لا يجب أن يُحارب الفساد باليسار، ويُعان باليمين، ولا يمكن أن تكون الحرب عليه إلا بخطة، لا يدخل فيها هوى ولا تصفية حسابات ولا هندسة أوضاع سياسية وإدارية لخدمة طرف أو مؤسسة على حساب البقية. كما لا يجب أن تقف هذه الحرب عند حدود الفساد المالى، بل يجب أن تمتد إلى الفساد الإدارى، وهو أشد وأنكى ونتائجه أكثر فداحة، أماتتمة

تحتاج الكتابة إلى الحرية، فهى بالنسبة لها كالروح فى الجسد، والدم فى الوريد، وما نكتبه كأحرار قد لا يجد طريقه للنور عبر الصحف أو دور النشر فى أزمنة العسف والقمع، فنطلقه على صفحات التواصل الاجتماعي، وقد ندخره ليكون شاهدا على زمن عشناه، حُبست فيه الكلمة إلا إذا كانت مزيفة منافقة مخاتلة كاذبة فى الغالب الأعم، ليبقى ما نطل به علىتتمة

ضمن ندوات "كاتب وكتاب" يستضيف معرض أبوظبي للكتاب في الثامنة من مساء الاثنين 30 إبريل الجاري الكاتب عمار علي حسن ليتحدث عن كتابه الأخير "الخيال السياسي" الصادر عن سلسلة "عالم المعرفة" التي يصدرها المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب بالكويت. تقدم مؤلف الكتاب في هذه الأمسية الدكتورة أمل صقر الخبيرة في مركز المستقبل للدراسات المتقدمة في أبوظبي، ويحضرها لفيف من الكتابتتمة

 اتفق كتاب ونقاد أن رواية عمار علي حسن الأخيرة "خبيئة العارف" التي صدرت طبعتها الثالثة عن الدار المصرية اللبنانية مؤخرا متعددة المستويات الفنية وتوظف بعض التقنيات الروائية لخدمة النص، الذي يستفيد من سيرة الشيخ أبو العزائم في مواجهة ما يجري الآن في بلادنا. وقال النقاد في أولى ندوات المقهى الثقافي بمعرض القاهرة الدولي للكتاب إن الرواية تركز على الحاضر بالأساس،تتمة

تقيم دار بتانة للنشر، حفل مناقشة وتوقيع كتاب «الثقافة والهوية والوعي العربي»، للناقد الدكتور محمود الضبع، وذلك يوم الأحد المقبل 24 ديسمبر، في الساعة 7 مساء، بمقر الدار بوسط القاهرة.  ويناقش الكتاب الدكتور عمار علي حسن الباحث السياسي، والدكتور كمال مغيث، ويدير الندوة، الشاعر شعبان يوسف. وصدر الكتاب أواخر العام الماضي، ويعتبر خلاصة عشر سنوات في تأمل المشروع العربي الثقافيتتمة

صدرت عن دار الدلتا للنشر والتوزيع طبعة جديدة من رواية عمار علي حسن "جدران المدى"، بالإهداء التالي: "قبل نحو عشرين عاما، وفي أيام عصيبة، كتبت الجملة الأخيرة من هذه الرواية، التي كنت أجد في سطورها الصبر والسلوى.. وها أنا الآن أهديها إلى تلك الأيام البعيدة القريبة، وأبلغها امتناني لها، لأن من أرادوا وقتها الإساءة إلي أحسنوا إلي، وهم لا يدرون".تتمة

شاركت فى ندوة حول «التعليم والتطرف والإرهاب» بمركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية، بدعوة من مديره العام الأستاذ الدكتور جمال سند السويدى، طرحت فيها عددا من التساؤلات والأفكار ودعوت الجميع إلى التفكير فيها، وهى: 1 ـ التعليم مهم لكنه غير كاف فى محاربة التطرف: ليس من الإنصاف، ولا العلم، ولا الحكمة تحميل التعليم وحده مسؤولية التطرف الدينى الذى ينزلق إلى الإرهاب،تتمة

لم يولد التيار المدنى المصرى النازع إلى الحرية والحداثة والاستنارة، فى ركاب ثورة 25 يناير ولا حتى قبلها بعقود قليلة، إنما يضرب جذورا عميقة فى التربة الاجتماعية لأقدم دولة فى تاريخ الإنسانية، ويسير طيلة حياته فى تعاريج تأخذه صعودا وهبوطا، وبروزا وخفوتا، وهو يدخل فى دهاليز الدولة، ويلامس أروقة الحكم أو يجلس فيها قليلا، قبل أن يغادرها إلى الظل، سواءتتمة

سارت العلاقات المصرية القطرية بين شد وجذب منذ الإطاحة بالأمير الجد في عام 1995، فكانت تتوتر وتتحسن قليلًا دون أن تفارق الجفاء والريبة. وكان السؤال العريض الذي يُطرح على المستويين الرسمي والشعبي في مصر دوماً: ماذا تريد قطر من مصر؟ وأتى دوماً معطوفاً على ردود حول ما يوجهه الإعلام القطري، متمثلًا بالأساس في قناة «الجزيرة» من انتقادات حادة للسلطة السياسيةتتمة

صدرت عن الدار المصرية اللبنانية رواية "بيت السناري" للكاتب عمار علي حسن في أكثر من ثلثمائة صفحة من القطع المتوسط، وهي الرواية التي حصلت هذا العام على "جائزة الطيب صالح العالمية للإبداع الكتابي". تجري أحداث الرواية في زمن الحملة الفرنسية، والشخصية المحورية فيها هي إبراهيم السناري، صاحب بيت السناري، الذي تتخذه مكتبة الاسكندرية حاليا مقرا لفعالياتها الثقافية في القاهرة، والذيتتمة