صرحت منسقة البرنامج الوطني لمكافحة داء الكلب بوزارة الصحة في تونس كوثر حرابش، بأن الخوف من الإصابة بفيروس كورونا كان سببا في ارتفاع وفيات داء الكلب.وأفادت حرابش في تصريح لإذاعة موزاييك بأن تونس سجلت منذ بداية السنة وحتى منتصف الشهر الجاري 5 وفيات بداء الكلب، مشيرة إلى أن الرقم مرتفع وأنه لم يقع تسجيله منذ 6 سنوات.وأرجعت السبب لانتشار الكلابتتمة

قال الدكتور البيطري عزيز بن مبارك، عن دائرة الإنتاج الحيواني بمندوبية الفلاحة في صفاقس، إنّه تمّ تسجيل 6 إصابات بداء الكلب من جملة 14 تحليلا أجريت على كلاب في صفاقس.واعتبر البيطري في تصريح لإذاعة "الديوان"، أنّ هذه الأرقام مرتفعة وتنذر بالخطر.وأكّد الطبيب تسجيل حالة وفاة لدى شخص بسبب داء الكلب بقرقور من معتمدية عقارب في ولاية صفاقس، لافتا إلى أنّتتمة

قررت السلطات السويسرية، قتل كلب على ملك مهاجر تونسي بتعلة أنه تم إدخاله إلى سويسرا بطريقة غير قانونية. وأثارت الواقعة، جدلا كبيرا على مواقع التواصل الاجتماعي وحملات منددة بهذا القرار الذي وُصف من قبل ناشطين بأنه ''غير إنساني''. وقال الطبيب البيطري ''جيوفاني بيدوتو''، إنه ''وفق تصنيفات المكتب الفيدرالي لسلامة الأغذية والشؤون البيطرية ومنظمة الصحة العالمية ، فإن تونس تعتبر دولةتتمة

أفادت رئيسة اللجنة الوطنية لمقاومة داء الكلب كورثر حرابش، انه تم خلال السنة الجارية، تسجيل وفاة 3 اشخاص بداء الكلب، وهم فلاح اصيل منطقة العالية من ولاية بنزرت (يبلغ من العمر 42 سنة)، وطفل اصيل ولاية قفصة (يبلغ من العمر 13 سنة)، و امراة تحمل الجنسية الانجليزية مقيمة بولاية المنستير، وأشارت الى انهم لم يتوجهوا الى المستشفى لتلقي التلقيح الوقائيتتمة

تعرض أحد سكان ولاية نيوهامبشير الأميركية لهجوم مباغت من خفاش مصاب بداء الكلب كان مختبئا داخل غطاء جهازه اللوحي. وذكرت صحيفة New York Post، أن الحادث وقع في 23 مايو الجاري عندما كان روي سيفيرستون (81 عاما) جالسا في صالة منزله وتناول جهازه اللوحي من الطاولة فخرج من غطائه خفاش وعضه من يده. وقال سيفيرستون: "وكأن نحلة صغيرة لسعتني". وتمكن سيفيرستونتتمة

اعترفت وزارة الصحة السورية  على لسان مديرية الأمراض السارية والمزمنة، بعدم توفر لقاح ضد "داء الكلب" في سورية حاليًا ، لتفتح الباب أمام تخوفات وتوجّسات من نهايات مؤسفة لمن يصاب بعضات خلال أيام المقبلة بفعل أحد الحيوانات الشاردة كالكلاب والقطط وغيرها وحتى الأليفة منها. وقدمت الوزارة الإحصائيات عن الإصابات في النصف الأول من عام 2016، حيث بلغت 6515 مصابًا، وحالتيتتمة

قال حاكم محلي في بيرو إن 12 شخصا على الأقل توفوا جراء داء الكلب في الأشهر الأخيرة في مناطق نائية يقطنها السكان الأصليون بالأمازون، في حين أصيب آخرون بالإعياء عقب انتقال المرض إليهم من الخفافيش. وقال حاكم منطقة لوريتو فرناندو ميلينديز يوم الأربعاء إن السلطات تبذل جهودا حثيثة لتطعيم الأهالي في قرى بمنطقة أشوار قرب حوض نهر مورونا حيث تصاعدتتتمة