العرب اليوم
آخر تحديث GMT09:18:26
الأربعاء 23 تموز / يوليو 2025
 تونس اليوم -
أخر الأخبار

العرب اليوم

Tag

 تونس اليوم - الرئيس الفلسطيني محمود عباس يُشيد برسالة هنية بشأن "المصالحة"1916724/388
غزة - تونس اليوم
أشاد الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، بمضمون الرسالة الخطّية التي تلقاها من إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي لحركة «حماس»، حول استعداد حركته للتحرك الإيجابي نحو إنهاء الانقسام الفلسطيني وتحقيق المصالحة.وقال بيان من الرئاسة في رام الله، اليوم (السبت)، إن رسالة هنية وصلت إلى عباس عن طريق جبريل الرجوب، أمين سر اللجنة المركزية لحركة «فتح». وبعد الاطلاع على الرسالة، أعطى الرئيس توجيهاتهتتمة
 تونس اليوم - "حماس" تردّ على "فتح" وتُؤكِّد أنّها ليست قوة احتلال حتى تُسلِّم غزة1894820/314
غزة ـ ناصر الأسعد
رفضت حركة «حماس» طلب حركة «فتح» الرئيسي بتسليم قطاع غزة إلى السلطة الفلسطينية من أجل إتمام المصالحة، في أول رد من الحركة بعد استئناف مصر جهود إنهاء الانقسام. وقال القيادي البارز في «حماس»، موسى أبومرزوق، إن الحركة ليست «قوة احتلال» حتى تسلم مقاليد الحكم بغزة للسلطة الفلسطينية وترحل. وأضاف عضو المكتب السياسي للحركة: «نحن في بلدنا، وشركاء في إدارة شأنناتتمة
 تونس اليوم - القيادة الفلسطينية ترفض اتفاق التهدئة وهنيّة يُحذر إسرائيل "ماخفي كان أعظم"1869363/314
غزة ـ ناصر الأسعد
أعلنت القيادة الفلسطينية، رفضها القاطع لاتفاق التهدئة الذي توصلت إليه إسرائيل والفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، ووصفته بأنه «إطار لصفقة سياسية أوسع". وأوضح عضو اللجنتين التنفيذية لمنظمة التحرير، والمركزية ل حركة «فتح» عزام الأحمد، أن «الهدف الرئيس من التهدئة ليس معالجة الأوضاع في غزة، وإنما خلق إطار سياسي يمهد لصفقة سياسية ينشأ على أثرها كيان سياسي في القطاع، يكون بديلاتتمة
 تونس اليوم - مُداهمات واعتقالات في مواجهة مُتظاهرين خرجوا احتجاجًا على الغلاء في غزة1863595/326
رام الله ـ ناصر الأسعد
حمّلت السلطة الفلسطينية حركة «حماس» المسؤولية القانونية عن قمع الشعب في قطاع غزة، بعد استخدام أجهزة أمنية ومسلحين مدنيين تابعين للحركة، القوة المفرطة لليوم الثالث على التوالي في مواجهة متظاهرين خرجوا احتجاجا على الغلاء والضرائب، بينما شهد القطاع إضرابا عاما تنديدا بالقمع. وشوهد مسلحون من الأجهزة الأمنية التابعة لـ«حماس» يطلقون النار صوب متظاهرين ويستخدمون العصي والهراوات في ضربهم إضافة إلىتتمة
 تونس اليوم - السلطة الفلسطينية غاضبة من قطر لإدخال وقود إلى غزة بدون تنسيق1814359/36
رام الله ـ ناصر الأسعد
رفضت السلطة الفلسطينية تجاوز قطر والأمم المتحدة لها، في ما يخصُّ قطاع غزة.  وقال بيان للحكومة الفلسطينية، إن "أي عمل من أجل التخفيف عن قطاع غزة يجب أن يتم من خلالها، أو بالتنسيق معها"، في انتقاد واضح لخطوة إدخال وقود إلى القطاع من دون تنسيق معها.  وأضافت الحكومة أنه "على الرغم مما وضع أمامها من عراقيل، سواء من الاحتلال الإسرائيليتتمة
 تونس اليوم -
بقلم : حسن البطل
كان العام 2000 مفصلياً، أيضاً، في الحقبة السلطوية الأوسلوية، إلى كونه مفصلياً تاريخياً في الانتقال من مئوية لأخرى، بل من ألفية إلى ألفية، وواقع دولي إلى آخر كانت السنوات الست الأولى من الحقبة الأوسلوية سنوات أمل، وتلتها من عام المئوية والألفية الثالثة سنوات خيبة أمل! شكلت الانتخابات العامة الفلسطينية، الأولى عام 1996، والثانية عام 2006، علامتين: الأولى، على انتقال الديمقراطيةتتمة
 تونس اليوم - عقبات أمام "اتفاق القاهرة" الأخير بين "فتح" و"حماس" قد تؤخر تطبيقه1646862/36
غزة ـ ناصر الأسعد
حدَّد "اتفاق القاهرة" الأخير بين حركتي "فتح" و"حماس"، أربعة أشهر لتنفيذ المرحلة الأولى من اتفاق المصالحة الفلسطينية. لكن المسؤولين في الحركتين يقولون إنها قد تمتد أربع سنوات. وقسم الاتفاق عملية المصالحة وإنهاء الانقسام إلى مرحلتين، الأولى يجري فيها تمكين الحكومة من ممارسة صلاحياتها في غزة خلال فترة أربعة أشهر، والثانية، التي تضم قضايا مثل إجراء انتخابات عامة، وإعادة تشكيل المجلستتمة
 تونس اليوم -
بقلم : د. وحيد عبدالمجيد
كثيرة هى التحديات التى تواجه تثبيت عملية المصالحة الفلسطينية التى قطعت شوطاً مهماً، ولكنها مازالت على طريق صعب. هناك ملفات سياسية وأمنية واقتصادية واجتماعية تحتاج إلى معالجة0ولكن الملف الأمنى فى قطاع غزة لابد ان يحظى بعناية خاصة. فهذا الملف هو الأكثر تعقيداً، إلى جانب ملف البرنامج السياسى المشترك وما يتضمنه بشأن عملية التسوية والموقف تجاه إسرائيل. فقد أحكمت حركة «حماس»تتمة
 تونس اليوم - «حماس» تثير مبكراً خلافة عباس و3 سيناريوهات لانتقال السلطة1594533/1152
رام الله: كفاح زبون
أثارت حركة «حماس»، معركة خلافة الرئيس الفلسطيني محمود عباس مبكراً، بإصرارها على أن رئيس المجلس التشريعي الحالي عزيز الدويك، الذي ينتمي إليها، سيقوم مقام الرئيس إذا لم يستطع القيام بواجبه. وقال أحمد بحر القيادي في الحركة التي تحكم قطاع غزة، إن القانون الأساسي ينص على أن رئيس المجلس التشريعي هو الذي يقوم مقام الرئيس لمدة 60 يوماً تمهيداً لإجراء انتخابات.تتمة
 تونس اليوم -
بقلم : هدى الحسيني
قالت حركة «حماس» إنها تدعم دولة فلسطينية ضمن حدود 1976 من دون الاعتراف بوجود إسرائيل. «حماس» لا تملك المال، وأفقرت أبناء غزة، ليس لديها استراتيجية حديثة، وقيادتها تبحث عن ضائع، ومصرة على التذاكي. لكن كما يبدو اكتشفت أن للدول أولويات كثيرة أخرى أهم منها. كانت تركيا من أهم المواضيع الإخبارية في العامين الماضيين، سواء في محاولة الانقلاب الصيف الماضي، أوتتمة

GMT 19:40 2021 الأحد ,12 كانون الأول / ديسمبر

المخمل يسيطر على مجموعات خريف وشتاء 2021-2022
 تونس اليوم - المخمل يسيطر على مجموعات خريف وشتاء 2021-2022
 تونس اليوم - لندن وجهة سياحية مُميزة لمحبي الرحلات الاستثنائية

GMT 19:02 2021 الأحد ,12 كانون الأول / ديسمبر

أفضل الأفكار لورق الحائط لغرفة المعيشة
 تونس اليوم - أفضل الأفكار لورق الحائط لغرفة المعيشة
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia