العرب اليوم
آخر تحديث GMT09:18:26
الاثنين 28 نيسان / أبريل 2025
 تونس اليوم -
أخر الأخبار

العرب اليوم

Tag

 تونس اليوم - كيف نفسر هذا الترحيب اللافت بالرئيس الفلسطيني صديق المغرب التاريخي في الجزائر؟1941172/342
بقلم : عبد الباري عطوان
آخر اجتماع للمجلس الوطني الفلسطيني، وكنت احد المشاركين فيه كعضو مستقل، انعقد عام 1991 في العاصمة الجزائرية، ومنذ ذلك الحين لم ازر الجزائر، ولم ينعقد أي مؤتمر، او لقاء فلسطيني مهم فيها، بسبب ما يطلق عليه الاشقاء الجزائريون “العشرية السوداء” ودخول البلاد في حال من الشلل بسبب الظروف الصحية للرئيس الراحل عبد العزيز بوتفليقة. اسوق هذه المقدمة بسبب الاستقبال اللافتتتمة
 تونس اليوم - "إسرائيل" مرعوبةٌ من نجاح مُفاوضات فيينا الأميركيّة الإيرانيّة أو فشلها أيضًا كيف؟1940970/342
بقلم :عبد الباري عطوان
تهديدات الجنرالات الإسرائيليين بإعادة ايران الى العصر الحجري اذا لم تتخل عن برامجها الصاروخية الباليستية، وبرامجها النووية، واذرعها الإقليمية العسكرية الحليفة، تلخص حالة الرعب التي تعيشها “إسرائيل” حاليا مع بدء اعمال الجولة “السابعة” من المفاوضات بين ايران والدول الست العظمى اليوم في فيينا. “إسرائيل” قد تكون الخاسر الأكبر في الحالين: التوصل الى اتفاق، وهذا يعني رفع العقوبات عن ايران وتدفقتتمة
 تونس اليوم - لماذا جاء خطاب "السيّد" الأخير الأهم والأكثر خُطورةً؟1939613/342
بقلم : عبد الباري عطوان
خِطابُ السيّد حسن نصر الله أمين عام "حزب الله" الذي ألقاهُ مساء أمس الاثنين بمُناسبة ذكرى المولد النبوي الشريف لم يكن أهمّ خِطاباته الأخيرة، بل أخطَرها على الإطلاق أيضًا، لأنّه كان أوّل تحذير، وربّما الاستِعداد، لحربٍ أهليّةٍ زاحفةٍ على لبنان، اتّهم حزب القوّات اللبنانيّة ورئيسه سمير جعجع، بالعمل على إشعال فتيلها لإحداث تَغييرٍ ديمقراطيّ في لبنان، وإقامة “كانتون” مسيحي بزعامته.تتمة
 تونس اليوم - كيف دفَع انتِصار غزّة الجيش الأميركي لإلغاء قراره بشِراء منظومة القُبَب الحديديّة؟1938017/342
بقلم :عبد الباري عطوان
تتوالى الصّدمات على دولة الاحتِلال الإسرائيلي من الأرجاء الأربعة تقريبًا، ابتداءً من الفشل شِبه المُؤكَّد لزِيارة نفتالي بينيت رئيس الوزراء الإسرائيلي لواشنطن، وانشِغال الرئيس الأميركي بالنّكسات التي تُواجهها بلاده في أفغانستان بسبب قراراته المُرتبكة بالانسِحاب، والفشَل الاستِخباري في تقدير الموقف قبل وأثناء، وبعد، اكتِمال هذا الانسِحاب، انتهاءً بالقرار المُفاجِئ للجيش الأميركي بعدم شِراء نظام القبّة الحديديّة وتفضيل نظام Dynetics “داينتكس”تتمة
 تونس اليوم - تحالفٌ أمريكيّ يرتكز على ثلاثة أُسس لمُحاربة الصين وحُلفائها.. ما هي فُرصه من النّجاح؟1932368/342
عبد الباري عطوان
بدأ الرئيس الأمريكي جو بايدن في إشعال فتيل الحرب الباردة ضدّ الصين المُنافس الاستِراتيجي الأكبر لبِلاده في استشعارٍ مُباشر للأخطار السياسيّة والاقتصاديّة والعسكريّة التي تُشكّلها الصين على الهيمنة الأمريكيّة على مُقدّرات العالم التي استمرّت مُنذ الحرب العالميّة الثّانية في القرن الماضي. الاستراتيجيّة الأمريكيّة الجديدة ضدّ الصين تتضمّن العديد من الخطوات تُحاكي بعضها خطوات مُماثلة جرى اتّخاذها ضدّ الاتّحاد السوفييتي أثناءتتمة
 تونس اليوم - هل الهُجوم الإسرائيلي “الأحدث” على سفينة إيرانيّة قُرب باب المندب بداية التّدخّل في حرب اليمن وتصعيد لحرب النّاقلات؟1932205/342
عبد الباري عطوان
استِهداف ضفادع بشريّة إسرائيليّة سفينةً إيرانيّة تحمل اسم “ساويز” يتردّد بأنّها كانت تُستَخدم كقاعدة بحريّة  للحرس الثوري قُرب ساحل جيبوتي قرب مضيق باب المندب، قد يُشكّل أوّل تدخّل عسكري إسرائيلي مُباشر في الحرب في اليمن، ونقل المُواجهات الإسرائيليّة الإيرانيّة في سورية إلى البحر الأحمر والمُحيط الهندي؟ الهُجوم وقع فجر أمس الثلاثاء، وقالت صحيفة “نيويورك تايمز” إنّ القِيادة الإسرائيليّة أبلغت نظيرتهاتتمة
 تونس اليوم - لماذا لا نعتقد بأنّ تصريحات المُتحدّث باسم الخارجيّة الإثيوبيّة لـ”الجزيرة”1932121/342
عبد الباري عطوان
الخطوة التي أقدمت عليها القِيادة المِصريّة بإرسال وزيريّ الخارجيّة والمِياه إلى الكونغو للمُشاركة في جولةِ المُفاوضات الأخيرة للتّوصّل إلى حلٍّ سلميّ لأزَمة سدّ النهضة مع إثيوبيا تَعكِس استراتيجيّة النّفس الطّويل ومُحاولة كسب ود الاتّحاد الإفريقي وثقته، ولكن الاستِعدادات لمرحلة ما بعد فشل هذه الجولة، وهذا احتِمالٌ مُرجّح، تسير على قدمٍ وساق بالتّنسيق مع السودان، خاصّةً بعد أن اتّضحت النّوايا الحقيقيّةتتمة
 تونس اليوم - هل هُناك نوايا سعوديّة للتّقارب جدّيًّا مع إيران؟1931935/342
عبد الباري عطوان
يشتكي مُعظم المسؤولون السعوديّون، وآخِرهم الأمير فيصل بن فرحان، وزير الخارجيّة، من قِيام إيران بأنشطةٍ تُزعزِع الأمن والاستِقرار في المِنطقة، ابتداءً من لبنان، ومُرورًا بسورية، والعِراق، واليمن، وانتهاءً بالمملكة العربيّة السعوديّة نفسها، ويُقدّمون انفسهم وبلدهم على أنّهم “حُملان وديعة” مُنزّهة عن الأخطاء، وهذا في تقديرنا يُشكّل خللًا كبيرًا في سِياسات المملكة، تَعكِس هُروبًا من الاعتِراف بهذه الأخطاء كمُقدّمة ضروريّة للمُراجعةتتمة
 تونس اليوم - لماذا جاءت نصيحة كيسنجر لإدارة بايدن بالتّوصّل إلى تفاهمٍ مع الصين لتجنّب حرب عالميّة ثالثة مُتأخّرة جدًّا؟1931857/342
عبد الباري عطوان
وجّه هنري كيسنجر، الذي يُوصَف “بداهية” العُلاقات الدوليّة، نصيحةً على درجةٍ كبيرةٍ من الأهميّة لبلاده الولايات المتحدة الأمريكيّة تقول “إنّ عليها المُسارعة بالتّوصّل إلى تفاهمٍ مع الصين حول نظام عالمي جديد لضمان استِقرار العُلاقات بين الجانبين وتجنّب مُواجهة عسكريّة عالميّة، وتمنع حُدوث فوضى”. وحذّر كيسنجر في مُداخلةٍ له بنظام “الزوم” في ندوة نظّمها المعهد الملكي للشّؤون الدوليّة في لندن “تشاتمتتمة
 تونس اليوم - كيف أصبح الأسير البرغوثي “صانع المُلوك” فجأةً في السّاحة الفِلسطينيّة؟1931761/342
عبد الباري عطوان
إذا صحّت النظريّة التي تقول بأنّ المُقدّمات تكشف في مُعظم الأحيان عن النّتائج، فإنّ المُؤشّرات الأوّليّة التي يُمكن رصدها بعد إغلاق باب التّرشيح لانتخابات المجلس التّشريعي الفِلسطيني التي من المُفترض أن تُجرَى في أيّار (مايو) المُقبل لا تُبشّر بالخير لحركة “فتح”، ربّما تجعل الرئيس الفِلسطيني محمود عبّاس يعض أصابع يديه ندمًا للإقدام عليها. بالنّظر إلى القوائم التي جرى الإعلان عنهاتتمة

GMT 19:40 2021 الأحد ,12 كانون الأول / ديسمبر

المخمل يسيطر على مجموعات خريف وشتاء 2021-2022
 تونس اليوم - المخمل يسيطر على مجموعات خريف وشتاء 2021-2022
 تونس اليوم - لندن وجهة سياحية مُميزة لمحبي الرحلات الاستثنائية

GMT 19:02 2021 الأحد ,12 كانون الأول / ديسمبر

أفضل الأفكار لورق الحائط لغرفة المعيشة
 تونس اليوم - أفضل الأفكار لورق الحائط لغرفة المعيشة
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia