محمد نجاتي يُؤكّد أنّ حجم الإيرادات لا يُشغل تفكيره
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

​بيَّن لـ"العرب اليوم" أنّ الأهمّ تنوير المجتمع

محمد نجاتي يُؤكّد أنّ حجم الإيرادات لا يُشغل تفكيره

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - محمد نجاتي يُؤكّد أنّ حجم الإيرادات لا يُشغل تفكيره

الفنان محمد نجاتي
القاهرة - إسلام خيري

كشف الفنان محمد نجاتي أنه لا يشغل تفكيره نهائيا بحجم الإيرادات، وبخاصة أنها تكون في الأساس مرتبطة بفكرة حجم الدعاية الخاصة بالعمل الفني، لكن الذي يشغله هو العمل على تنوير المجتمع من خلال أعماله الفنية.

وأضاف محمد نجاتي، خلال تصريحات خاصة له مع "العرب اليوم"، أنه لن يتوقّف عن تقديم أفلام سينمائية هادفة وجادة تهدف إلى تنوير المجتمع وإلقاء الضوء على العديد من المشاكل والقضايا الخطيرة الموجودة داخله، مشيرا إلى أن هذا هو واجبه الأساسي الذي يسعى إليه وبخاصة أنه فنان هدفه الأساسي هو العمل على النهوض بالمجتمع وليس هدف الأساسي هو الربح والمكسب المادي.

وأعلن نجاتي أنه راضٍ تماما عما حققه فيلم "الخروج عن النص" لكونه عملا فنيا محترما يهدف إلى إلقاء الضوء على الضغوط النفسية التي تواجه العديد من الشباب في المجتمع والتي تضطرهم ينجرفون إلى الطريق الخطاء، وذلك من خلال تقديمه شخصية "المخرج الشاب فارس" والذي يكون مخرجا في بداية مشواره الفني لكن بسبب ضغوط الحياة يتجه للاتجار في المخدرات.

وأشار نجاتي إلى أنه اندهش من قيام هيئة الرقابة على المصنفات الفنية بتصنيف الفيلم لكي تتم مشاهدته من قبل الجمهور فئة فوق سن الـ18 عاما، وعلى الرغم من احترامه الشديد لهيئة الرقابة لكن تعجب من هذا التنصيف وبخاصة أنه يهدف من هذا الفيلم الفئة الأقل من هذا السن لكن تتم توعيتهم وتنويرهم لما ممكن أن ينجرفوا إليه.

يُذكر أن فيلم "الخروج عن النص" عُرض في السينمات آخر الشهر الماضي وهو إنتاج وتأليف حسين أبو، وبطولة محمد نجاتي، راندا البحيري، حسن عيد، تارا عماد، نرمين ماهر، ومن تأليف وإنتاج حسين أبوالدهب وإخراج حسن السيد.​

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد نجاتي يُؤكّد أنّ حجم الإيرادات لا يُشغل تفكيره محمد نجاتي يُؤكّد أنّ حجم الإيرادات لا يُشغل تفكيره



GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 14:16 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج القوس الخميس29-10-2020

GMT 16:15 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

النزاعات والخلافات تسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 16:45 2019 الخميس ,04 إبريل / نيسان

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر أيار/مايو 2018:

GMT 17:32 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

آمال وحظوظ وآفاق جديدة في الطريق إليك

GMT 18:26 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الميزان الإثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 18:11 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر بيوم مناسب لك ويتناغم مع طموحاتك

GMT 10:44 2013 الثلاثاء ,09 إبريل / نيسان

شرش الزلّوع منشط جنسي يغني عن الفياغرا

GMT 14:55 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

يحذرك من ارتكاب الأخطاء فقد تندم عليها فور حصولها

GMT 18:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة

GMT 03:04 2017 الخميس ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار مبتكرة لجعل مداخل المنازل أكثر جاذبية

GMT 11:39 2021 الإثنين ,27 أيلول / سبتمبر

القبض علي عملية هجرة غير شرعية في سواحل صفاقس
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia