العرب اليوم
آخر تحديث GMT09:18:26
الأحد 13 تموز / يوليو 2025
 تونس اليوم -
أخر الأخبار

العرب اليوم

Tag

 تونس اليوم -
بقلم : د. وحيد عبدالمجيد
كنتُ طالباً فى الجامعة عندما سمعتُ عن الراحل الكبير د. كمال أبو المجد للمرة الأولى من أستاذنا د. عليّ الدين هلال, الذى عمل معه عندما تولى وزارة الإعلام عامى 1974 و1975.   والتقى د. هلال، خلال عمله مع د. أبو المجد، عدداً من الشباب الذين انتقلوا بعد ذلك مباشرة إلى مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية، وشاركوا فى عملية التأسيس الثانى لهذاتتمة
 تونس اليوم -
بقلم : صلاح منتصر
من منشورات مواقع التواصل الاجتماعى بتصرف :    نحن مواليد الفترة من (1942 إلي 1972) أعمارنا من 45 إلى 75 عاما وهى الفترة الأكثر تميزا في تاريخ البشرية حيث إننا مررنا بكل ما هو سيئ، وكل ما هو جميل. عاصرنا الملك فاروق ومحمد نجيب وعبد الناصر والسادات ومبارك ومرسي والسيسي، وحضرنا التليفون أبو منفلة وأبو قرص وأبو زراير حتي المحمولتتمة
 تونس اليوم -
بقلم - د.أسامة الغزالي حرب
عقد منتدى إفريقيا 2018 بشرم الشيخ ـ ألذى بدأت أعماله السبت الماضى، والذى نظمته وزارة الاستثمار والتعاون الدولى بالتعاون مع وزارة الخارجية، والوكالة الإقليمية للاستثمار التابعة لمنظمة الكوميسا(السوق المشتركة لشرق وجنوب إفريقيا) ـ حدث مهم يستحق الإشادة بمن أسهموا فى عقده وفى مقدمتهم الوزيرة النشيطة المتميزة سحر نصر وزيرة الاستثمار والتعاون الدولى. لقد تابعت باهتمام أعمال ذلك المنتدى لإيمانى الراسختتمة
 تونس اليوم -
بقلم :د. وحيد عبدالمجيد
تحل اليوم الذكرى السادسة والستون لثورة 23 يوليو، بعد شهرين ونصف الشهر على رحيل آخر قادتها الذين كانوا على قيد الحياة. لم يكن خالد محيى الدين، الذى رحل فى 7 مايو الماضى، واحداً من أعضاء مجلس قيادتها فقط، بل أكثرهم إيماناً بمبادئها الستة جميعها بلا تفرقة أو تجزئة. لم يجد تعارضاً بين بعض هذه المبادئ، واختلف مع معظم زملائه الذينتتمة
 تونس اليوم -
بقلم : مكرم محمد أحمد
لا أظن أن جماعة كاذبة ومنافقة مثل جماعة الإخوان يمكن أن تنجح فى خداع الشعب المصرى الذى خبرها وعرفها لأكثر من 70 عاماً، وشهد تلونها كالحرباء تحت كل الظروف، أيام الملك فاروق، وتحت حكم الاحتلال البريطانى الذى أسبغ عليها رعايته منذ البداية، ولا يزال يرعى فلولها حتى اليوم، ومع بداية ثورة يوليو وهى تداهن عبدالناصر ورفاقه أملاً فى أن تركبتتمة
 تونس اليوم -
بقلم : صلاح منتصر
5ــ شهادتى على ثورة يوليو : فى 29 أكتوبر 1956 نزل الجنود الإنجليز والفرنسيون فى منطقة القناة ، وفى 23 ديسمبر من نفس العام بعد 54 يوما فقط كانوا يحملون عزالهم ويخرجون من مصر ! أما إسرائيل فقد تأخر انسحابها من سيناء إلى مارس بعد أن ضمنت مرور سفنها فى مضيق تيران طبقا لاتفاق ظل غير معلن عنه إلى أنتتمة
 تونس اليوم -
بقلم : د. وحيد عبدالمجيد
ليس جديداً الخطأ الذى يقع فيه ناقدو الجزء الثانى من مسلسل «الجماعة» حين يخلطون بين الدراما التاريخية من حيث هى عمل فنى، والتاريخ بوصفه علما اجتماعيا. صانع الدراما التاريخية لا ينقل أحداثاً ووقائع. وعندما يفعل ذلك يخرج عمله ضعيفاً أو أقل مستوى مما يستطيع أن يقدمه. فلا هو يصنع فى هذه الحالة دراما جميلة مستقاة من التاريخ ولكنها تقوم علىتتمة
 تونس اليوم -
بقلم : د. وحيد عبدالمجيد
تلقيت رسالة غنية بالمعلومات من الكاتب الكبير الأستاذ محمد سلماوى حول «اجتهادات» 25 مايو الماضى بدأها بالشكر على تصحيح التباس لم يقصده الصحفى اللبنانى المعروف سمير عطاالله فى سياق حديثه عن ترجمته كتاب الأستاذ محمد حسنين هيكل The Cairo Documents إلى العربية تحت عنوان «عبد الناصر والعالم». تؤكد الرسالة فرادة هيكل بين نظرائه من الكُتاَّب الذين أثارت أعمالهم اهتماماً عالمياًتتمة
 تونس اليوم - الرئيس السيسي يعلن "هدفى تثبيت الدولة المصرية حتى لا تقع"1529377/1152
القاهرة - العرب اليوم
قال الرئيس عبد الفتاح السيسى إن الدول تقوم فى سنوات طويلة وتضيع أيضاً فى سنوات طويلة، وغالبا لا يتم مجابهة الرأى العام بالحقائق لأنه لن يستوعب كل شىء.. فالرأى العام يريد أن يأكل ويشرب ويشوف شغله وهذا حقيقى ومقبول وأنا معه.. لكننى أخذت مسار آخر بعد ما حدث فى 2011، وحينها قلت جزء كبير من التحدى، هوعدم وجود وعى حقيقىتتمة
 تونس اليوم - جمال عبد الحكيم عامر يبوح باسم قاتل والده مع عمرو الليثي1357211/203
القاهرة- سارة رفعت
يستضيف الإعلامي عمرو الليثي غدًا الأحد، في برنامجه "بوضوح " جمال عبد الحكيم عامر نجل المشير عبدالحكيم عامر، ليكشف عن أسرار وكواليس تعرض لأول مرة في الذكرى التاسعة والأربعين لوفاة والده، في حلقتي الأحد والاثنين، على قناة الحياة الأولى. ويعلن جمال عن اسم قاتل والده، ويكشف كيف نقل وصية والده إلى أحد أصدقاء المشير حتى نقلها الى خارج مصر، ويجيبتتمة

GMT 19:40 2021 الأحد ,12 كانون الأول / ديسمبر

المخمل يسيطر على مجموعات خريف وشتاء 2021-2022
 تونس اليوم - المخمل يسيطر على مجموعات خريف وشتاء 2021-2022
 تونس اليوم - لندن وجهة سياحية مُميزة لمحبي الرحلات الاستثنائية

GMT 19:02 2021 الأحد ,12 كانون الأول / ديسمبر

أفضل الأفكار لورق الحائط لغرفة المعيشة
 تونس اليوم - أفضل الأفكار لورق الحائط لغرفة المعيشة
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia