العرب اليوم
آخر تحديث GMT09:18:26
الأحد 13 تموز / يوليو 2025
 تونس اليوم -
أخر الأخبار

العرب اليوم

Tag

 تونس اليوم - تعرَّف على خامنئي من روايات عشقها في شبابه وممنوع على غيره قراءتها1889321/317
القاهرة - العرب اليوم
أثار كتاب جديد عن حول "المرشد الأعلى" لـ"الجمهورية الإسلامية"، آية الله علي خامنئي، شغف الكثيرين لمطالعته، بخاصة في الأوقات المُثيرة الحالية التي تمر بها إيران، حيث إنه يُخصص فصلًا كاملًا لعرض الكتب التي عشق خامنئي قراءتها عندما كان شابًا، فتُعد قراءة الكُتب المرآة الحقيقية لروح الإنسان، فقد اعتاد الناقد الأدبي الراحل محيط طبطبائي ممازحة مجتمع الصفوة والمشاهير في إيران فيتتمة
 تونس اليوم -
بقلم : عمرو الشوبكي
لماذا نحن دون غيرنا عندنا هذا الكم من الخطاب المُغيَّب والكلام الذى يهين العقل ويقضى على الفطرة الإنسانية؟ لماذا نحن دون غيرنا لا نستطيع أن نناقش قضية دون الدخول فى ألف قضية فرعية لا علاقة لها بجوهر الموضوع المُثار؟ هل نتذكر كيف يرد البعض على رفضك منع المسيحيين من الصلاة فى المنيا والاعتداء عليهم؟ فستجد الرد عند البعض: وماذا فعلتمتتمة
 تونس اليوم -
بقلم - د. وحيد عبدالمجيد
 يفيد كتاب الصديق حمدى رزق «كيرياليسون0 فى محبة الأقباط» فى الإلمام بكثير من جوانب أوضاع المصريين المسيحيين، وعلاقاتهم مع المسلمين، والتحولات التى أثرت فى هذه العلاقات فى اتجاهات مختلفة أخطرها ما صار يُعرف بـ«الفتنة الطائفية». يفيض الكتاب بمحبة حقيقية لمصر وشعبها، وبالتالى لمسيحييها الذين يتحملون تبعات هذه الفتنة ويصبرون عليها. ولكن أفضل ما فى الكتاب أنه يقدم جرعة معرفية عنتتمة
 تونس اليوم - كنائس إنجلترا تستضيف عروض الأزياء وسط انتقادات لما تحويه من رموز شيطانية1634281/320
لندن ـ ماريا طبراني
يمثل استخدام أماكن العبادة اتجاهًا ناشئا لعروض ربيع وصيف عام 2018 ، ولكن واجه ذلك بعض الانتقادات، إلا أن كاهنا من الكنيسة الأنجليكانية سلط الضوء على ايجابيات استضافة عروض الأزياء في الكنائس. والكنائس هي للجميع، وليس فقط المسيحيين، فالوعد الأول الذي ألزم به الكهنة حيال كنيسة انجلترا هو "لخدمة المجتمع الذي يتم تعيينهم من أجله، وأن تحقق الكنيسة احتياجات وآمالتتمة
 تونس اليوم -
بقلم : عمرو الشوبكي
سقط 30 شهيداً مسيحياً، بينهم أطفال ونساء، استهدفتهم أيدى الإرهاب الغادرة وهم فى طريقهم إلى أحد الأديرة للتعبد والصلاة بهدوء وسكينة. هذا ليس الحادث الأول الذى يستهدف المسيحيين فى مصر ولن يكون بكل أسف الأخير، وكل من يضع إرهاب الثمانينيات والتسعينيات فى كفة واحدة مع الإرهاب الحالى يساعد فى استمراره، لأنه يقدم منذ اللحظة الأولى روشتة غير قادرة على مواجهته.تتمة
 تونس اليوم -
بقلم : د. وحيد عبدالمجيد
عندما نسمع أو نقرأ ما يقوله بعض كبار المسئولين في وزارة الأوقاف عن دور المساجد عموما، وخطب الجمعة بصفة خاصة، نشعر بأننا نعيش في دولة حديثة تقوم علي المواطنة. فكثيرة هي تصريحاتهم التي يعتقد من يتأملها أن خطب الجمعة تسهم في ترسيخ مبدأ المواطنة نتيجة إشراف وزارة الأوقاف علي المساجد. قرأت قبل أيام كلاما بهذا المعني في خبر تضمن ماتتمة
 تونس اليوم -
بقلم : عريب الرنتاوي
أن ينظر بعض “الإسلامويين” لمسيحيي بلدانهم، نظرة تحقير دونية أو كصنف آخر من البشر من الدرجة الثانية، فذلك أمر ندرجه في سياق منظومة ثقافية لا تعترف أصلاً بمفهوم “المواطنة” وترى إليه بوصفه مفهوماً دخيلاً على الإرث الإسلامي ... وأن يسترسل هؤلاء في “شيطنة” المسيحيين وإخراجهم من دائرة “الرحمة الإلهية”،، فذلك ما ندرجه في سياق “التحريض” والترويج لـ “ثقافة الكراهية” ...تتمة
 تونس اليوم - القضاء العراقي يوجِّه ببذل العناية في دعاوى تمليك العقارات العائدة للمسيحيين1508989/1152
بغداد-نجلاء الطائي
اصدر مجلس القضاء الأعلى إعماماً إلى المحاكم الكافة ببذل العناية البالغة بخصوص دعاوى تمليك العقارات لاسيما التي تعود إلى المسيحيين. وقال القاضي عبد الستار بيرقدار، المتحدث الرسمي،في بيان ورد لـ"العرب اليوم"نسخة منه، إن "مجلس القضاء الاعلى وجّه اعماماً إلى المحاكم كافة ببذل عناية بالغة بخصوص دعاوى التمليك العقارات لاسيما التي تعود إلى المسيحيين". وأضاف بيرقدار أن "الاعمام يتضمن عدم اصدارتتمة
 تونس اليوم -
بقلم : عماد الدين أديب
منذ أن عرف الناس الدين منذ مطلع التاريخ، وهناك مشاعر «الاضطهاد الدينى» التى تتولد لدى أفراد أو جماعات أو شعوب. والتعريف الموسوعى لـ«الاضطهاد الدينى» هو: «سوء المعاملة لفرد أو مجموعة من الأفراد بسبب انتمائهم الدينى». ومن صور هذا الاضطهاد السجن أو التهجير القسرى أو القتل أو العزل، أو التعذيب، أو التضييق فى المعاملات، أو عدم المساواة فى الحقوق الخاصة بالمواطنةتتمة
 تونس اليوم -
بقلم : سجعان القزي
مأساةُ المسيحيين في لبنان أنهم كلما فكّروا في ما آلت إليه خياراتُهم السياسية شكّكوا فيها وارتدّوا عليها وفقدوا تحالفاتِهم. منذ بداية الحرب إلى اليوم، وحتى هذه اللحظة، لم يَثبُتوا على مشروع وطني يسيرون فيه حتى النهاية. وطرح الـ 10452 كلم مربع، الذي أجمع عليه اللبنانيون، لا يزال شعاراً ينقُصه المضمونُ الدستوري والقومي.   هل يعني هذا التأرجحُ أن المسيحيين معقَّدونتتمة

GMT 19:40 2021 الأحد ,12 كانون الأول / ديسمبر

المخمل يسيطر على مجموعات خريف وشتاء 2021-2022
 تونس اليوم - المخمل يسيطر على مجموعات خريف وشتاء 2021-2022
 تونس اليوم - لندن وجهة سياحية مُميزة لمحبي الرحلات الاستثنائية

GMT 19:02 2021 الأحد ,12 كانون الأول / ديسمبر

أفضل الأفكار لورق الحائط لغرفة المعيشة
 تونس اليوم - أفضل الأفكار لورق الحائط لغرفة المعيشة
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia