العرب اليوم
آخر تحديث GMT09:18:26
الأحد 20 تموز / يوليو 2025
 تونس اليوم -
أخر الأخبار

العرب اليوم

Tag

 تونس اليوم - الدخان الأبيض خرج من قصر بعبدا معلناً عن تشكيل الحكومة اللبنانية برئاسة ميقاتي ومن دون ثلث معطل1938411/314
بيروت - تونس اليوم
بعد انتظار فاقم مآسي الشعب اللبناني المعيشيّة اليوميّة، وزاد من ترهّل مؤسّسات الدولة واهترائها، أبصرت آخر حكومات عهد الرئيس ميشال عون النور. الدخان الأبيض خرج من قصر بعبدا الذي شهد زيارات مكوكيّة للرئيس المكلّف السابق سعد الحريري، ولم تسفر عن النجاح في ولادة حكومة "المهمّة". الفشل الذي خيّم شبحه على مهمة الرئيس نجيب ميقاتي في الأسابيع الماضية، انقلبَ نجاحاً فيتتمة
 تونس اليوم - اغتيال الحريري وتغوّل إيران عبر العراق1925200/2728
بقلم : علي شندب
منذ 16 عاماً اغتيل رفيق الحريري. الرجل الذي استُولد دوره في كنف كواليس اتفاق الطائق. واستولدت زعامته السياسية بعد ترؤسه الحكومة في سياق مشروع إعادة إعمار بيروت. زعامة مرتكزة على وظيفة اقتصادية جديدة للبنان برعاية سعودية، سورية، فرنسية وأمريكية. زعامة جرفت في طريق تثبيت مرتكزاتها عدة بيوتات سياسية تقليدية سنّية وبالحد الأدنى همّشتها، لصالح الأخطبوط الحريري الذي مدّ أضلعه فيتتمة
 تونس اليوم - الحريري يؤكد لا مخرج للأزمة في لبنان بعيدا عن العرب والمجتمع الدولي1924985/326
بيروت - تونس اليوم
أكد رئيس الحكومة اللبنانية المكلف سعد الحريري، الأحد، أن كافة الدول تريد مد يد العون للبنان لكنها تنتظر تشكيل حكومة اختصاصيين.وعلق الحريري على تعثر تشكيل حكومته لاصطدامه بعراقيل توزيع الحصص الوزارية والتوازن السياسي في لبنان، مشيرا إلى أنه لا مخرج من الأزمة بمعزل عن العرب والمجتمع الدولي.وقال الحريري: "إنه لا مخرج من الأزمة بمعزل عن العرب والمجتمع الدولي ومن دونتتمة
 تونس اليوم - رفيق الحريري "الحاضر الغائب" في ذكرى اغتياله الـ161924939/451
بيروت - تونس اليوم
صادف أمس الأحد، الذكرى الـ16 لاغتيال رئيس الوزراء اللبناني الأسبق رفيق الحريري، عبر تفجير استهدف موكبه، بالعاصمة بيروت – حيث ظهر الراحل على ساحة الأحداث عام 1982 من باب الاقتصاد، ويتذكره اللبنانيون كـ"فاعل خير" ومنهم من اعتبر وبعد 16 سنة على غيابه على أن مشروع اغتياله لم يكن اغتيالا شخصياً.بعد مرور 16 عاماً على غياب الحريري (الأب) عن المشهد السياسيتتمة
 تونس اليوم - حرب «الحقّ» على الحقيقة!1924119/354
حازم صاغية
ليس بلا دلالة أنّ «الحقّ» و«الحقيقة» يملكان، أقلّه في اللغة العربيّة، أصلاً لغويّاً واحداً. مع هذا، فالفوارق بين الاثنين كثيرة. ذاك أنّ الحقّ مفهوم كبير ومجرّد وقد يكون خلافيّاً، يصعب على من يدّعي امتلاكه أن يبرهن ذلك دائماً. و«الحقّ» قد يتشارك فيه مدّعيه مع آخرين يختلفون عنه أو يخاصمونه، لكنّهم هم أيضاً يدّعونه أو يدّعون جزءاً منه. أمّا الحقيقة فحدثٌتتمة
 تونس اليوم - ذهبت ولن تعود1923374/2726
بقلم : سمير عطا الله
تدفن الحقيقة في لبنان، قبل أن يدفن قتيلها. و«حقول القتل» شاسعة في بلد اعتاد على أن تكون جرائم القتل بلا قاتل، وجرائم الفساد بلا فاسد، وجرائم النهب بلا حرامية. تتساوى الأشياء في البلدان السائبة على نحو هندسي. كل شيء هش ومكشوف إلا الجريمة لا يهتز حجر من أحجار زواياها. وقد تحولت في العقل اللبناني المذعور، والباحث عن طرق الهرب، إلىتتمة
 تونس اليوم - غضب وتنديد في لبنان عقب اغتيال الناشط السياسي لقمان سليم1923203/326
بيروت - تونس اليوم
انهالت ردود الفعل المنددة بجريمة اغتيال الباحث والناشط السياسي اللبناني لقمان سليم، الذي عثر عليه مقتولا في سيارة جنوبي البلاد، الخميس وفي أول ردود الفعل، دان تيار المستقبل الذي يتزعمه رئيس الوزراء المكلف سعد الحريري، "بأشد عبارات الاستنكار هذه الجريمة النكراء" وحذر التيار، الذي اغتيل مؤسسه رفيق الحريري عام 2005، من مخاطر العودة إلى مسلسل الاغتيالات واستهداف الناشطين وطالب الجهاتتتمة
 تونس اليوم - ريا الحسن تكشف خطتها لتحسين صورة "الداخلية" اللبنانية1878897/603
بيروت - العرب اليوم
أكدت وزيرة الداخلية اللبنانية، ريا الحسن، عزم الحكومة إقامة سجن في مجدليا في الشمال بقيمة حوالي 5 ملايين دولار، لحل أزمة السجون، وكذلك تلقيها مساعدات من الاتحاد الأوروبي لإنشاء مركز إيواء للأحداث. وأوضحت الوزيرة أن مطار بيروت مؤمن تمامًا لوا يشهد عمليات تهريب كما يُشاع، مشددة على أن الوزارة تعمل جاهدة لحسم قضية قتلة رفيق الحريري، وحل أزمة المسجونين السياسيين.تتمة
 تونس اليوم -
بقلم : خيرالله خيرالله
انسحبت القوات السورية من أرض لبنان في السادس والعشرين من نيسان – أبريل 2005. أخرج السوريون دمّ رفيق الحريري ولا شيء آخر غير ذلك. كان ذلك بعد شهرين واثني عشر يوما على اغتيال الرجل الذي يرمز إلى المحاولة اليتيمة، منذ العام 1975، لإعادة الحياة إلى لبنان وإيجاد مكان له على خريطة الشرق الأوسط. هل أخرج اللبنانيون السوري من لبنان كيتتمة
 تونس اليوم - الانتخابات النيابية في لبنان تفرز واقعًا جديدًا في الشارع السني1876007/326
بيروت - العرب اليوم
لا يختلف اثنان على أن الانتخابات النيابية التي حصلت في ربيع العام الماضي، أفرزت واقعاً جديداً في الشارع السنّي في لبنان، وساهمت بوصول شخصيات سنيّة إلى الندوة البرلمانية من خارج عباءة رئيس الحكومة سعد الحريري، الذي يقود تيّار «المستقبل» منذ اغتيال والده الرئيس السابق للحكومة رفيق الحريري في العام 2005. لكنّ بروز هذا التنوّع في البيئة السنيّة، لم يصل مرحلةتتمة

GMT 19:40 2021 الأحد ,12 كانون الأول / ديسمبر

المخمل يسيطر على مجموعات خريف وشتاء 2021-2022
 تونس اليوم - المخمل يسيطر على مجموعات خريف وشتاء 2021-2022
 تونس اليوم - لندن وجهة سياحية مُميزة لمحبي الرحلات الاستثنائية

GMT 19:02 2021 الأحد ,12 كانون الأول / ديسمبر

أفضل الأفكار لورق الحائط لغرفة المعيشة
 تونس اليوم - أفضل الأفكار لورق الحائط لغرفة المعيشة
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia