نهاية الاسبوع

نهاية الاسبوع

نهاية الاسبوع

 تونس اليوم -

نهاية الاسبوع

بقلم : د.أسامة الغزالي حرب

 مينا زخارى: هل شاهدت عزيزى القارئ مقطع الفيديو الذى سجلته كاميرات المراقبة لواقعة الاعتداء على مينا زخارى حارس كنيسة القديسين؟ لقد استوقف الشاب الذى دخل الكنيسة مسرعا فنادى عليه طالبا منه إبراز هويته، فما كان من الشاب إلا أن هجم على الحارس بموسى محاولا ذبحه فى رقبته، ولكن الله ستر لوجود أشخاص فى المكان سارعوا بالهجوم على المعتدي، والذى ظهر أن اسمه عبدالله عادل أحمد حسن وعمره 22 عاما وحاصل على ليسانس حقوق! وقالت الداخلية إنه غير مصاب بأى مرض نفسى أو عقلي! قد يكون هذا صحيحا، ولكن من المؤكد أنه مصاب بما هو أخطر، وهو التشوه والانحراف الثقافى والفكرى الذى جعله يتصرف على هذا النحو الإجرامى الأحمق. 

> حقوق الإنسان: «حقوق الإنسان شرط اختيار القيادات...إلخ». هذا هو عنوان الموضوع الذى قرأته فى «الشروق» (18/7) عن ملامح حركة التنقلات بوزارة الداخلية، وجاء فيه أن تعليمات وزير الداخلية وضعت من بين معايير اختيار القيادات «تطبيق مبادئ حقوق الإنسان فى عملها وحسن تعاملها مع المواطنين...إلخ». ذلك أمر إيجابى ومبشر ويستحق التحية والتقدير، ويسهم بلا شك فى القضاء على صورة نمطية سلبية سادت طويلا للأداء الشرطى. 

> هشام الشريف: أتوقع دائما كل ماهو جديد ومبتكر من د. هشام الشريف وزير التنمية المحلية، خاصة أن الوزارة التى يتولاها هى من أصعب الوزارات. آخر ما بشرنا به د. الشريف هو مخطط عام لتطوير ممشى كورنيش النيل بكل مدن ومحافظات مصر. الفكرة رائعة ويمكن أن تكون ذات مردود اقتصادى كبير...أليست مصر هبة النيل؟ على أية حال لدى أفكار أخرى أحب أن أطرحها على د. الشريف تتناسب مع أفكاره وطموحاته لمصر.

المصدر : صحيفة الأهرام

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الاسبوع نهاية الاسبوع



GMT 09:25 2019 الجمعة ,31 أيار / مايو

نهاية الأسبوع

GMT 08:41 2019 الخميس ,30 أيار / مايو

نهاية الأسبوع

GMT 08:24 2019 الإثنين ,27 أيار / مايو

مرحبا بالبرهان

GMT 07:32 2019 الأحد ,26 أيار / مايو

دموع تيريزا ماى!

GMT 07:54 2019 الخميس ,23 أيار / مايو

نهاية الأسبوع

GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 14:16 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج القوس الخميس29-10-2020

GMT 16:15 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

النزاعات والخلافات تسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 16:45 2019 الخميس ,04 إبريل / نيسان

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر أيار/مايو 2018:

GMT 17:32 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

آمال وحظوظ وآفاق جديدة في الطريق إليك

GMT 18:26 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الميزان الإثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 18:11 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر بيوم مناسب لك ويتناغم مع طموحاتك

GMT 10:44 2013 الثلاثاء ,09 إبريل / نيسان

شرش الزلّوع منشط جنسي يغني عن الفياغرا

GMT 14:55 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

يحذرك من ارتكاب الأخطاء فقد تندم عليها فور حصولها

GMT 18:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia