من مدائح الإخوان للجيش

من مدائح الإخوان للجيش

من مدائح الإخوان للجيش

 تونس اليوم -

من مدائح الإخوان للجيش

عمار علي حسن

هنا بعض الأقوال التى أطلقها قادة الإخوان بعد ثورة يناير 2011 وحتى قبيل الإطاحة بحكمهم بعد خروج الشعب ضدهم فى 30 يونيو 2013، حين نطالعها ندرك معانى وأفكاراً كثيرة حول هذه الجماعة، التى تتبدل أقوالها وأفعالها حين تنتقل من «التمسكن» إلى «التمكن» ومن الهامش إلى المتن، وكيف تعتقد أن الحقيقة والصدق والصواب والخير والفضيلة هى فقط ما يحقق مصالحها؟

(1)

«نعتز بالجيش ونرفض الدعوة إلى ثورة ثانية على المجلس العسكرى فى الذكرى الأولى لثورة يناير»

«نقدر الجيش ونعتز به وبجميع أبناء شعب مصر، ولا يمكن أن ننسى دوره عبر التاريخ فى حماية مصر وشعبها وثورتها».

(من أقوال د.محمد بديع لبرنامج الحقيقة على دريم، وتصريح لموقع سى إن إن)

(2)

■ «الفريق أول عبدالفتاح السيسى هو وزير دفاع بنكهة الثورة»

■ «قادة الجيش رجال من ذهب»

(من أقوال د. محمد مرسى فى خطابين شهيرين)

(3)

■ إذا نزل الناس إلى الشوارع فى 30 يونيو ورفضوا العودة إلى منازلهم، فالجيش سيسحلهم.

ـ كيف تقول هذا؟

ـ هذا طبيعى، الجيش مع الشرعية، والفريق السيسى رجلنا.

ـ لا يمكن، الجيش سينحاز للشعب.

ـ لا تنس أن الدكتور مرسى هو القائد الأعلى للقوات المسلحة، والجيش لا يمكنه مخالفة أوامره».

(من حوار بين المهندس محمد على بشر، وأحد الثوار يوم 26 يونيو 2013)

(4)

■ «توقفت منذ فترة عن التعليق لانشغالى، لكن يستفزنى جداً الحملة الخبيثة والدنيئة التى يتبناها البعض بسوء نية ضد مصر، كل مصر، وينسجون من خيال مريض أزمة يدعونها من خيالهم الخبيث بين الإخوان والجيش، ولا يخفى على أحد خبث الحملة وسذاجة التناول.

الإخوان أكثر المصريين فخراً واعتزازاً وتقديراً للجيش وقياداته، ووزير الدفاع الفريق أول عبدالفتاح السيسى، أمل العسكرية المصرية وتحديثها وتطوير قدراتها، وجميع القادة موضع تقدير المصريين وخاصة الإخوان، لذلك أقول للخبثاء: كفوا عن العبث، الوطن لا يحتمل مزيداً من الفتن، وقادة الجيش واعون ومخضرمون وحكماء وعقلاء ومخلصون، حفظ الله مصر وحمى جيشها الباسل، أفراداً وقادة.

(ما كتبه القيادى الإخوانى صبحى صالح على فيس بوك أيام حكم مرسى)

(5)

■ «يجب التعامل باحترام مع الجيش، ومن غير المعقول أن يطالب البعض بمحاكمة المشير طنطاوى، وتحميله مسئولية ما يجرى فى شارع محمد محمود».

(حمدى حسن لقناة الجزيرة أثناء أحداث محمد محمود فى نوفمبر 2011)

(6)

■ «يا مشير.. يا مشير.. .. إحنا رجالك فى التحرير»

■ «يا مشير إنت الأمير»

(من هتافات الإخوان والسلفيين فى التحرير خلال اليوم الذى أطلقت عليه بعض وسائل الإعلام تهكماً «جمعة قندهار فى يوليو 2011»)

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

من مدائح الإخوان للجيش من مدائح الإخوان للجيش



GMT 07:51 2021 الإثنين ,13 كانون الأول / ديسمبر

السائح الدنماركي... وجولة المستقبل الخليجي

GMT 07:49 2021 الإثنين ,13 كانون الأول / ديسمبر

حجر مصر

GMT 08:29 2021 الأحد ,12 كانون الأول / ديسمبر

في أحوال بعض القوى السياسيّة في لبنان

GMT 08:27 2021 الأحد ,12 كانون الأول / ديسمبر

في بلد استضاف عبد العزيز

GMT 08:42 2021 السبت ,11 كانون الأول / ديسمبر

الدولة الوطنية العربية وتنازُع المشاهد!

GMT 08:36 2021 السبت ,11 كانون الأول / ديسمبر

تركيا تشن حرباً اقتصادية من أجل الاستقلال!

GMT 08:33 2021 السبت ,11 كانون الأول / ديسمبر

إيران: تصدير النفط أم الثورة؟

GMT 08:30 2021 السبت ,11 كانون الأول / ديسمبر

براً وبحراً والجسر بينهما

GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 14:16 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج القوس الخميس29-10-2020

GMT 16:15 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

النزاعات والخلافات تسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 16:45 2019 الخميس ,04 إبريل / نيسان

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر أيار/مايو 2018:

GMT 17:32 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

آمال وحظوظ وآفاق جديدة في الطريق إليك

GMT 18:26 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الميزان الإثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 18:11 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر بيوم مناسب لك ويتناغم مع طموحاتك

GMT 10:44 2013 الثلاثاء ,09 إبريل / نيسان

شرش الزلّوع منشط جنسي يغني عن الفياغرا

GMT 14:55 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

يحذرك من ارتكاب الأخطاء فقد تندم عليها فور حصولها

GMT 18:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia