يمتد تراث بيت الأزياء كريستان دور، لسبعة عقود، خلق فيهم المصمم الشهير، تأثير كبير لا يمكن إنكاره في عالم الأزياء والموضة ،حيث أسس المصمم منزل ديور، الأزياء في عام 1946، وجاءت أول مجموعة  له بعد عام واحد فقط، وساهم في إدخال مجموعات الملابس  النسائية والأنيقة الكاملة، والتي غيرت في وقت لاحق وجه الموضة إلى الأبد، وبعد وفاته عام 1957، خطيتتمة

افتُتح عرض أزياء "كريستيان ديور" في باريس، داخل خيمة سيرك ساحرة، بمجموعة من البهلوانات الإناث المقيّدات بالحبال، واللاتي قمن بحركات استعراضية مذهلة، حيث ارتدين ملابسهن المسرحية المصنوعة خصيصًا من تصميم دار الأزياء الفرنسية، وسرن إلى الحلبة الوسطى، حيث أعدن ترتيب أنفسهن في الممر الذي تمشي عليه عارضات الأزياء على المنصة. وهذه ليست المرة الأولى التي تقدم فيها الدار عرضًا مستوحىتتمة

يأتي افتتاح معرض متحف فيكتوريا وألبرت في لندن والمخصص لتراث الفنانة المكسيكية فريدا كاهلو، الشخصية، هذا الصيف، لإضافة أسلوب مكسيكي حيوي ونابض بالحياة إلى الديكور الداخلي لمنزلك. وتُعد القصة وراء شهرة فريدا كاهلو هي الذات التي تحظى بالقدر ذاته من الجمال مثل الملابس الجميلة، والمجوهرات وغيرها من الأشياء المادية. وتم التحفظ عند وفاتها في عام 1954 ، على أغراضها في تتمة

يقدم متحف فيكتوريا وألبرت "V & A" معرضًا باسم "مواد العالم الحديث"، والذي يضم قطعًا مصنوعة من الخشب الرقائقي الذي يفخر بتاريخ مثير للاهتمام، فضلًا عن أنه يحظى بمكان أساسي في العديد من المنازل الحديثة ذات التصاميم المعاصرة. وكان في الماضي يهتم بأن يكون الأثاث "قويًا ومستقرًا" وحتى الآن - وهو الوصف الحقيقي الذي يعرضه حاليًا معرض خاص بالخشب الرقائقيتتمة

كان نيشا كروسلاند، في العام الأول من دورة التصميم الجرافيكي في كلية كامبرويل للفنون، عندما حضرت محاضرة في متحف فيكتوريا وألبرت، تجولت في صالات عرض المنسوجات في المتحف، وقالت أنها كانت وجها لوجه مع الأقمشة الشرقية، وأدركت ما أرادت حقا دراسته. وتوجهت مباشرة إلى جنوب شرق لندن، وغيرت ليس فقط الكلية التي تدرس بها ولكن حياتها كلها، الآن، 30 عاما،تتمة