العرب اليوم
آخر تحديث GMT09:18:26
الأحد 20 تموز / يوليو 2025
 تونس اليوم -
أخر الأخبار

العرب اليوم

Tag

 تونس اليوم -
بقلم : د. وحيد عبدالمجيد
لا تختلف ثورة 1919 عن معظم الثورات الشعبية، التى يشارك فيها عدد غفير من الناس، فى أنها لم تكن مخططة. ثورة بلا كتالوج. لم يقصد من شاركوا فى الإضرابات والتظاهرات، التى بدأت محض طلابية، فى مثل هذا اليوم قبل مائة عام، القيام بثورة. خرجوا للتعبير عن احتجاجهم على اعتقال سعد زغلول وثلاثة من أعضاء الوفد، الذى تم تشكيله فور انتهاءتتمة
 تونس اليوم -
بقلم - مصطفى الفقي
لا يختلف المؤرخون ولا خبراء علم السياسة حول اعتبار حزب الوفد هو الوعاء التاريخى للحركة الوطنية المصرية الحديثة، فلقد ظل فى فترة ما بين الثورتين 1919- 1952 حارسًا للفكر الليبرالى ومبشرًا للتطور العلمانى ورمزًا للوحدة الوطنية المصرية، وقد تعرض هذا الحزب الذى نشأ بتفويض من أبناء الأمة المصرية لقادتها بالسعى لتحرير البلاد من ربقة الاحتلال وسطوة الأجنبى، وقد تعرض الحزبتتمة
 تونس اليوم - خمس روايات للكاتب الصحفي الراحل مصطفى أمين في المعرض1697319/68
القاهرة ـ أ ش أ
 مصطفى أمين ذلك الكاتب الصحفي ذو الروايات الكلاسيكية الرائعة، يطل علينا مرة أخرى برواياته وكتاباته المتفردة في معرض القاهرة للكتاب، حيث قامت دار نهضة مصر للنشر بإعادة إصدار خمس من رواياته لإحياء أعماله المخلدة، والروايات هي: "لا" و"الآنسة كاف" و"سنة أولى حب" و"الآنسة هيام" و"صاحب الجلالة الحب". وتهدف نهضة مصر من خلال هذه الخطوة إلى تقوية الصلة بين الأجيال منتتمة
 تونس اليوم -
بقلم - عماد الدين أديب
نغتال ذمم، وضمائر، وتاريخ الناس برصاصة كلمة واحدة تنطلق من مسدس الإعلام. نحن قتلة! نستبيح الحياة الشخصية، ونكشف ستر الناس، ونسعى لفضح المستور الخاص بالدس والكذب والافتراء والتجنى. نحن قتلة! نخترع قصصاً، ونبالغ فى الأرقام، ونهول الوقائع، ونمارس الشر المتعمد ضد ناس عاشت حياتها تسعى للحفاظ على سمعتها وكرامتها. نحن قتلة! ذبحنا أهم عشرة آلاف شخصية فى حياتنا من صلاحتتمة
 تونس اليوم -
بقلم : د.أسامة الغزالي حرب
9 مارس: اليوم هو التاسع من مارس، ذكرى اليوم الأول لانفجار مظاهرات ثورة مصر القومية المعاصرة من أجل الاستقلال، ثورة 1919. فبعد انتهاء الحرب العالمية الأولى فى 1918 و عقد مؤتمر الصلح فى باريس، وبعد تشكيل «الوفد المصرى» برئاسة سعد زغلول وفقا للتوكيلات التى وقعها المصريون له، ردا على تساؤل المندوب السامى البريطانى عن أحقيته فى تمثيل الشعب، ألقت سلطاتتتمة
 تونس اليوم -
بقلم : د. وحيد عبدالمجيد
لا يمكن لدولة أن تنهض، ولا لمجتمع أن يتقدم، بدون طاقات شبابه أو الأجيال الأصغر سناً فيه. وهذه قاعدة ثابتة عبر التاريخ. ولذلك فليس طبيعياً أن تخاصم سلطة الدولة قطاعاً من الشباب كثيراً كان أم قليلاً، لأن أهمية الظواهر الاجتماعية لا ترتبط بالكم فقط. فالقدرة على التواصل الإيجابى مع الأجيال الأحدث التى تفكر بطريقة مختلفة تُعد من أهم مقومات النجاحتتمة

GMT 19:40 2021 الأحد ,12 كانون الأول / ديسمبر

المخمل يسيطر على مجموعات خريف وشتاء 2021-2022
 تونس اليوم - المخمل يسيطر على مجموعات خريف وشتاء 2021-2022
 تونس اليوم - لندن وجهة سياحية مُميزة لمحبي الرحلات الاستثنائية

GMT 19:02 2021 الأحد ,12 كانون الأول / ديسمبر

أفضل الأفكار لورق الحائط لغرفة المعيشة
 تونس اليوم - أفضل الأفكار لورق الحائط لغرفة المعيشة
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia