كلمات حرة\نهاية الأسبوع

كلمات حرة\نهاية الأسبوع

كلمات حرة\نهاية الأسبوع

 تونس اليوم -

كلمات حرة\نهاية الأسبوع

د.أسامة الغزالي حرب

> محمد النواوى: لا أعرف المهندس محمد النواوى شخصيا، و لكننى تابعت ذات مرة حديثا له مع الإعلامى المتميز يوسف الحسينى على قناة «أون تى فى»
ولفتت نظرى قوة شخصيته و ثقته بنفسه فضلا عما أبداه من وضوح رؤيته لدوره و عمله كرئيس للشركة المصرية للاتصالات، وهو ما ما انعكس بلا شك على تطوير ادائها على نحو واضح للعيان! فوجئنا مؤخرا بخبر إقالته من منصبه فى غمار اختلافه مع رؤسائه حول سعيه لحصول «المصرية للإتصالات» على رخصة المحمول الرابعة. إقالة النواوى تثير تساؤلات مشروعة من حق الرأى العام أن يطرحها، و من واجب رئيس الوزراء و وزير الاتصالات أن يجيبا عنها. هل يعاقب الرجل على كفاءته؟ هل يعاقب على سعيه للدخول بالشركة الوطنية المصرية فى منافسة مفتوحة مع الشركات الثلاث القائمة؟ ما الخطأ الذى ارتكبه النواوى؟
> يسرا: الفنانة الكبيرة «يسرا» لفت نظرى حديث لها رأيته فى مقطع على الإنترنت حيث سألها «صحفى» سؤالا ساذجا قائلا «استاذة يسرا..حضرتك بكرة هاتمثلى كل الشعب المصرى فى رحلة ألمانيا» فقاطعته يسرا بشكل حاسم قائلة :«لا، أنا لا أمثل الشعب المصرى» فيعود الصحفى ليقول «بتمثلى جزءا من الشعب»! فكررت حاسمة :«لا من فضلك، فيه وفد شعبى طالع علشان نبقى مع سيادة الريس ..إحنا إللى طالعين.. والريس ما يعرفش..محمد الأمين عامل وفد من الإعلاميين و المثقفين و الفنانين و الكتاب يكونوا واقفين جنب سيادة الرئيس...فيه حرب كبيرة ضد زيارته ، و احنا طالعين كوفد شعبى. أنا مش بامثل الشعب من فضلك ما تقولش الكلام ده». كلام متوازن و دقيق يستحق التحية و التقدير.

>رأس البر: رسالة ملفته يتوقيع «شريف عبد الفتاح غيث» نشرت فى بريد الاهرام يوم الثلاثاء الماضى بعنوان «تساؤلات رأس البر» تتحدث عن إهمال جسيم يعانى منه ذلك المصيف العريق ! إن رأس البر ليست أى مدينة ، ولكنها مدينة و مصيف ذات طابع مميز. لقد ناديت من قبل، و سوف أستمر أنادى، بان تكون «راس البر» ذات وضع خاص مثل مدينة الأقصر، فإذا لم يمكن إحداث هذا التعديل التشريعى الآن ، فعلى الأقل لابد من اهتمام خاص بها من محافظ دمياط و من رئيس الوزراء، الذى أعلم جيدا معرفته العميقة بقيمة وأهمية رأس البر!

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كلمات حرة\نهاية الأسبوع كلمات حرة\نهاية الأسبوع



GMT 07:51 2021 الإثنين ,13 كانون الأول / ديسمبر

السائح الدنماركي... وجولة المستقبل الخليجي

GMT 07:49 2021 الإثنين ,13 كانون الأول / ديسمبر

حجر مصر

GMT 08:29 2021 الأحد ,12 كانون الأول / ديسمبر

في أحوال بعض القوى السياسيّة في لبنان

GMT 08:27 2021 الأحد ,12 كانون الأول / ديسمبر

في بلد استضاف عبد العزيز

GMT 08:42 2021 السبت ,11 كانون الأول / ديسمبر

الدولة الوطنية العربية وتنازُع المشاهد!

GMT 08:36 2021 السبت ,11 كانون الأول / ديسمبر

تركيا تشن حرباً اقتصادية من أجل الاستقلال!

GMT 08:33 2021 السبت ,11 كانون الأول / ديسمبر

إيران: تصدير النفط أم الثورة؟

GMT 08:30 2021 السبت ,11 كانون الأول / ديسمبر

براً وبحراً والجسر بينهما

GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 14:28 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تشعر بالعزلة وتحتاج الى من يرفع من معنوياتك

GMT 09:45 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

20 عبارة مثيرة ليصبح زوجكِ مجنونًا بكِ

GMT 16:52 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

تتيح أمامك بداية السنة اجواء ايجابية

GMT 15:26 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

يوم مميز للنقاشات والاتصالات والأعمال

GMT 07:09 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

تنتظرك أمور إيجابية خلال هذا الشهر

GMT 16:36 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

النشاط والثقة يسيطران عليك خلال هذا الشهر

GMT 17:29 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

يحالفك الحظ في الايام الأولى من الشهر
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia