نهاية الاسبوع

نهاية الاسبوع

نهاية الاسبوع

 تونس اليوم -

نهاية الاسبوع

بقلم : د.أسامة الغزالي حرب

سمير فياض: كنت أتمنى أن يلقى د.سمير فياض ، نائب رئيس حزب التجمع، واستشارى العظام، و الرئيس الأسبق للمؤسسة العلاجية، و الذى رحل عن دنيانا يوم الخميس الماضى ما يستحقه من إشادة و تكريم. سمير فياض لم يكن مجرد طبيب متميز، او كادر حزبى و سياسى من طراز رفيع، و لكنه قبل ذلك و بعده- ربما كان أفضل من درس واقع المرض و الصحة في مصر، و أعتقد أن كتابه الرائد :«الصحة في مصر: الواقع و سيناريوهات المستقبل حتى عام 2020» هو أفضل ما كتب في موضوعه.

- سمير فياض كان مناضلا عظيما من أجل تحقيق حلم توفير التأمين الصحى الشامل لملايين المصريين.رحم الله الراحل العظيم سمير فياض، و أتمنى أن تتاح الفرصة لإعادة طباعة كتابه الفريد.

- لوتس عبد الكريم: الكاتبة المتفردة د. لوتس عبد الكريم كتبت في عمودها الأسبوعى «من الذاكرة» (المصرى اليوم 10/7) كلمة بديعة في تحليل لوحات الفنان المصرى الكبير صلاح طاهر، وعلاقتها بولعه بالموسيقى.غير أن مالفت نظرى بشدة هو ما ذكرته د. لوتس من أن صلاح طاهر أخبرها بأنه اختير رئيسا للجنة فحص اللوحات الفنية في القصور الملكية (عابدين و رأس التين و استراحة حلوان..ثم بقية القصور) و قال إنها ضمت لوحات عالمية لمعظم فنانى القرنين التاسع عشر والعشرين. ولما تولى السادات الرئاسة استدعاه ليسأله عن ذلك التقرير و ليخبره أن تلك اللوحات قد سرقت جميعها؟! هذا كلام خطير..وبدورى أسال: هل تسقط هذه السرقات بالتقادم؟

- محمد أمين: أتفق تماما مع التساؤل الذى طرحه الأخ والزميل الفاضل الأستاذ محمد أمين (المصرى اليوم 10/7) عن عدم إعلان الحداد على شهداء مجزرة رفح الثالثة الجمعة الماضى.لقد أورد الأستاذ أمين افتراضات متعددة لذلك، و لكن أيا كان الاحتمال فإننى أشاركه الرأي بأنه كان من الضرورى إعلان الحداد، ليس فقط للتعبير عن الحزن القومى على فقد مجموعة من أفضل أبطال الجيش المصرى، و إنما أيضا لتعبئة الشعب ، في مصر كلها، ضد خطر الإرهاب الآثم.

المصدر : صحيفة الأهرام

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الاسبوع نهاية الاسبوع



GMT 09:25 2019 الجمعة ,31 أيار / مايو

نهاية الأسبوع

GMT 08:41 2019 الخميس ,30 أيار / مايو

نهاية الأسبوع

GMT 08:24 2019 الإثنين ,27 أيار / مايو

مرحبا بالبرهان

GMT 07:32 2019 الأحد ,26 أيار / مايو

دموع تيريزا ماى!

GMT 07:54 2019 الخميس ,23 أيار / مايو

نهاية الأسبوع

GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 14:16 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج القوس الخميس29-10-2020

GMT 16:15 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

النزاعات والخلافات تسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 16:45 2019 الخميس ,04 إبريل / نيسان

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر أيار/مايو 2018:

GMT 17:32 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

آمال وحظوظ وآفاق جديدة في الطريق إليك

GMT 18:26 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الميزان الإثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 18:11 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر بيوم مناسب لك ويتناغم مع طموحاتك

GMT 10:44 2013 الثلاثاء ,09 إبريل / نيسان

شرش الزلّوع منشط جنسي يغني عن الفياغرا

GMT 14:55 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

يحذرك من ارتكاب الأخطاء فقد تندم عليها فور حصولها

GMT 18:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia