في مجال الساعات، تستلهم دار بياجيه من قياس الوقت، وبصفتهم خبراء في ميدان الأحجار الكريمة، فإنهم يستمتعون بعجائب أرقى الأحجار الكريمة في العالم. وباعتبارهم صائغين، هم قادرين على نقل مجموعة كاملة من القيم الفنية والبراعة إلى أقصى حد، وتحويل الذهب والأحجار الكريمة وحركات الساعات السويسرية إلى أعمال فنية يمكن ارتداؤها والشعور بمتعة إمتلاكها.
وقد سمحت مائة وستة وأربعون عاماً من التاريخ المتواصل لدار بياجيه بتشكيل هذه المجموعة المطلوبة من المهارات، والجمع بين الذوق الرفيع مع مستوى من الكمال غير مسبوق اليوم. ويعمل الحرفيون الرئيسيون جنباً إلى جنب في مزيج متكامل ومتآزر تماماً من التصميم واللباقة في التصنيع، مما يمنح الحياة لهذه الأعمال الفنية الإستثنائية. هذه الإبداعات غير المسبوقة من أساور ثمينة من الخارج، تحتضن في داخلها ساعات فاخرة لا تشوبها شائبة، تحمل العلامة التجارية المميزة لبهجة الحياة "Joie de vivre" التي تعرفنا عليها في قطع بياجيه، وبينما ننهي رحلتنا مع طائر بياجيه، نحتفل بأحدث هذه الإبداعات، ساعة "اللحظات الرائعة" الخفية، حيث تنطلق في رحلتها من البراعة والكمال.
لمحة عن دار بياجيه
تجسد دار بياجيه الإبداع الجريء، وهي ميزة استمرت في التغلغل في إبداعات الدار منذ بداية عام 1874. إذ منذ ورشة عمله الأولى في منطقة "لا كوت او فيه" Côte-aux-Fées، كرس جورج إدوار بياجيه نفسه لصياغة وإنتاج حركات عالية الدقة، ليحقّق إنجازاً فذاً شكل الأسس لاسمنا الرائد.
في أواخر الخمسينيات من القرن الماضي، كشفت بياجيه النقاب عن الحركات الرقيقة للغاية التي أصبحت فيما بعد علامة الدار التجارية وحجر الزاوية لمجموعة ألتيبلانو Altiplano. وبإعتبارها عالماً للإبتكار الحقيقي في مجال الساعات والمجوهرات، تؤمن دار بياجيه بقوة بالعقول الخلاقة الإبداعية والقيم الفنية، التي تعمل ضمن أسوار ورشاتنا Ateliers de l’Extraordinaire" حيث يواصل الحرفيون البارعون تسخير المهارات النادرة التي نقلتها الدّار وأثرتها وحافظت عليها جيلاً بعد جيل، محوّلين الذهب والجواهر والأحجار الكريمة الثمينة إلى أعمال وتحف فنية آسرة.
ومن خلال سعيها لتجسيد الحرفية البارعة المتفوقة، ابتكرت دار بياجيه منتجات رمزية تعبيراً عن التميز الجريء، تحلّت بها مجموعاتها بما في ذلك "بياجيه ألتيبلانو" Piaget Altiplano و"بياجيه بولو" Piaget Polo و"لايملايت غالا" Limelight Gala و"بوسيشن" Possession و"بياجيه روز" Piaget Rose و"إكستريملي بياجيه" Extremely Piaget.
قد يهمك ايضا
أبرز الصيحات الشبابية للمحجّبات في صيف ٢٠٢٠ تعرّفي عليها
سراويل رائجة ومفعمة بالروعة اعتمديها هذا الموسم مع الحجاب
أرسل تعليقك