العرب اليوم
آخر تحديث GMT09:18:26
الأربعاء 23 تموز / يوليو 2025
 تونس اليوم -
أخر الأخبار

العرب اليوم

Tag

 تونس اليوم -
بقلم : جورج سمعان
القمم الثلاث للرئيس الأميركي دونالد ترامب في الرياض أطلقت دينامية جديدة. وتدفع قوى دولية وإقليمية كبرى إلى مراجعة حساباتها وشبكة علاقاتها. المشهد السياسي يتبدل كلياً ليس في الشرق الأوسط وحده، بل في جنوب شرقي آسيا، وحتى في أوروبا ونتائج انتخاباتها. أن تكون السعودية المحطة الأولى في الخارج للرئيس الأميركي ثم إسرائيل، يعني أن واشنطن تطلق سياسة جديدة في المنطقة. أوتتمة
 تونس اليوم -
بقلم : جورج سمعان
في أقل من أسبوع بدل الرئيس دونالد ترامب المشهد في سورية. فاجأ وزير خارجيته ريكس تيلرسون ومندوبته إلى الأمم المتحدة نيكي هايلي المعنيين بالأزمة السورية ان رحيل الرئيس بشار الأسد ليس أولوية. وأن القرار يعود إلى الشعب السوري. لم يمض أسبوع حتى كانت صواريخ «توماهوك» تدك إحدى أهم القواعد الجوية شرق حمص. سيد البيت الأبيض قال إن بلاده انتصرت للعدالة.تتمة
 تونس اليوم -
بقلم : جورج سمعان
المواقف الأميركية الأخيرة من أزمة سورية ليست مفاجئة. الجديد فيها أنها كشفت صراحة السياسة التي تنهجها الإدارة الجديدة. وكان على قوى المعارضة أن تتوقع ذلك بدل الانتظار أو الرهان على توجهات مغايرة. الرئيس دونالد ترامب قال في إحدى حملاته الانتخابية إن النظام في دمشق يحارب «داعش» فلماذا يقاتله؟ وردد عشية الانتخابات الرئاسية أن الحرب على التنظيم الإرهابي أولوية تتقدم علىتتمة
 تونس اليوم -
بقلم : جورج سمعان
القمة العربية في البحر الميت فرصة أخيرة. الظروف التي يعيشها العالم العربي لا تحتاج إلى شرح. والتحديات الداهمة استثنائية وتحمل مخاطر لا تواجه ببيانات تعودت الشعوب العربية سماعها بعد لقاءات على هذا المستوى ودونه. لا يفيد الكلام والخطابات في تبديل الصورة. انقلب المشهد في السنوات الأخيرة. وبدا في السنة التي تلت قمة نواكشوط أن المنطقة تقترب من استحقاقات حاسمة. الحديثتتمة
 تونس اليوم -
بقلم : جورج سمعان
تعزيز الحضور الأميركي العسكري في سورية بدل المشهد الاستراتيجي في هذا البلد. من المبكر الحديث عن استراتيجية متكاملة واضحة لواشنطن حيال الإقليم. هذا الحضور، وإن ارتفع عدد الجنود على الأرض وأُرسل مزيد من المعدات يبقى رمزياً. لكنه يؤشر إلى سياسة مختلفة عن تلك التي نهجتها إدارة الرئيس باراك أوباما. قد لا يكتفي البنتاغون بألف جندي لإدارة الحرب على «عاصمة الخلافة».تتمة
 تونس اليوم -
بقلم : جورج سمعان
جميع الأطراف المعنيين بالحرب في الرقة أمام خيارات صعبة. الإدارة الأميركية الجديدة تحاول عبثاً حتى الآن التوفيق بين الكرد وتركيا، خصوصاً في سورية. ترغب في التعاون بين الطرفين. لكن المسألة معقدة. وهذا ما دفعها إلى دخول منبج لقطع الطريق على أي مواجهة بين الطرفين. وأرسلت وحدة مدفعية من مشاة المارينز لمساندة «قوات سورية الديموقراطية» وجلها من وحدات «الحزب الديموقراطي الكردستاني»تتمة
 تونس اليوم -
بقلم : جورج سمعان
الشرق الأوسط أحد أبرز التحديات للسياسة الخارجية الأميركية. وضع الرئيس دونالد ترامب محاربة الإرهاب في سلم الأولويات. أي أن الحرب على «داعش» في الموصل والرقة هي الهدف الأول. تترافق هذه الحرب مع نذر مواجهة مع إيران التي صنفتها الإدارة الجديدة أبرز دولة راعية للإرهاب، وعنصر زعزعة للإقليم، وتشكل تهديداً للأمن العالمي. ونالت سيلاً من التحذيرات بعد حزمة من العقوبات. هدفتتمة
 تونس اليوم -
بقلم : جورج سمعان
تداعيات زلزال حلب لم تتوقف. سقوط المدينة استتبع سقوط مرحلة كاملة من عمر الأزمة السورية. ولم يكن لقاء آستانة عابراً وإن اقتصر على تثبيت وقف النار. ساهم في بلورة المشهد المستجد الذي سيستكمل في الجولة المقبلة من المفاوضات في جنيف. كانت الفصائل العسكرية التي شاركت في لقاء العاصمة الكازاخية بعد التزامها وقف النار تنادي بتحرير سورية من الاحتلال الروسي والاحتلالتتمة
 تونس اليوم -
بقلم : جورج سمعان
تكرّر موسكو أن لا حل عسكرياً لأزمة سورية. وتقود منذ تدخلها العسكري خريف 2015، نشاطاً ديبلوماسياً لا يكل ولا يمل لإبرام حل سياسي. لكن هذا الحل يبدو أيضاً معضلة، إن لم نقل مستحيلاً. فلا هي قادرة على فرضه بالقوة. ولا هي على سكة واحدة مع اللاعبين الآخرين والمتصارعين على بلاد الشام. اجتماع آستانة الأخير لم يفشل، لكنه لم ينجح وقدتتمة
 تونس اليوم -
بقلم : جورج سمعان
دونالد ترامب كان صادقاً مع نفسه في خطاب تنصيبه رئيساً. كرر ما سمعه العالم منه أثناء الحملة الانتخابية وبعدها. لم يتوقف عند الكلام الكثير الذي كشف كماً هائلاً من التناقضات في تصريحاته. ولم يلفته أن مواقف رجال إدارته ومواقفه على طرفي نقيض. لا يريد سوى سماع صوته وتغريداته. أعلن قيام «جماهيريته». وعدد عناوين برنامج عمله. جدد وعوده لإعادة بناء أميركاتتمة

GMT 19:40 2021 الأحد ,12 كانون الأول / ديسمبر

المخمل يسيطر على مجموعات خريف وشتاء 2021-2022
 تونس اليوم - المخمل يسيطر على مجموعات خريف وشتاء 2021-2022
 تونس اليوم - لندن وجهة سياحية مُميزة لمحبي الرحلات الاستثنائية

GMT 19:02 2021 الأحد ,12 كانون الأول / ديسمبر

أفضل الأفكار لورق الحائط لغرفة المعيشة
 تونس اليوم - أفضل الأفكار لورق الحائط لغرفة المعيشة
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia