العرب اليوم
آخر تحديث GMT09:18:26
الخميس 24 تموز / يوليو 2025
 تونس اليوم -
أخر الأخبار

العرب اليوم

Tag

 تونس اليوم - عسكر السودان باتوا يعرفون حدودهم1940831/505
بقلم :خير الله خير الله
يبدو الاتفاق السياسي الذي توصّل اليه العسكريون والمدنيون في السودان اقرب إلى تسوية مؤقتة لم يكن في استطاعة أيّ من الطرفين تفاديها. لا غنى للعسكر، على رأسهم عبدالفتاح البرهان، عن المكوّن المدني ولا غنى للمكوّن المدني ممثلا برئيس الوزراء عبدالله حمدوك عن العسكر. تبيّن أنّه لا يمكن لأيّ حكم مدني ان يستمرّ، اقلّه في المرحلة الراهنة، من دون تغطية منتتمة
 تونس اليوم - كسر المعادلة اليمنية القائمة1940463/505
خير الله خير الله
دفعت الإدارة الأميركية مجلس الامن التابع للأمم المتحدة، قبل ايّام قليلة، في اتجاه وضع ثلاثة قياديين حوثيين في لائحة العقوبات التي تضمنها قرار سابق للمجلس في حقّ شخصيات يمنيّة. كان قرار مجلس الامن، في الأصل، ظالما الى حدّ بعيد، خصوصا انّه ركز على الرئيس الراحل علي عبدالله صالح ونجله احمد الذي كان هناك إصرار لدى بعض الجهات الإقليمية والدوليّة علىتتمة
 تونس اليوم - النظام الجزائري... وعقدة المغرب!1938081/505
بقلم :خير الله خير الله
مع وجود نظام مثل النظام الجزائري، يصعب التكهّن اين يمكن ان يتوقّف التصعيد الذي يلجأ اليه هذا النظام وذلك في ضوء خطوة قطع العلاقات الديبلوماسيّة مع المملكة المغربيّة. حشر النظام الجزائري خياراته كلّها في التصعيد بسبب ازمته الداخلية العميقة اوّلا وعجزه عن الاستجابة لليد المغربيّة الممدودة ثانيا واخيرا. من يحشر نفسه في مثل هذا الخيار يكشف مرّة أخرى المعاناة منتتمة
 تونس اليوم - الحق على الأفغان... وعلى اميركا ايضا!1938016/505
خير الله خير الله
من يستمع إلى خطاب الرئيس جو بايدن الذي يبرر فيه قرار الانسحاب العسكري الأميركي من أفغانستان يصاب بنوع من الذهول. لا لشيء، سوى لانّ التركيز الوحيد في الخطاب كان على فشل الشعب الافغاني والجيش الافغاني في الوقوف في وجه "طالبان" بكلّ ما تمثّله من تخلّف على كلّ صعيد.لم يتطرّق بايدن في ايّ لحظة الى جانب آخر في غاية الاهمّية، أيتتمة
 تونس اليوم - من عقدة فيتنام... الى عقدة أفغانستان1937939/505
بقلم :خير الله خير الله
ما بدأ بخطأ لا يمكن الّا ان ينتهي بخطأ آخر اكثر فظاعة. لم يكن من خيار آخر لدى إدارة جو بايدن سوى الانسحاب من أفغانستان وإن في ظروف اقلّ ما يمكن ان توصف به انّها في منتهى الفوضى. ستترك نتائج الحرب التي خاضتها الولايات المتحدة في أفغانستان وطريقة خروجها منها انعكاسات على السياسة الأميركية في المستقبل. ستحلّ عقدة أفغانستان مكانتتمة
 تونس اليوم - سياسة إيرانيّة أكثر عدوانيّة... في لبنان1937864/505
بقلم :خير الله خير الله
في ضوء ما تعتبره انتصاراً لها في أفغانستان، وانكشاف ضعف الإدارة الأميركية الحاليّة، تُظهر إيران في غير مكان في المنطقة وعلى غير صعيد أنّها مستعدّة لممارسة سياسة أكثر عدوانية. ليس لبنان سوى إحدى "الساحات" الإيرانية التي تمارس فيها "الجمهوريّة الإسلامية" مزيداً من العدوانية عبر أدواتها المحليّة التي تؤكّد في كلّ يوم، عبرها، أنّها تسيطر على لبنان وعلى معظم المواقع الأساسيّة،تتمة
 تونس اليوم - الأردن... من مخاض الولادة الى المئوية الثانية1932369/505
خير الله خير الله
كان طبيعيا خروج الملك عبدالله الثاني برسالة مقتضبة وواضحة الى الاردنيين بعد يومين من طي ملفّ قضيّة شغلت بالهم، كما شغلت بال المنطقة، قضيّة مرتبطة بالامير حمزة بن الحسين وليّ العهد السابق. في النهاية طوي ملفّ هذه القضيّة سريعا نظرا الى ان لا مصلحة لايّ طرف فيها باستمرارها في بلد لا يمتلك موارد طبيعيّة تذكر من جهة ويواجه تحديات كثيرةتتمة
 تونس اليوم - الأردن يدخل مرحلة جديدة1932120/505
بقلم :خير الله خير الله
لا خوف على الأردن. هذا ما ظهر بوضوح من خلال التأييد العربي والدولي الذي لقيه الملك عبدالله الثاني، وهو تأييد مرتبط، الى حدّ ما، بالازمة التي تمر بها المملكة. لكنّه، أيضا، تأييد مرتبط في العمق بتوفير دعم للاردن نفسه وللاستقرار فيه. هذا يعني بكلّ بساطة ان الدور الأردني لم ينته على الصعيد الاقليمي، لكنّ الحاجة تبدو واضحة الى خلق دورتتمة
 تونس اليوم - الخيار الذي رفضته ايران1931936/505
خير الله خير الله
تعتقد "الجمهورية الاسلاميّة" انّه بات في استطاعتها مفاوضة "الشيطان الأكبر" من موقع قوّة. تعتقد ذلك في ضوء الاتفاق الاستراتيجي الذي وقعته مع الصين لمدّة 25 عاما من جهة وفي ضوء احتفاظها بأوراقها الإقليمية في الوقت ذاته من جهة اخرى. المعني بالأوراق الإقليمية العراق وسوريا ولبنان واليمن الذي صار منصة ايرانيّة لإطلاق صواريخ في اتجاه الأراضي السعودية. قد يكون وجود ايرانتتمة
 تونس اليوم - الكاظمي في السعودية... توازن العراق وتوازن المنطقة1931760/505
بقلم :خير الله خير الله
ليست زيارة رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي للرياض زيارة عاديّة، خصوصا في ظلّ التحديات التي تواجه بلده والمنطقة. زادت هذه التحدّيات زيادة كبيرة منذ حصول الزلزال العراقي الذي تسبب فيه الاحتلال الأميركي ابتداء من نيسان - ابريل 2003، وهو زلزال ما زالت اصداؤه وتداعياته تتردّد الى يومنا هذا. كانت لهذا الزلزال مقدمات كثيرة أوصلت عمليا الى ارتكاب الولايات المتحدة خطيئةتتمة

GMT 19:40 2021 الأحد ,12 كانون الأول / ديسمبر

المخمل يسيطر على مجموعات خريف وشتاء 2021-2022
 تونس اليوم - المخمل يسيطر على مجموعات خريف وشتاء 2021-2022
 تونس اليوم - لندن وجهة سياحية مُميزة لمحبي الرحلات الاستثنائية

GMT 19:02 2021 الأحد ,12 كانون الأول / ديسمبر

أفضل الأفكار لورق الحائط لغرفة المعيشة
 تونس اليوم - أفضل الأفكار لورق الحائط لغرفة المعيشة
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia