نهاية الأسبوع

نهاية الأسبوع

نهاية الأسبوع

 تونس اليوم -

نهاية الأسبوع

بقلم : د.أسامة الغزالي حرب

9 مارس: اليوم هو التاسع من مارس، ذكرى اليوم الأول لانفجار مظاهرات ثورة مصر القومية المعاصرة من أجل الاستقلال، ثورة 1919. فبعد انتهاء الحرب العالمية الأولى فى 1918 و عقد مؤتمر الصلح فى باريس، وبعد تشكيل «الوفد المصرى» برئاسة سعد زغلول وفقا للتوكيلات التى وقعها المصريون له، ردا على تساؤل المندوب السامى البريطانى عن أحقيته فى تمثيل الشعب، ألقت سلطات الاحتلال القبض على سعد وزملائه، ونقلتهم فى 8 مارس إلى بورسعيد توطئة لنفيهم إلى مالطة، فكان أن اندلعت فى مثل هذا اليوم شرارة الثورة التى أشعل الطلاب شرارتها ليتدفق ألوف المصريين إلى ميدان التحرير أو ميدان الإسماعيلية حينها، وإلى ميادين وشوارع مصر كلها.

> د.طارق شوقى: وزير التعليم الجديد، سبق أن تعرفت عليه باعتباره مشرفا على «بنك المعرفة» إننى أهنئه ثم أعتب عليه التعليق الذى نسب إليه بوصف نظام «البوكليت» الذى اقترحه سلفه د. الهلالى الشربينى بأنه نظام «عبيط»!

إن القضية الأصلية هى مواجهة ظاهرة الغش التى تفشت فى امتحانات الثانوية العامة أخيرا على نحو مخز،يحتم التفكير الجاد والخلاق لمواجهتها، وفى هذا السياق طرح موضوع البوكليت، غير أن القضية الأولى بالاهتمام والمناقشة، هى الوضع الكارثى للتعليم واختفاء المدرسة الحكومية التى يتعلم فيها أبناء الغالبية الساحقة من المصريين.

> أزمة الخبز: شاهدت على شاشة التليفزيون، فى أكثر من برنامج، تزاحم مئات المواطنين أمام المخابز و هم يجأرون بالشكوى من إنقاص نصيب الفرد من خمسة أرغفة إلي ثلاثة. مشهد محزن ومؤلم ونحن فى عام 2017. ما السبب؟ ولماذا حدث، وهل السبب أن الفساد فى منظومة الخبز عوقب عليه المواطن على حساب أصحاب المخابز كما سمعت ذلك من الصحفية المتميزة فتحية الدخاخنى على شاشة القاهرة والناس

المصدر : صحيفة الأهرام

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الأسبوع نهاية الأسبوع



GMT 09:25 2019 الجمعة ,31 أيار / مايو

نهاية الأسبوع

GMT 08:41 2019 الخميس ,30 أيار / مايو

نهاية الأسبوع

GMT 08:24 2019 الإثنين ,27 أيار / مايو

مرحبا بالبرهان

GMT 07:32 2019 الأحد ,26 أيار / مايو

دموع تيريزا ماى!

GMT 07:54 2019 الخميس ,23 أيار / مايو

نهاية الأسبوع

GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 14:16 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج القوس الخميس29-10-2020

GMT 16:15 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

النزاعات والخلافات تسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 16:45 2019 الخميس ,04 إبريل / نيسان

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر أيار/مايو 2018:

GMT 17:32 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

آمال وحظوظ وآفاق جديدة في الطريق إليك

GMT 18:26 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الميزان الإثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 18:11 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر بيوم مناسب لك ويتناغم مع طموحاتك

GMT 10:44 2013 الثلاثاء ,09 إبريل / نيسان

شرش الزلّوع منشط جنسي يغني عن الفياغرا

GMT 14:55 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

يحذرك من ارتكاب الأخطاء فقد تندم عليها فور حصولها

GMT 18:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia