ابتسامات جاهلية
أخر الأخبار

ابتسامات جاهلية

ابتسامات جاهلية

 تونس اليوم -

ابتسامات جاهلية

بقلم : صلاح منتصر

خلا سوق النكت والابتسامات من بضاعة حديثة، وأصبح المتداول بضاعة قديمة بعضها من أيام العصر الجاهلى تمت محاولة تحديثها، ولهذا كان أكثر أسباب تأثيرها فى غلاسة أو ثقل دم الابتسامة وهذه عينات منها:  < سأل أعرابى أباه: يا أبت هل كان جدى كريما؟ قال الأب أبدا أبدا.. بل كان أوبر! وقد ضحكا الإثنين والثلاثاء والأربعاء والخميس عدا الجمعة لأنه إجازة!!

< ويقال إنه كانت هناك امرأة حامل فى أيام الجاهلية وقد ذهبت لأمها تزف إليها الخبر قائلة: أبشرى يا أمى ستصبحين جدة. قالت الأم: جدة أم الرياض. وقد ضحك الجميع حتى مات الجنين من كثرة الضحك!

< وحكاية ثالثة عندما كان العرب يحاربون الفرس وسقط سيف جندى عربى صاح قائلا: سيفى سيفى. وحبكت النكتة فرد عليه جندى فارسى: سيفى ولا شتوى؟ فضحك الجميع وأجلوا الحرب

< وفى حكاية أخرى أن أعرابيا دخل أحد المقاهى وقال صائحا: عمتم مساء أيها العرب. فرد عليه أحدهم قائلا: عمتم أم غرقتم؟ وغرق الجميع فى الضحك، وعزم الأعرابى الجميع على شاى بحليب وعمت الفرحة أرجاء المكان.

< وعندما أراد القاضى تهديد المجرم كى يعترف بجريمته قال له: لتعترف وإلا جلدناك بالسوط .فقال المجرم: سيدى القاضى اجلدنى إذن بالسوط والصورة! فضحك القاضى والمجرم وفكوا أسره وأعطوه فلاش ميمورى هدية.

< وهذه حكاية الرجل الذى استيقظ من نومه وقال لزوجته وهو ذاهب إلى عمله: ما أجمل هذا الصباح؟ فقالت له الزوجة: صباح فخرى أم صباح الشحرورة؟ وضحك الزوجان وقيل إن الزوج صكها على وجهها بالشبشب لثقالة الدم الزائدة على الصبح

< وأنهى بنصيحة فاعلة هى أن أفضل طريقة للتخلص من النعاس هى النوم!

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ابتسامات جاهلية ابتسامات جاهلية



GMT 12:13 2019 الأحد ,30 حزيران / يونيو

ماذا سيفعل العراقيون بعد اقتحام السفارة؟

GMT 12:10 2019 الأحد ,30 حزيران / يونيو

أردوغان يعاني في بلاده

GMT 11:56 2019 الأحد ,30 حزيران / يونيو

دبلوماسيّون: حراك مكثف على ساحة متأرجحة!

GMT 11:38 2019 الأحد ,30 حزيران / يونيو

الباجي وخطيئتا بورقيبة وبن علي

GMT 11:29 2019 الأحد ,30 حزيران / يونيو

الإمارات ملتقى الأمم

GMT 17:17 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

تطرأ مسؤوليات ملحّة ومهمّة تسلّط الأضواء على مهارتك

GMT 19:18 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 16:36 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

النشاط والثقة يسيطران عليك خلال هذا الشهر

GMT 09:45 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

20 عبارة مثيرة ليصبح زوجكِ مجنونًا بكِ

GMT 16:30 2019 الإثنين ,25 آذار/ مارس

مجالات جديدة وأرباح مادية تنتظرك

GMT 00:03 2015 الثلاثاء ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

احمد فتحي يغيب عن تدريبات الأهلي المصري بسبب الإصابة

GMT 22:03 2018 الأحد ,02 أيلول / سبتمبر

تعرفي على عطور قديمة لا تزال في "ذاكرة النساء"

GMT 19:08 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

الجزائري مبولحي يخضع لبرنامج تأهيلي في فرنسا
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia