توصلت دراسة حديثة إلى أن الكواكب الفائقة ليست من مخلفات نبتون صغيرة، ما يشكل تحديا لفهمنا لتكوين الكواكب الخارجية.وتعد كواكب نبتون الصغيرة والأرض الفائقة، التي تصل أحجامها إلى أربعة أضعاف حجم كوكبنا، أكثر الكواكب الخارجية شيوعا التي تدور حول النجوم خارج نظامنا الشمسي.وحتى الآن، كان يُعتقد أن الكواكب الأرضية الفائقة هي النوى الصخرية لنبتون الصغيرة التي تطاير غلافها الجوي الغازيتتمة

أعلن باحثون في جامعة "سانت أندروز" الاسكتلندية عن حدث فلكي نادر يتضمن تحرك 6 كواكب حول شمسها بتناغم تام.وذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، أن العلماء وجدوا 5 من الكواكب الـ6 خارج نظامنا الشمسي تتحرك بإيقاع متناسق، بحيث تتماشى مداراتها في نمط ثابت مع بعضها بعضا، وهو ما يشير إلى عدم حدوث أي اصطدامات كبيرة عندما تشكل النظام.وأشارت الصحيفة إلى أنتتمة

اكتشف العلماء لأول مرة وجود سحب مياه عميقة داخل النقطة الحمراء الكبرى على كوكب المشترى، ويلقى الاكتشاف داخل العاصفة التى يعود تاريخها إلى قرون ضوءا جديدا على كيفية تطور المشترى، وإذا كان هناك احتمالية لوجود حياة على سطحه، خاصة وأنه يكشف عن أن الماء على كوكب المشترى أكثر شيوعًا بكثير مما كان يعتقد العلماء. وقال عالم الفيزياء الفلكية فى جامعةتتمة