نهاية الأسبوع

نهاية الأسبوع

نهاية الأسبوع

 تونس اليوم -

نهاية الأسبوع

بقلم : د.أسامة الغزالي حرب

تحرش: لفت نظرى ما كتبه د. أيمن الجندى فى عموده بالمصرى اليوم (14/10) تحت عنوان «لماذا تتحرش الحركات النسوية بالدين» فى قوله أنه شعر بالأسف الشديد عندما قرأ مقالا للدكتورة نوال السعداوى فى المصرى اليوم تقول فيه أن الأديان نشأت بسبب الحاجة إلى تفسير الظواهر الطبيعية التى لم يفهمها العقل البشرى حينئذ ...إلخ و الحقيقة أن ماكتبه د. الجندى هو ما ينطوى على «تحرش»، لأن د. نوال كانت تتحدث عن نشاة الأديان بشكل عام، مثلما حدث فى مصر الفرعونية وغيرها من الحضارات القديمة، قبل ظهور الأديان السماوية بآلاف السنين، ولم تتحدث إطلاقا عن الإسلام كما أنها لم تتحدث باعتبارها ممثلة للحركات النسوية، ولكنها أستاذة لها مكانتها المصريه والدولية المرموقة.

> نيوتن: أدعوك عزيزى القارئ أن تعود إلى عمود نيوتن فى المصرى اليوم (16/10) تحت عنوان «أبواب الجحيم لن تقوى عليها» تعليقا على جريمة ذبح القس سمعان شحاتة كاهن كنيسة القديس يوليوس الإقفهصى. لقد أفرد نيوتن عموده لكلمة بليغة أرسلها إليه د. مينا بديع عبد الملك يقول فيها إن الجريمة لم تكن حدثا مؤسفا ... ولكنها عملية استشهاد ...هذا هو الإيمان الذى عاشت به الكنيسة فى القرون الأولى، وفى العصور الوسطى و فى العصر الحديث...كثيرون قاموا عليها فسقطوا عند عتباتها...لم تقابل الشر بالشر، وإنما كانت تصلى لأجلهم.

> محى الدين: نشرت «الشروق» حديثا هاما للدكتور محمود محى الدين الذى يعمل حاليا نائبا لرئيس البنك الدولى فى واشنطن قال فيه أن نجاح خطط الإصلاح مرهون بتوسيع صلاحيات المحافظين والمجلس المحلية وأن محلية التنمية تتطلب ميزانيات خاصة لكل محافظة تحدد فيها أولوياتها...أليست تلك هى اللامركزية التى يجاهد من أجل تطبيقها الوزير النابه د. هشام الشريف وزير التنمية المحلية؟

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الأسبوع نهاية الأسبوع



GMT 09:25 2019 الجمعة ,31 أيار / مايو

نهاية الأسبوع

GMT 08:41 2019 الخميس ,30 أيار / مايو

نهاية الأسبوع

GMT 08:24 2019 الإثنين ,27 أيار / مايو

مرحبا بالبرهان

GMT 07:32 2019 الأحد ,26 أيار / مايو

دموع تيريزا ماى!

GMT 07:54 2019 الخميس ,23 أيار / مايو

نهاية الأسبوع

GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 14:16 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج القوس الخميس29-10-2020

GMT 16:15 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

النزاعات والخلافات تسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 16:45 2019 الخميس ,04 إبريل / نيسان

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر أيار/مايو 2018:

GMT 17:32 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

آمال وحظوظ وآفاق جديدة في الطريق إليك

GMT 18:26 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الميزان الإثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 18:11 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر بيوم مناسب لك ويتناغم مع طموحاتك

GMT 10:44 2013 الثلاثاء ,09 إبريل / نيسان

شرش الزلّوع منشط جنسي يغني عن الفياغرا

GMT 14:55 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

يحذرك من ارتكاب الأخطاء فقد تندم عليها فور حصولها

GMT 18:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia