العرب اليوم
آخر تحديث GMT09:18:26
الأربعاء 9 نيسان / أبريل 2025
 تونس اليوم -
أخر الأخبار

العرب اليوم

Tag

 تونس اليوم - إيران: تصدير النفط أم الثورة؟1941269/349
بقلم :أمير طاهري
«أعظم إنجاز لثورة الإمام الخميني الإسلامية!»... هكذا قالت صحيفة «كيهان» اليومية في طهران، التي يُعتقد أنها تعكس وجهات نظر «المرشد الأعلى» علي خامنئي، لوصف ما تسميها «جبهة المقاومة» بقيادة إيران. لا تذكر افتتاحية الصحيفة سبب تناول القضية المثيرة للجدل في هذا التوقيت. وقد يكون أحد الأسباب المحتملة هو الجدل من وراء الكواليس حول الحاجة إلى مراجعة السياسة التي كلفت إيرانتتمة
 تونس اليوم - روسيا تستأنف رحلاتها مع عمان وتونس يوم 9 نوفمبر1939488/459
موسكو - تونس اليوم
أعلن مقر عمليات مكافحة انتشار فيروس كورونا المستجد في روسيا أنه سيتم استئناف الرحلات الجوية مع تسع دول أخرى على أساس متبادل، وهي جزر البهاما وإيران وهولندا والنرويج وعمان وسلوفينيا وتونس والسويد وتايلاند. وقال المقر: "عقدت نائبة رئيس الوزراء تاتيانا غوليكوفا اجتماعًا لمقر العمليات، ونتيجة للمناقشات صدر قرار باستئناف الرحلات الجوية، على أساس متبادل، اعتبارًا من 9 نوفمبر/تشرين الثاني 2021،تتمة
 تونس اليوم - تقرير عن العلاقات السوريّة ـ اللبنانيّة في أسبوعين1938549/354
بفلم : حازم صاغية
من يتابع الخبر السوريّ والخبر السوريّ – اللبنانيّ في الأسابيع القليلة الماضية يلاحظ وجهتين: الوجهة الأولى هي ما يحصل في سوريّا وتلخّصه الأحداث التالية: بينما كانت الطائرات الروسيّة تشنّ غارات على ريف إدلب، بلغ عددها ستّاً، بحسب «المرصد السوريّ لحقوق الإنسان»، رعى الروس إيّاهم إعادة درعا إلى حضن النظام. أعمال التدمير والتهجير التي يغطّيها «النشاط الديبلوماسيّ» لموسكو، أثارت بعض المخاوفتتمة
 تونس اليوم - أفغانستان هل تنتهي مثل إيران؟1937938/341
بقلم :عبد الرحمن الراشد
على المراهنين والمستثمرين في «طالبان» أن يفكروا مرتين، لأنَّ معظم الأنظمة الدينية انهارت لعجزها عن الفصل بين أفكارها وإدارة الدولة. تبدو «طالبان» هذا العام غير «طالبان» عندما استولت على الحكم عام 1996. لكنها تظلُّ تحمل المخاطر نفسها ذاتية التدمير. وهذا ديدن معظم الأنظمة المؤدلجة، شيوعية وبعثية وإسلامية. كما نلحظ كثيراً من المتشابهات بين ما يحدث في كابل اليوم، وما حدثتتمة
 تونس اليوم - "الطاقة الذرية" تكشف حجم إنتاج إيران من اليورانيوم المخصب رغم تحذيرات الغرب وتعتبره تهديداً للاتفاق النووي1937825/326
فيينا ـ تونس اليوم
أعلنت الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن إيران أنتجت 200 غرام من معدن اليورانيوم المخصب بدرجة نقاء حتى 20%. وقالت الوكالة في تقرير للدول الأعضاء الإثنين، إن إيران أحرزت تقدما في تخصيب معدن اليورانيوم على الرغم من تحذيرات الغرب من أن عملا من هذا القبيل يهدد محادثات إحياء الاتفاق النووي. وأضافت الوكالة في تقرير قائلة: "في 14 أغسطس /آب 2021، تحققتتتمة
 تونس اليوم - مقتل مستشار عسكري إيراني من الحرس الثوري ومرافقه في سوريا1936474/39
طهران ـ تونس اليوم
أفادت  مصادر إعلامية في طهران، بأن مستشارا عسكريا إيرانيا من الحرس الثوري ومرافقه قتلا في سوريا على الطريق بين مدينتي دير الزور وتدمر، في كمين نصبه مسلحو "داعش".وذكر مراسلنا أن المستشار في الحرس حسن عبد الله زاده ومرافقه محسن عباسي، قتلا في كمين نصبه تنظيم داعش على الطريق بين مدينتي دير الزور وتدمر في سوريا. ونشرت وكالة "مهر" الإيرانية صوراتتمة
 تونس اليوم - أحمدي نجاد يرشح نفسه لرئاسة إيران وأربعة جنرالات يهيمنون على أول أيام تسجيل المرشحين1934777/326
طهران ـ تونس اليوم
تقدم الرئيس الإيراني السابق محمود أحمدي نجاد رسميا، الأربعاء، بطلب ترشح إلى الانتخابات الرئاسية المقررة في 18 يونيو، وفق ما ذكرت وكالة فرانس برس. وسبق لأحمدي نجاد (64 عاما) القيام بخطوة مماثلة في دورة عام 2017، لكن مجلس صيانة الدستور لم يصدق على ترشيحه. وتستبعد وسائل إعلام إيرانية أن يختلف مصير هذا الترشح هذه المرة. وقال أحمدي نجاد للصحفيين فيتتمة
 تونس اليوم - مباحثات فيينا بشأن الملف النووي الإيراني تتقدم لمحطة ثالثة وطهران تخشى "مطالب غير منطقية"1933159/326
طهران ـ تونس اليوم
انتهت الجولة الثانية من المفاوضات غير المباشرة بين واشنطن وطهران حول إعادة العمل بالاتفاق النووي كاملاً، بالاتفاق على استئناف المفاوضات، بعد «فترة استراحة ومشورة» تعود فيها الوفود إلى دولها، على أن تبدأ الجولة الثالثة في فيينا الأسبوع المقبل.وقال الاتحاد الأوروبي، منسق المباحثات، في بيان، إن المحادثات بين الجانبين، وكذلك مع الولايات المتحدة، على نحو غير مباشر، ستتواصل الأسبوع المقبل. وأفادتتمة
 تونس اليوم - علامَ العجلة علامَ؟1931239/2726
سمير عطا الله
في الستينات، كانت فيتنام تحترق؛ شمالها وجنوبها. وكان الغرب غرباً، والشرق شرقاً، كما في كل الأزمان. كل فريق يدعم فريقه؛ من بعيد. وكلما اقترب من الحل والسلام، قيل لهم؛ من بُعد: على ماذا الاستعجال؟ تطل إيران من طهران على جبهاتها في العالم العربي، متعجبة: على ماذا تستعجلون؟ كلهم بضعة قتلى في الزائد، وبعض المزيد من الخراب، والتلاشي، والتقهقر، والجوع، ورميتتمة
 تونس اليوم - هل هي نهاية حرب اليمن؟1931058/341
عبد الرحمن الراشد
أي فرصة سلام في أي حرب هي خبر سعيد، واليمن ليس بالاستثناء، فهل هي الفرصة المنتظرة؟ مساعي السلام بين الفرقاء المتحاربين في اليمن، حتى مع الحوثيين، ليست جديدة، ولا هي هذه المرة نتيجة لهجمات الدرونز على السعودية. فقد سبقتها محاولات، أولها في أغسطس (آب) عام 2016 مع الحوثي نفسه. المشكلة دائماً، مثل تلك المرة، أن الفريق الحوثي بعد أن يغادرتتمة

GMT 19:40 2021 الأحد ,12 كانون الأول / ديسمبر

المخمل يسيطر على مجموعات خريف وشتاء 2021-2022
 تونس اليوم - المخمل يسيطر على مجموعات خريف وشتاء 2021-2022
 تونس اليوم - لندن وجهة سياحية مُميزة لمحبي الرحلات الاستثنائية

GMT 19:02 2021 الأحد ,12 كانون الأول / ديسمبر

أفضل الأفكار لورق الحائط لغرفة المعيشة
 تونس اليوم - أفضل الأفكار لورق الحائط لغرفة المعيشة
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia