نهاية الأسبوع

نهاية الأسبوع

نهاية الأسبوع

 تونس اليوم -

نهاية الأسبوع

بقلم : د. أسامة الغزالى حرب

> كذبة أبريل: لفت نظرى خبر نشرته المصرى اليوم (2/4) فى صفحتها الأولى تحت عنوان يوم كذبة أبريل..الإفتاء تدعو لعدم المشاركة، وجاء فيه أن دار الإفتاء أكدت أن المسلم لا يكون كذابا حتى ولو على سبيل المزاح، وأنها قالت على صفحتها على الفيس بوك إن الكذب متفق على حرمته، ولا يرتاب أحد فى قبحه، والأدلة الشرعية على ذلك كثيرة. إننى فى الحقيقة لا أفهم لماذا نقحم دار الإفتاء فى مثل تلك الموضوعات؟ وهل من المناسب أن نهرع إلى دار الإفتاء نسألها عن حرمة أو مشروعية أى شىء؟ إن المسألة كلها تدخل فى باب المزاح لا أكثر ويتم الاحتفال بها فى أوروبا كمناسبة للضحك والفكاهة منذ القرون الوسطى.
  > عماد أديب: المقال الذى كتبه عماد الدين أديب فى الوطن تحت عنوان لماذا انسحبت قطر من القمة (2/4) تضمن تحليلا دقيقا لدوافع ونتائج انسحاب أمير قطر، الأمير تميم، من اجتماع القمة العربية فى تونس، بعد أقل من ساعة من افتتاحها...فى مشهد دراماتيكى غير مسبوق! وربط أديب هذا السلوك بتحالف قطر مع أعداء المنطقة: إيران وتركيا و داعش وجبهة النصرة... وتساءل: لماذا لا تنسحب قطر من مجلس التعاون والجامعة العربية والمؤتمر الإسلامى وتنضم لمشروع الخلافة العثمانية الجديدة بجناحيها: الإخوان وداعش...؟ مقال جدير بالقراءة!

> الأب المثالى: فى الصفحة الأخيرة من الشروق (31/3) وفى موضوع كتبته منال الوراقى قصة مؤثرة عن ابن قرية الرحمانية قبلى فى قنا، الذى رزق بثلاث بنات وولد، جميعهم فاقدو البصر، ولكنه اجتهد فى تعليمهم مع زوجته ثم كان لهم بمنزلة الأب والأم بعد رحيل الزوجة، حتى حصولهم على شهادات عالية. الحاج فتحى الذى كرمه اللواء عبد الحميد الهجان محافظ قنا، نموذج لقصص كفاح رائعة تذخر بها مصر لملايين المواطنين البسطاء الذين يكافحون بصمت من أجل تربية وتعليم أولادهم.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الأسبوع نهاية الأسبوع



GMT 12:13 2019 الأحد ,30 حزيران / يونيو

ماذا سيفعل العراقيون بعد اقتحام السفارة؟

GMT 12:10 2019 الأحد ,30 حزيران / يونيو

أردوغان يعاني في بلاده

GMT 11:56 2019 الأحد ,30 حزيران / يونيو

دبلوماسيّون: حراك مكثف على ساحة متأرجحة!

GMT 11:38 2019 الأحد ,30 حزيران / يونيو

الباجي وخطيئتا بورقيبة وبن علي

GMT 11:29 2019 الأحد ,30 حزيران / يونيو

الإمارات ملتقى الأمم

GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 14:16 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج القوس الخميس29-10-2020

GMT 16:15 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

النزاعات والخلافات تسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 16:45 2019 الخميس ,04 إبريل / نيسان

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر أيار/مايو 2018:

GMT 17:32 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

آمال وحظوظ وآفاق جديدة في الطريق إليك

GMT 18:26 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الميزان الإثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 18:11 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر بيوم مناسب لك ويتناغم مع طموحاتك

GMT 10:44 2013 الثلاثاء ,09 إبريل / نيسان

شرش الزلّوع منشط جنسي يغني عن الفياغرا

GMT 14:55 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

يحذرك من ارتكاب الأخطاء فقد تندم عليها فور حصولها

GMT 18:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia