العرب اليوم
آخر تحديث GMT09:18:26
الجمعة 18 نيسان / أبريل 2025
 تونس اليوم -
أخر الأخبار

العرب اليوم

Tag

 تونس اليوم - في أحوال بعض القوى السياسيّة في لبنان1941301/354
بقلم :حازم صاغية
إن أُجريت الانتخابات النيابيّة الموعودة في لبنان، فإنّ أزمة هويّة قد تنفجر في الحياة السياسيّة اللبنانيّة، أو في ما تبقّى منها. لكنْ حتّى لو لم تُجرَ الانتخابات تلك، يُرجّح أن لا تتغيّر النتيجة كثيراً. الأزمة المذكورة تضرب قوى أساسيّة ثلاثاً: العونيّين والحريريّين والبِرّيّين، أو بالأسماء التنظيميّة: «التيّار الوطنيّ الحرّ» و«تيّار المستقبل» و«حركة أمل». أغلب الظنّ أنّ المُنتمين إلى هذه البيئاتتتمة
 تونس اليوم - تعيير «الليبراليّين اللبنانيّين» المسموم1941082/354
بقلم :حازم صاغية
بين وقت وآخر يظهر من يعيّرون «الليبراليّين اللبنانيّين»(؟!) بأنّهم يتحالفون أو يتعاطفون أو ينقادون لقوى غير ليبراليّة، لبنانيّة وغير لبنانيّة. وإذا تذكّرنا أنَّ المعنى الأوّل لليبراليّة هو إضعاف الدولة وتصغير نطاقها، كان المطلوب من هؤلاء «الليبراليّين» أن يعملوا على إضعاف الدولة اللبنانيّة وتصغيرها، وهو ما يصحّ في الاقتصاد كما في الجيش والقضاء... بالقياس إلى الوضع اللبنانيّ الراهن، يبدو هذا التعييرتتمة
 تونس اليوم - في هجاء العصبيّة التي نرزح تحت وطأتها...1940884/354
بقلم :حازم صاغية
إنّها الطائفيّة. إنّها الإثنيّة أو الجهويّة. إنّها، بكلمة أشمل، العصبيّة، أو نظام القرابة الموسّع. هكذا نقول كما لو أنّنا نعثر على اكتشاف، وقد نضرب كفّاً بكفّ تأسّفاً فيما نحن نقول ذلك. نكتشف الحقيقة هذه كلّما اندلعت حرب أهليّة في بلد ما، وكلّما فشلت ثورة، وكلّما استحالت تسوية سياسيّة بين طرفين، وكلّما انهار حزب حديث أو انكمش وتقلّص، وكلّما أطلّت منتتمة
 تونس اليوم - كيف تتغيّر سوريّا و«تعتدل»؟1940782/354
بقلم :حازم صاغية
لم ينمّ باراك أوباما إلاّ عن ضعف في مسؤوليّته الأخلاقيّة حين رفض كلّ أنواع التدخّل في سوريّا والاقتصار على مكافحة «داعش». لكنّه أيضاً، وهذا ما يعنينا هنا، لم يتكشّف عن براعة سياسيّة أو استراتيجيّة. وإذا كنّا نعاين اليوم بعض نتائج الإنسحاب الأميركيّ المتدحرج من المنطقة، والذي بدأ في العراق، فأخطر منه تلك النظرة التي تنكر أهميّة سوريّا، فضلاً عن أهميّةتتمة
 تونس اليوم - لبنان الـ 2021 غير لبنان الـ 891940656/354
بقلم : حازم صاغية
يميل كثيرون من اللبنانيّين اليوم، في بحثهم عن مسالك تُخرج السكّان من أحوالهم الراهنة، إلى إجراء المقارنات بين واقعهم المزري وعقد الثمانينيّات. قلّةٌ منهم «تتفاءل» بمغادرة الوضع المأساويّ على النحو الذي حصل حينذاك. لكنّ الغالب ميلٌ إلى استبعاد هذا التشبيه نظراً إلى اختلاف نوعيّ بين الظرفين. صحيح أنّ الثمانينيّات شهدت انهياراً للاقتصاد، وخصوصاً للعملة الوطنيّة، كما عرفت تضاؤلاً وانكماشاً أصاباتتمة
 تونس اليوم - ... في أنّنا نعيش في عالم مسحور1940540/354
بقلم : حازم صاغية
في الحقبة التي طغت فيها اللغة القوميّة المشوبة بيساريّة ما، كان الكثير من البيانات والمُخاطَبات يبدأ بالعبارة التالية: «إنّ الهجمة الشرسة التي تتعرّض لها أمّتنا وشعبنا...». أي بلغة الحكايات الشعبيّة: جاء الذئب. الذئب هاجم علينا...في الحقبة التي طغت فيها لغة الإسلام السياسيّ، وهي لا تزال مستمرّة، بتنا نحن من يهجم على الذئب. ذاك أنّ «زمن الهزائم ولّى»، وفق العبارة الشهيرةتتمة
 تونس اليوم - في حديث الحروب والحماسات...1940406/354
بقلم: حازم صاغية
لاحظ بعض دارسي التاريخ الأوروبيّ تحوّلاً طرأ على الموقف من الحروب التي تنشأ بين الإمارات ثمّ الدول. ففي القرون السابقة على الحرب العالميّة الأولى، كانت العاطفة الشعبيّة السائدة ترى في الحرب شأناً لا يعني السكّان، بل يقوم على حسابهم. حكمتهم كانت تقول: إنّ الحكّام هم الذين يخوضون الحروب ويتسبّبون بها، أمّا نحن فنُقتل وندفع الضرائب التي تُفرض علينا لتمويل الجيوش.تتمة
 تونس اليوم - سلاح الأسماء والمعاني في لبنان1940305/354
بقلم : حازم صاغية
حين يلفظ اللبنانيّون كلمة «الحركة» فإنّهم يقصدون حصراً «حركة أمل» بزعامة نبيه برّي. ذاك أنّه لا توجد تنظيمات سياسيّة أخرى تصف نفسها بهذه الكلمة، وإذا وُجدت كانت مناطقيّة كـ«حركة الاستقلال» التي تقتصر على زغرتا. والحال أنّه منذ اندثار «حركة القوميّين العرب» في أواخر الستينات، كفّ مصطلح «الحركة» عن الاستخدام على نطاق وطنيّ، أقلّه في لبنان. فقط في أواسط السبعينات أعادتتمة
 تونس اليوم - في بعض أصول الخلاف بين اللبنانيّين...1940147/354
بقلم : حازم صاغية
هناك بين اللبنانيّين خلاف عمره عمر بلدهم نفسه. عنوان هذا الخلاف وجود طريقتين في فهم الأمور وفي تعقّلها. الطريقة الأولى مفادها أنّ الوطن يأتي قبل الفكرة، أمّا الثانية فمؤدّاها أنّ الفكرة قبل الوطن. الطريقة الأولى أنشأها المثقّفون الموارنة ثمّ انضوى فيها سياسيّو الطائفة نفسها وجمهورها. ذاك أنّ الموارنة كانوا الطائفة الأبكر في إدراكهم أهميّة وجود وطن بعينه، وأهميّة أن تكونتتمة
 تونس اليوم - القرداحيّة... وليس قرداحي1940035/354
بقلم : حازم صاغية
تتردّد في بيئة الممانعين اللبنانيّين حجّة تقول: إنّ الدفاع عن وزير الإعلام جورج قرداحي دفاع عن حرّيّة التعبير، فيما الهجوم عليه عداء لحرّيّة التعبير. هذه حجّة زائفة. حرّيّة الرأي والتعبير حقّ لقرداحي ولأيّ فرد، كائناً من كان وكائناً ما كان رأيه. لكنّ من يكون رأيه كرأي قرداحي لا يُسلّم منصباً وزاريّاً في بلد كلبنان. هذا ما تفعله كلّ بلدان العالمتتمة

GMT 19:40 2021 الأحد ,12 كانون الأول / ديسمبر

المخمل يسيطر على مجموعات خريف وشتاء 2021-2022
 تونس اليوم - المخمل يسيطر على مجموعات خريف وشتاء 2021-2022
 تونس اليوم - لندن وجهة سياحية مُميزة لمحبي الرحلات الاستثنائية

GMT 19:02 2021 الأحد ,12 كانون الأول / ديسمبر

أفضل الأفكار لورق الحائط لغرفة المعيشة
 تونس اليوم - أفضل الأفكار لورق الحائط لغرفة المعيشة
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia