العرب اليوم
آخر تحديث GMT09:18:26
الجمعة 4 تموز / يوليو 2025
 تونس اليوم -
أخر الأخبار

العرب اليوم

Tag

 تونس اليوم -
بقلم : خالد الدخيل
أخذت تتردد في الأيام الأخيرة أحاديث إعلامية عن إمكان مواجهة عسكرية مباشرة بين إسرائيل وإيران على المسرح السوري المستباح. كانت البداية مع إسقاط سلاح الجو الإسرائيلي طائرة درون (من دون طيار) إيرانية داخل فلسطين المحتلة. بعدها بأيام نفذت إسرائيل هجوماً جوياً دمر وفق صحيفة هآرتز الإسرائيلية، ما وصف بأنه نظام دفاع إيراني في قاعدة تي فور (T4) السورية. عندها بدأتتتمة
 تونس اليوم -
بقلم ـ خالد الدخيل
في 31 كانون الثاني (يناير) 2011 قال الرئيس السوري بشار الأسد في إجابة على أحد الأسئلة إن سورية تختلف عن تونس وعن مصر، وإنها بالتالي بمنأى عما يحصل لهذين البلدين. قال ذلك في سياق حديث مطول مع صحيفة الـ «وول ستريت جورنال» الأميركية. حينها كان الربيع العربي في بدايته. في ذلك التاريخ كان الرئيس التونسي زين العابدين بن علي هرب.تتمة
 تونس اليوم -
بقلم - خالد الدخيل
كيف يمكن تفسير موقف إبن حنبل الذي يكفر القول بخلق القرآن من ناحية، ولا يجيز الخروج على الخليفة الذي يتبنى هذه العقيدة الكفرية قولاً وعملاً، من ناحية ثانية؟ يزداد إلحاح السؤال إذا علمنا بأن هذا الخليفة لم يكتفِ بتبني القول بخلق القرآن، بل عمل على فرضه بقوة سلطته العارية وليس بمستندات وتخريجات دينية كان يأخذ بها ويستند إليها في تبنيتتمة
 تونس اليوم -
بقلم - خالد الدخيل
إدعاء الشيء ونقيضه معضلة يقع فيها البعض أحياناً بوعي محسوب. هناك من يتورط في المعضلة من دون وعي بحالة التناقض، التي تنطوي عليها. أصحاب الحسابات غالباً من رجال السياسة. والبعض الثاني أناس لا علاقة لهم بالسياسة. الأمين العام لـ «حزب الله»، حسن نصرالله، من البعض الأول. الرجل ذكي جداً. يوظّف ذكاءه بشكل فاقع أحياناً. يملك كاريزما، ومعها مهارة في الخطابة،تتمة
 تونس اليوم -
بقلم : خالد الدخيل
في خطابين متتاليين في أقل من أسبوع وظف الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله، كل مهاراته الخطابية لحرف انتباه اللبنانيين عن القضية الرئيسة التي فرضت استقالة رئيس الحكومة سعد الحريري. يريد أن يجعل من عودة الرئيس المستقيل القضية الرئيسة، وليس حقيقة أنه هو تحديداً من قوّض التسوية التي على أساسها قدم الحريري تنازلاً كبيراً بترشيح ميشال عون رئيساً للجمهوريةتتمة
 تونس اليوم -
بقلم : خالد الدخيل
اتخذ الرئيس الأميركي دونالد ترامب يوم الجمعة الماضي خطوة متقدمة في اتجاه يمكن أن ينتهي بإلغاء الاتفاق النووي مع إيران. وهي خطوة توقعها الجميع داخل أميركا وخارجها. الرجل كان واضحاً منذ الحملة الانتخابية الرئاسية العام الماضي. فهو يعتبر أن هذا الاتفاق الأسوأ في تاريخ الولايات المتحدة الأميركية. ثم أعاد تأكيد هذا الرأي في خطابه أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة فيتتمة
 تونس اليوم -
بقلم : خالد الدخيل
من بين أكثر ما يلفت النظر في زيارة العاهل السعودي لروسيا توقيتها. وهو ما أشارت إليه صحيفة الـ «نيويورك تايمز» الأميركية في أول تقرير لها عن الزيارة، إذ أشارت إلى أنها جاءت بكل ما رافقها بعد زيارة الرئيس دونالد ترامب الرياض، وإضفائه مديحاً باذخاً للسعوديين، وهو ما ينطوي، وفق الصحيفة، على الحجم الكبير للمتغيرات في المنطقة. هناك مؤشرات أخرى إلىتتمة
 تونس اليوم -
بقلم : خالد الدخيل
احتفلت المملكة العربية السعودية أمس (السبت) بمرور ٨٥ سنة (بالتاريخ الميلادي. ٨٧ سنة بالتاريخ الهجري) على إعلان وحدتها الوطنية. ومع أنه احتفال مستحق لإنجاز كبير بكل المقاييس، إلا أنه يجب ألا يقتصر على التغني بما حققته الأجيال والقيادات المتعاقبة إلى ما هو أكثر من ذلك. نعم، الإنجاز بقدر ما أنه مناسبة للاحتفال والتغني بما يمثله وطنياً، إلا أنه يضع مسؤوليةتتمة
 تونس اليوم -
بقلم : خالد الدخيل
تتفق أدبيات الإسلاميين في شكل عام على تحريم العلمانية. فهذا الشيخ سفر الحوالي يقرر في نهاية كتابه «العلمانية... نشأتها وتطورها وآثارها على الحياة الإسلامية» بأن العلمانية تتنافى مع الإسلام لأنها حكم بغير ما أنزل الله، ولكونها شركاً في عبادة الله. الشيخ يوسف القرضاوي من أبرز الإسلاميين الذين نافحوا كثيراً في كتاباته ضد العلمانية. وهو ينطلق في ذلك من أنها لاتتمة
 تونس اليوم -
بقلم : خالد الدخيل
لاحظ كثر من المراقبين وللمرة الأولى السماح لمصر بدخول مشهد الصراع في سورية وعليها. تمثل ذلك في ما تناقلته الأنباء عن دور للقاهرة في المفاوضات بين المعارضة المسلحة والنظام، في ما يتعلق بما بات يعرف بمناطق التهدئة. حصل ذلك كما يبدو بموافقة روسية وسعودية. روسيا في حاجة لدور عربي تحت مظلتها في الأزمة السورية في موازاة الدورين الإيراني والتركي، خصوصاًتتمة

GMT 19:40 2021 الأحد ,12 كانون الأول / ديسمبر

المخمل يسيطر على مجموعات خريف وشتاء 2021-2022
 تونس اليوم - المخمل يسيطر على مجموعات خريف وشتاء 2021-2022
 تونس اليوم - لندن وجهة سياحية مُميزة لمحبي الرحلات الاستثنائية

GMT 19:02 2021 الأحد ,12 كانون الأول / ديسمبر

أفضل الأفكار لورق الحائط لغرفة المعيشة
 تونس اليوم - أفضل الأفكار لورق الحائط لغرفة المعيشة
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia