حذر باحثون تونسيون من عودة نشاط الجماعات الإرهابية في تونس، خاصة أن بعض الخلايا تتصل بجماعات إرهابية في دول أخرى وتسعى لتنفيذ المخطط في الداخل التونسي.  تحذيرات الخبراء حملت إشارات إلى أن الخلايا الإرهابية في تونس كثفت نشاطها في الأشهر الثلاثة الأخيرة، لتنفيذ مخطط ضرب الاستقرار، فيما تتباين الرؤى بشأن العلاقة بين التوترات الحالية في تونس ونشاط الجماعات هناك.  وتشهدتتمة

أوقفت قوات الأمن التونسي تكفيريا خطيرا في ضواحي العاصمة بتهمة الإرهاب وحجزت معدات ومواد تستعمل في تصنيع المتفجرات.وأكدت مصادر أمنية مطلعة   أن "هذا التكفيري تم القبض عليه في جهة المروج من محافظة بن عروس بتونس الكبرى بتهمة شبهة الانضمام إلى تنظيم إرهابي".وأضافت أن "التحقيقات الأولية أسفرت عن أن هذا التكفيري لا يشتغل وحده وإنما صلب خلية كاملة تعتزم تنفيذ عملياتتتمة

تمكنت خلال الليلة الفاصلة بين أمس الثلاثاء واليوم الأربعاء 12 ماي 2021، فرقة خاصة تابعة لقوات الأمن من القبض على 14 عنصرا يشتبه بأنهم من العناصر المتشددة مجتمعين في منزل بأحد الأحياء الشعبية بمدينة الكاف .وقد تم الاحتفاظ بهم لمزيد الأبحاث. قد يهمك ايضا  الداخلية التونسية تعلن تحرير 16الف مخالفة مالية من اجل عدم إرتداء الكمامات مجلس نواب الشّعب التونسيتتمة

 قالت رئيسة وزراء الغابون روز كريستين أوسوكا رابوندا، يوم الجمعة إن شخصين قتلا في مظاهرات ضد القيود التي تهدف إلى الحد من انتشار فيروس كورونا، وتحولت إلى مواجهات.وأطلقت قوات الأمن مساء الخميس الغاز المسيل للدموع والقنابل الصوتية في بعض الأحياء بالعاصمة ليبرفيل ومدينة بورت جنتيل لتفريق المحتجين الذين وضعوا حواجز وأحرقوا إطارات سيارات في الشوارع وقالت رابوندا في بيان: "لقيتتمة

أعلنت الشرطة الهولندية اعتقال أكثر من 250 شخصا في عدة مدن شهدت يوم الأحد اشتباكات بين قوات الأمن ومتظاهرين محتجين على فرض حظر التجول وسط أعمال تخريب ونهب.واندلعت الاضطرابات في اليوم الثاني من فرض قيود جديدة أكثر صرامة للتصدي لفيروس كورونا شملت حظر تجول خلال الليل مما أدى إلى وقوع مظاهرات.وأفادت وسائل إعلام هولندية بنشر وحدات من شرطة مكافحة الشغبتتمة

اشتبك متظاهرون مع قوات الأمن في مدينة القصرين الواقعة وسط غربي تونس مساء الاثنين.وقال شهود في المدينة إن الشرطة أطلقت الغاز المسيل للدموع بينما كان شبان يحرقون الإطارات ويقذفون بالحجارة بعد ساعات من تجمع محتجين في العاصمة للمطالبة بالإفراج عن المعتقلين.كما أفادت وسائل إعلام محلية بتجدد المناوشات بين قوات الأمن ومجموعات من الشباب بمدينة باجة الواقعة في إقليم الشمال الغربي.إلىتتمة

تجددت مساء اليوم الاثنين 18 جانفي 2021 ، ولليوم الثاني على التوالي المناوشات بين قوات الأمن ومجموعات من الشباب على مستوى شارع الحبيب بورقيبة قرب المستشفى الجهوي بمدينة باجة.وقد قام المحتجون بإشعال الفضلات والعجلات المطاطية ورشق قوات الأمن بالحجارة، قبل أن تتمكن الوحدات الأمنية من إجبار عدد من الشباب على التراجع والفرار إلى عدد من أحياء منطقة القصبة.وتجدر الإشارة إلىتتمة

تم تركيز  تعزيزات أمنية وعسكرية أمام مركز الأمن بحي النور ،  بعد موجة من الاحتجاجات الليلية التي شهدتها الجهة ، مساء أمس الجمعة 18 ديسمبر 2020، عمد خلالها عدد المحتجين الى رشق الوحدات الأمنية بالحجارة .واستعملت قوات الأمن الغاز المسيل للدموع لتفريق المحتجين . قد يهمك ايضا  ارتفاع عدد الإصابات بكورونا في الوسط المدرسي في تونس الأموال المنهوبة محور لقاءتتمة

عززت قوات الأمن والجيش الأردني من تواجدها في مختلف المدن لمنع الممارسات الخارجة عن القانون مثل التجمهر وإطلاق الأعيرة النارية وخرق قرارات حظر التجوال الشامل والتي حدثت بعد إعلان نتائج الانتخابات النيابية مساء الأربعاء، وغرد العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني قائلا: إن "المظاهر المؤسفة التي شهدناها من البعض بعد العملية الانتخابية، خرق واضح للقانون، وتعد على سلامة وصحة المجتمع، ولاتتمة

عبَّرت حركة النهضة عن تضامنها مع أسرة الفقيد عبدالرحمان الخشناوي إثر الحادثة الأليمة التي هزت الرأي العام الوطني فجر الثلاثاء، والمتمثلة في وفاته داخل كشك في معتمدية سبيطلة، ساعة قيام الجهات المعنيّة بهدمه. وثمّنت حركة النهضة في بلاغ لها الإجراءات التي بادر باتخاذها رئيس الحكومة في تحميل المسؤولية وفتح تحقيق مع متابعة الحادثة عن قرب ومواساة عائلة الضحيّة والإحاطة بها.تتمة