نهاية الأسبوع

نهاية الأسبوع

نهاية الأسبوع

 تونس اليوم -

نهاية الأسبوع

بقلم : د.أسامة الغزالي حرب

> إيناس: لا شك أن من أهم الأنباء الثقافية هذا العام كان إعادة افتتاح مسرح محمد عبد الوهاب بالإسكندرية مساء الجمعة الماضى (7/9) بعد إغلاق دام أكثر من عشر سنوات، وبعد أربع سنوات من أعمال التطوير.تاريخ المسرح يعود إلى 50 عاما مضت حين افتتح عام 1968 كمسرح صيفى كبيرعلى يد مؤسسه الفنان سيد بدير, واستضاف بالذات حفلات أضوء المدينة، ووقف على خشبته العديد من كبار الفنانين مثل عبد الوهاب وعبد الحليم, وقدم فيه العديد من من المسرحيات والفنون الشعبية...إلخ . تحية لكل من أسهم فى إحياء المسرح وللوزيرة الفنانة إيناس عبد الدايم.

> الصحة والسكان: أرسل لى أحد الاصدقاء على الموبايل مقطع فيديو لشخص اسمه عبد الباسط السيد يتحدث فيه عن سبب تحريم أكل لحم الخنزير، كان يقول فيه كلاما غريبا, لفت نظرى فيه بالذات قوله إن لحم الخنزير حرم لأنه ينتج كمية كبيرة من هرمون الإستروجين الأنثوى الذى يجعل الرجل ديوث، ولذلك فإن الرجال فى أوروبا وأمريكا – وبسبب أكلهم لحم الخنزير- لا يمتلكون مشاعربالغيرة على نسائهم ويتغاضون عن علاقاتهم برجال آخرين...إلخ. وكلام فارغ كثير مشابه، ذهلت لأنه ضمن حديث على قناة الصحة والسكان التابعة لوزارة الصحة. غير أننى سرعان ما تبينت ان ذلك الحديث قديم ويعود إلى عام 2015 فهل توقفت احاديث الرجل؟ آمل هذا.

> انفجار: أتفق تماما مع ما طرحه الاستاذ مجدى سرحان وقرأته على موقع جريدة الوفد (10/9) من تساؤلات حول حادثة الشاب الذى قبض الأهالى عليه عند سور السفارة الأمريكية، بعد أن اشتعلت حقيبة كان يحملها. لقد شاع بيان منسوب لمصدر امنى عن أن الطالب إرهابى كان يحمل مواد كيماوية قابلة للاشتعال... ولكن ما هى حقيقة ما حدث؟

المصدر : جريدة الأهرام

المقال يعبّر عن رأي الكاتب وليس بالضرورة رأي الموقع

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الأسبوع نهاية الأسبوع



GMT 04:55 2019 الخميس ,21 شباط / فبراير

السباق على استعمار القمر

GMT 04:46 2019 الخميس ,21 شباط / فبراير

نتانياهو متهم والولايات المتحدة تؤيده

GMT 04:40 2019 الخميس ,21 شباط / فبراير

فى حياته.. ومماته!

GMT 13:45 2019 الخميس ,31 كانون الثاني / يناير

الإعلام والدولة.. الصحافة الورقية تعاني فهل مِن منقذ؟!

GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 06:31 2019 الأحد ,31 آذار/ مارس

تنعم بأجواء ايجابية خلال الشهر

GMT 18:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة

GMT 15:20 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

قد تمهل لكنك لن تهمل

GMT 09:20 2016 الثلاثاء ,22 آذار/ مارس

فوائد صحية وجمالية لعشبة النيم

GMT 18:17 2018 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

إنجي علي تؤكّد أن مصر تتميز بموقع فني عالمي رفيع

GMT 13:10 2013 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

الــ " IUCN"تدرج "الصلنج" على القائمة الحمراء

GMT 16:52 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

تتيح أمامك بداية السنة اجواء ايجابية

GMT 11:30 2017 الثلاثاء ,28 شباط / فبراير

آثار الخلافات الزوجية على سلوك الطفل

GMT 10:30 2021 السبت ,04 كانون الأول / ديسمبر

دمرنا النت والحاج جوجل!

GMT 11:43 2018 الجمعة ,08 حزيران / يونيو

البوركيني إسماعيل يانجو ينضم لنادي العروبة
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia