من المصادفات النادرة قراءة كتابين خلال أسبوع واحد، متباعدين في التواريخ، وفي النوع وفي نوعية المؤلفَين، ويجمع بينهما، لا عاصمة واحدة، بل فندق واحد أيضاً هو متروبول موسكو. الكتابان هما سيرة الكاتبة لودميلا بتروشفسكايا، ورواية أمور تاولز «جنتلمان في موسكو». ليست أحداث السفر جميلة كلها. لم أكن أتوقع مفاجأة ممتعة في متروبول موسكو العام 1972. يومها لم يكن زائر المدينةتتمة

يعكف علماء روس على دراسة جيفة وحيد قرن صوفي بحالة جيدة ويرجح أنها لحيوان كان يجوب المناطق النائية في سيبيريا قبل ما يزيد على 12000 عام. وتم العثور عليها في منطقة ياكوتيا المنتجة للألماس.وحدثت اكتشافات مماثلة بشكل متزايد في منطقة سيبيريا الشاسعة في روسيا حيث تسبب التغير المناخي، الذي يؤدي إلى ارتفاع درجة حرارة القطب الشمالي بوتيرة أسرع من باقيتتمة

عُثر على قبر غير عادي عمره 2500 عام لزوجين محاربين قديمين في سيبيريا، يعتقد علماء الآثار أنهما توفيا في الثلاثينيات من العمر ودفنا مع طفل وخادمة "مسنة".وكانت المرأة المسنة على الأرجح في الستينيات من عمرها عندما ماتت، ودُفِنت في وضع مجعد تحت أقدام الزوجين..وتناثرت بقايا الطفل في جميع أنحاء القبر، وهو ما يقول علماء الآثار إنه ربما حدث عندما أكلتتتمة

لقي شخصان حتفهما وأصيب سبعة آخرون عندما هبطت طائرة ركاب من طراز أنتونوف أن-24 اضطراريًّا في مطار بجمهورية بورياتيا الروسية في سيبيريا اليوم الخميس. وذكرت وزارة الطوارئ في المنطقة، أن الطائرة التي تقل 46 شخصًا بينهم أربعة من أفراد الطاقم، كانت في طريقها من العاصمة الإقليمية أولان أودي إلى نيجينجارسك. وقالت الوزارة إن الطائرة ”خرجت عن المدرج بعد هبوطها واصطدمتتتمة

ضلّت دبة قطبية مرهقة طريقها وابتعدت مئات الكيلومترات عن موطنها القطبي الطبيعي لتهيم على وجهها في مدينة نوريلسك الروسية الصناعية بشمال سيبيريا. واستلقت الدبة التي بدا عليها الوهن والمرض على الأرض لساعات الثلاثاء، في ضواحي نوريلسك وأقدامها ملطخة بالوحل وكانت أحيانا تنهض للبحث عن الطعام. وقال نشطاء محليون معنيون بالبيئة إن هذا هو أول دب قطبي يظهر في المدينة منذتتمة

عُثر في سيبيريا على رأس ذئب يعود إلى 32 ألف عام ومع دماغ وأسنان لا تزال في حالتها الأصلية، على ما أعلنت الأكاديمية المحلية للعلوم في بيان. وأشار البيان الذي نشر ليل الخميس، إلى أن الرأس المكسوة بالفرو يشبه رؤوس فيلة الماموث، واكتشفها أحد السكان المحليين خلال الصيف الماضي عند جليد بحيرة في ياكوتيا في سيبيريا الشرقية. وسُلمت الرأس المكتشفةتتمة

تلقت شابة روسية عقابًا قاسيًا لم تكن تتوقعه، بعدما حاولت أن تطعم اثنين من الدببة البرية في متنزه للحيوانات، بمنطقة سيبيريا شرقي البلاد. وحسبما نقلت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فإن الدبين عضا ذراعي الشابة التي أرادت أن تطعمهما، عندما أدخلتهما بين قضبان القفص، لتفقد أحد الذراعين في وقت لاحق. وأظهر مقطع فيديو صادم جرى تداوله على منصات التواصل الاجتماعي، الشابةتتمة

أعرب علماء عن ثقتهم في نجاح استخراج خلايا من مهر منقرض عمره 42 ألف عام، لاستنساخ نوعه، ووفقا لصحيفة "ميرور"، نفق المهر منذ 42 ألفا و170 عاما عندما كان عمره أسبوعا أو أسبوعين فقط، وبسبب التربة الجليدية في سيبيريا، تم حفظ خلايا المهر في حالة شبه مثالية.   أقرأ أيضا : الجزائر تشهد ارتفاع درجات حرارة غير مسبوقة وعقب أشهرتتمة

تعرضت شابة روسية لإصابات خطيرة، إلا أنها نجت من سقوط مروع من ارتفاع يقارب 30 مترًا، وذلك أثناء محاولتها التقاط صورة "سيلفي" جريئة، حيث جرت الحادثة الرهيبة في مدينة تيومين، في سيبيريا، عندما سقطت الشابة من الطابق العاشر لبرج مرتفع، لتنجو من الموت بأعجوبة وتتعرض لإصابات خطيرة تركتها "في حالة صحية حرجة، إلا أنها مستقرة أيضا"، حسب مصدر طبي محلي.تتمة

يجهل كثير من الناس قصة نيزك بوبيغاي، مع أنه نيزك ضخم ترك حفرة كبيرة في سيبيريا الروسية قطرها أكثر من 100 كلم، وتعد بوبيغاي قرية صغيرة في سيبيريا، على الحدود الفاصلة بين إقليم كراسنويارسك وياقوتيا، وتقع الحفرة التي تركها النيزك على بعد 30 كلم منها. واكتشفت الحفرة التي تكونت من سقوط النيزك عام 1946، وتتميز بوجود مكمن كبير للألماس. ووفقاتتمة