«عودوا إلى المحادثات النووية!» هذه هي النصيحة التي قدمتها الصين وفرنسا وروسيا علناً إلى الفريق الجديد التابع لرئيس إيران إبراهيم رئيسي في طهران منذ توليه السلطة الشهر الماضي. وقد كررت قوى أخرى، وخاصة ألمانيا، النصيحة نفسها في جلسات خاصة. وهناك دلائل تشير إلى أن فريق رئيسي الجديد ربما ينصت إلى النصيحة، أو على الأقل يحاول تهيئة الرأي العام للعودة إلىتتمة

يؤكد مسؤول في الاتحاد الأوروبي إن الوفد الأميركي سيكون في فيينا يوم الثلاثاء المقبل خلال المحادثات النووية ويجب أن يكون مستعدا لأي مفاوضات غير مباشرة.تتمة