توجد مئات أو آلاف الكائنات الصغيرة الشبيهة بالعناكب، في هذه اللحظة،  في أعماق مسام وجوهنا، حيث تضع هناك بيضة واحدة "ضخمة".وتعرف هذه الكائنات الدقيقة باسم عث الوجه، وهي أصغر من حبة الرمل، وتملك ثمانية أرجل بشكل يشبه العناكب، وتتغذى على الزيت وخلايا الجلد الميتة، خاصة على الأنف الدهني، والوجنتين. ويعتقد العلماء أن عث الوجه عاش في بشرتنا منذ فجر البشرية،تتمة

معظم أنواع العناكب غير ضارة بالبشر، ولكن إذا كنت ممن لا يحبون مشاركة منازلهم مع "ضيوف" تملك ثمانية أرجل، فمن الطبيعي أن تبحث عن الطرق الأمثل لطردها خارجا.وتتزايد مشاهدة العنكبوت في الوقت الحالي لأنه موسم التزاوج، لذلك، يكشف موقع "إكسبرس" البريطاني، عما يمنع العناكب من الدخول إلى منزلك بطرق سهلة وبسيطة. 1- صائد العنكبوت: يمكنك شراؤها عبر الإنترنت أو فيتتمة

اكتشف علماء الأحياء أن سبب الآلام الشديدة الناتجة من لمس شجرة gimpi-gimpy الأسترالية، والتي تستمر لفترة زمنية طويلة، هو فئة جديدة من السموم، تؤثر بصورة مباشرة في الخلايا العصبية.وتفيد مجلة Science Advances، بأن الغابات الاستوائية في شمال-شرق استراليا ، ليست أفضل مكان للتنزه، وتكثر فيها العناكب الكبيرة والأفاعي السامة، إضافة إلى ستة أنواع من الأشجار اللاذعة "Dendrocnide". فأوراق هذه الأشجارتتمة

يشعر الكثير من النساء بالرعب عند مشاهدة حشرة ما في المنزل، لكن خوف هذه السيدة الأميركية من العناكب كلفها تحطيم سيارتها وتعرضها لإصابة في ساقها. وقالت شرطة نيويورك عبر "فيسبوك" إن المرأة التي لم يتم الكشف عن هُويتها شاهدت عنكبوتا داخل السيارة، مما جعلها تشعر بفزع شديد، أفقدها السيطرة على مقود سيارتها، قبل أن تصدم بحاجز حجري. وقعت الحادثة الأربعاء،تتمة

التقطت مواطنة أسترالية صورًا لأغرب منظر لـ الحياة البرية في حياتها، يرصد موت أحد أكثر الثعابين سمية في العالم على يد عنكبوت أحمر الظهر. وذكرت صحيفة "ديلي ميل"، أن روبن ماكلينان صورت العنكبوت أحمر الظهر مع فريسته، ثعبان بني مرقط، في محيط مدينة ميرتلوود شمال شرق ولاية فيكتوريا في أستراليا. وتعد العناكب حمراء الظهر، أو كما تسمى الأرملة الأسترالية، منتتمة

اكتشف باحثون عينة ملفتة للنظر محفوظة في الصخور، أثناء تفقدهم لموقع صخري في كوريا الجنوبية، وتبيّن لهم أن العينة تعود لعناكب مميزة بعيون متوهجة بشكل غريب، قد يكون عمرها أكثر من 113 مليون عام. وتقول النتائج المنشورة في مجلة "Systematic Palaeontology"، إنها المرة الأولى التي يكتشف فيها الباحثون هذه العائلة من العناكب، التي تسمى "lagonomegopids"، خارج العنبر (أو الكهرمان المتحجر).تتمة

في مشهد مخيف ومثير، فوجئ سكان ولاية برازيلية، بمئات العناكب التي بدت وكأنها تتساقط أو "تطفو" في السماء، مما أثار هلع السكان. إلا أن ذلك لم يمنع ولدًا برازيليًا في منطقة "إسبيريتو سانتو دو دورادو" من تصوير المشهد الذي شاهده في سماء المنطقة. وكان صبي يدعى خواو بيدرو مارتينيلي فوسينكا، يزور مزرعة جده جنوبي ولاية ميناس جيرايس، عندما شاهد هذاتتمة

توصل علماء من جامعة "QIMR" إلى أن سم بعض العناكب، يساعد في مكافحة سرطان الجلد. وقالت الباحثة ماريا إيكونوموبولو، التابعة إلى الجامعة، "بعد التجارب التي أجريناها على الفئران لاكتشاف المواد الفعالة في مكافحة السرطان، تبين لنا أن الببتيدات الموجودة في سم عناكب الـ Agelenidae تساعد في علاج الميلانوما، أو سرطان الجلد الخطير". وأضافت الباحثة قائلة، "لقد قمنا باختبار تأثير تلكتتمة

اقترب الباحثون أخيرًا من حل لغز كيف يمكن أن تطير العناكب البالغة, حيث كان يُعتقد سابقًا أن العناكب استخدمت واحدة أو اثنتين من ألياف الحرير للسيطرة على الرياح، لكن علماء من جامعة برلين التقنية في ألمانيا اكتشفوا أن العنكبوتيات تطير في الواقع بعملية تشبه الطيران الشراعي بواسطة العشرات من الخيوط المنسوجة معًا. الصغيرة تتفادى الالتهام بواسطة أشقائها: تم العثور علىتتمة

طورت شركة تكنولوجية ألمانية روبوت جديد على شكل عنكبوت، يطلق عليه اسم BionicWheelBot، مجهز مع ثمانية أرجل تسمح له بالمشى بنفس طريقة العنكبوت الحقيقى، كما أنه يحمل العديد من الخصائص التى اكتشفها العلماء فى فصيلة من العناكب تحمل اسم flic-flac والتى تم العثور عليها فى الصحراء المغربية ويمكنها المشى مثل العناكب الأخرى، ولكن لديها أيضا قدرة فائقة على دفع نفسهاتتمة