العرب اليوم
آخر تحديث GMT09:18:26
السبت 19 تموز / يوليو 2025
 تونس اليوم -
أخر الأخبار

العرب اليوم

Tag

 تونس اليوم - قال من روى عمن سمع عمن حضر1917696/2726
سمير عطا الله
في غياب إلياس رحباني «ثالث الأخوين» يغيب أحد العناوين الأخيرة من ذلك اللبنان المتنوع الذي جعل من عاصمته شريكة أساسية لمصر في بعض أضواء الزمن الجميل. ولست أنا من يقول ذلك، ولا بعض الشوفينيين اللبنانيين الذين بالغوا في أمورنا حتى أضحكوا الناس. الذي قال ذلك كان رجلاً يدعى جمال عبد الناصر. ولست أجد شهادة لبيروت أفضل من شهادته كما نقلهاتتمة
 تونس اليوم -
بقلم : صلاح منتصر
هذا كتاب مختلف عن كل ماكتب من قبل عن الأهرام مؤسسة وصحيفة وبشر، ورغم أن الأستاذ محمد حسنين هيكل لم يرأسها سوى نحو 17 سنة استطاع خلالها نقل صحافته التى تصدر فى دولة نامية إلى صحافة دولة متقدمة، فقد ظلت أهرام هيكل ماثلة حتى اليوم رغم تغيرات كثيرة حدثت، بعضها مثل عبدالمنعم سعيد حاول فى ظروف صعبة الارتقاء بالأهرام تكنولوجيا،تتمة
 تونس اليوم - التفاصيل المعيشية لحياة السيسي خلال فترة نكسة 67 تُثير جدلًا كبيرًا1814942/335
القاهرة - العرب اليوم
أثارت التفاصيل المعيشية خلال فترة نكسة 67 التي طرحها الرئيس عبدالفتاح السيسي في الندوة التثقيفية الـ29 للقوات المسلحة، جدلا بشأن حياة السيسي ونكسة 67، إذ قال خلال فعاليات الندوة التثقيفية الـ29 للقوات المسلحة والتي تحمل عنوان "أكتوبر.. تواصل الأجيال"، إنه عاش تجربة هزيمة 1967 وكانت مؤلمة للغاية، مؤكدا أن الظروف وقتها كانت صعبة مثل الأوضاع الراهنة. وقال الرئيس السيسي فيتتمة
 تونس اليوم - نشر وثائق نادرة عن محمود درويش في ذكرى رحيله1787085/248
القاهرة - رويترز
تحتفي مجلة (الأهرام العربي) بالذكرى العاشرة لوفاة الشاعر الفلسطيني محمود درويش، من خلال نشر مجموعة من الوثائق والصور النادرة له من بينها أوراق تعيينه في صحيفة «الأهرام». وتأتي الوثائق والصور التي تنشر للمرة الأولى ضمن ملف في عدد المجلة الذي يصدر غداً بعنوان (محمود درويش.. أنا ابن النيل وهذا الاسم يكفيني) والمأخوذ من قصيدة كتبها الشاعر عن مصر. توفي درويشتتمة
 تونس اليوم -
بقلم : صلاح منتصر
لم اتمكن من حضور اجتماع أسرة الأهرام احتفالا بالعيد الـ140 لظرف قاهر هو وجودى فى أمريكا مصاحبا لزوجتى فى رحلة علاج مازالت ممتدة ثلاثة أسابيع. الأهرام وله فى القلب مكانة يصعب وصفها، فهو عمرى وحياتى وحبى وأيامى وليالى وقد دخلته عام 1958 فى مبناه المتواضع فى شارع مظلوم وصحبته الى مبناه العملاق فى شارع الجلاء عام 1968 وما زلت والحمدتتمة
 تونس اليوم -
بقلم : صلاح منتصر
37 ـ فى أكثر من مرة عندما كان يتكلم عن معركة تأميم قناة السويس كرر الأستاذ محمد حسنين هيكل أن الرئيس جمال عبد الناصر وهو يفكر فى حسابات تلك المعركة أمسك مسطرة، قسم بها صفحة ورقة وكتب أعلى الصفحة : تقدير موقف . وعلى الناحية اليمنى كتب الأسئلة التى يمكن أن تثار، وفى الناحية اليسرى كتب إجابة هذه الأسئلة .تتمة
 تونس اليوم - فنانون رحلوا بسبب حوادث سيارات وآخرون نجوا منها1625729/319
القاهرة - محمد عمار
عدد من الفنانين تعرضوا لحوادث سيارات منهم من رحل نتيجة هذه الحوادث ومنهم من نجا، وفي هذا التقرير نلقي الضوء على مثل هذه الحوادث. في عام 1982 رحل الموسيقار والفنان عمر خورشيد نتيجة تعرضه لحادثة بسيارته أدت الحادثة لموته بعد أن اصطدمت السيارة بعمود إنارة  بشارع الهرم، ومات عمر خورشيد وهو في عمر الأربعين عاما. وفي عام 2000 تعرض الفنانتتمة
 تونس اليوم -
بقلم ـ صلاح منتصر
20ـ كان أكثر من 66 فى المائة من الاقتصاد المصرى عام 1961 فى يد القطاع الخاص المصرى طبقا لما ذكره الأستاذ سامى شرف فى شهادته التى أصدرها فى خمسة كتب بعنوان «شهادة سامى شرف» فى صفحة 770 من الكتاب الرابع . وبالتفصيل كانت فى يد القطاع الخاص 100% من الزراعة و79% من التجارة و76% من شركات المقاولات ، و56 %تتمة
 تونس اليوم -
بقلم : د. وحيد عبدالمجيد
تلقيت رسالة غنية بالمعلومات من الكاتب الكبير الأستاذ محمد سلماوى حول «اجتهادات» 25 مايو الماضى بدأها بالشكر على تصحيح التباس لم يقصده الصحفى اللبنانى المعروف سمير عطاالله فى سياق حديثه عن ترجمته كتاب الأستاذ محمد حسنين هيكل The Cairo Documents إلى العربية تحت عنوان «عبد الناصر والعالم». تؤكد الرسالة فرادة هيكل بين نظرائه من الكُتاَّب الذين أثارت أعمالهم اهتماماً عالمياًتتمة
 تونس اليوم - لميس الحديدي تقدم حلقة خاصة  بمناسبة مرور عام على رحيل هيكل1480846/200
القاهرة - إسلام خيري/سارة رفعت
تقدم الإعلامية لميس الحديدي ، حلقة خاصة من برنامجها "هنا العاصمة" الذي تقدمه على شاشة "سي بي سي" ، بمناسبة مرور عام على رحيل محمد حسنين هيكل ، مساء الأحد في تمام التاسعة مساءًا. وتذيع لميس الحديد تحقيقًا من داخل مكتب الراحل هيكل وبيته الريفي كما تكشف عن أوراق وصور تنشر لأول مرة ، ويتحدث خلال الحلقة الكاتب عبد اللهتتمة

GMT 19:40 2021 الأحد ,12 كانون الأول / ديسمبر

المخمل يسيطر على مجموعات خريف وشتاء 2021-2022
 تونس اليوم - المخمل يسيطر على مجموعات خريف وشتاء 2021-2022
 تونس اليوم - لندن وجهة سياحية مُميزة لمحبي الرحلات الاستثنائية

GMT 19:02 2021 الأحد ,12 كانون الأول / ديسمبر

أفضل الأفكار لورق الحائط لغرفة المعيشة
 تونس اليوم - أفضل الأفكار لورق الحائط لغرفة المعيشة
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia