العرب اليوم
آخر تحديث GMT09:18:26
الأحد 27 نيسان / أبريل 2025
 تونس اليوم -
أخر الأخبار

العرب اليوم

Tag

 تونس اليوم -
بقلم : د. وحيد عبدالمجيد
السؤال عن إمكانات تطور البلدان ذات الأغلبية المسلمة نحو العلمانية مطروح بصياغات متعددة منذ أكثر من قرن من الزمن.  لم يحل تشويه العلمانية بقصد حيناً، وبسبب سوء الفهم أحياناً، دون حضوره المستمر. ولم يمنع الضرر المترتب على التجربة الأتاتوركية فى تركيا استمرار الجدل حول نموذج آخر، أو أكثر، للعلمانية. وطُرحت فى مجرى هذا الجدل تصورات متعددة قام الراحل المجتهد د.تتمة
 تونس اليوم - فرنسا تحظر "حِجابًا" مغربيًا رياضيًا أثار غضب العلمانيين1858061/84
باريس - العرب اليوم
قررت سلسلة متاجر فرنسية للمستلزمات الرياضية، منع تداول حجاب مغربي الأصل يستخدم في التمارين الرياضية، بعدما أثار موجة غضب في فرنسا، إذ قال ساسة في أنحاء البلاد إنه ينتهك المبادي العلمانية الفرنسية. أثار منتج متاجر "ديكاتلون"، المصمم في الأصل بالمغرب بناء على طلب من زبائن هناك ويتيح للنساء المسلمات تغطية الرأس خلال تمارين الركض. وبعد أيام من الجدل العام الحادتتمة
 تونس اليوم -
بقلم - أمير طاهري
نظراً لصفة «إسلاميّ» التي صارت لازمة الالتحاق بكافة أجهزة الدولة وتُنسب إليها كافة الإجراءات المتخذة حكومياً؛ فغالباً ما بات يوصف النظام الخميني في إيران بأنه الحكم الثيوقراطي (الديني) ذو المذهبية الشيعية التي تمثل العمود الفقري لآيديولوجية الدولة. ومع ذلك، ماذا لو أن الصفة كانت منبتة الصلة عن الموصوف، ناهيكم عن أن تكون الصفة مُضللة بالأساس؟ وماذا لو أن المختصين فشلواتتمة
 تونس اليوم - الثقافة الأمازيغية وسؤال الحداثة "الحداثة المسرحية أنموذجا"1784773/80
الجزائر - العرب اليوم
  حينما نتأمل مفهوم الحداثة (la modernité)، فإنه يتبادر إلى أذهاننا مجموعة من المفاهيم التصورية، مثل: الغرب، والعلمانية، والحضارة، والعلم، والثقافة، والتقنية…ويعني هذا أن الحداثة هي لحظة تاريخية متنورة عاشتها أوروبا في القرنين الخامس عشر والسادس عشر الميلاديين، بالثورة على رجال الدين والإقطاع والجهل والخرافة والشعوذة، باستلهام الحضارتين اليونانية والرومانية، والاستهداء بالعقل والمنطق، واستثمار الطبيعة، والأخذ بالفلسفة التجريبية ، والدفاعتتمة
 تونس اليوم -
بقلم : د. وحيد عبدالمجيد
عبر بعض من علقوا على اجتهادات الخامس من سبتمبر الجارى «الجدل حول العلمانية» عن شكوكهم فى إمكانية تغيير معنى العلمانية السلبى الذى شاع لعقود طويلة، ورسم لها صورة مناقضة للدين أو جعلها عقيدة بديلة عن الدين!. غير أنه من الصعب الجزم مسبقاً بنتيجة أى محاولة للتغيير، سواء فى مجال الأفكار والمفاهيم، أو فى الواقع0 التغيير صعب بوجه عام مهما يكنتتمة
 تونس اليوم -
بقلم: صلاح النادي
ننظر دائمًا إلى الدول الأوروبية المتقدمة بشيء من الانبهار بسبب ماوصلوا إليه من تطور كبير في كل المجالات، دون أن نبحث جديًا عن السر الحقيقي الذي أوصلهم إلى هذا التقدم الهائل في كل الأصعدة، والسر الحقيقي يكمن في الفصل بين السياسة والدين في طريقة الحكم، فبعدما كانت تُسيطر على تلك الدول قديمًا ظلمات العصور الوسطى، بسبب التحكم الصارخ لرجال الدينتتمة
 تونس اليوم -
بقلم : خالد الدخيل
هل للعلمانية جذر إسلامي؟ نستخدم مصطلح العلمانية هنا، لأنه الوحيد المتوافر الذي يوفر فهماً مشتركاً حول الموضوع. من الواضح أن التساؤل عما إذا كان هناك جذر إسلامي للعلمانية ينطوي على فرضية ترى خطأ القول أن العلمانية بمعناها السياسي لم تعرف قبل التجربة التاريخية الحديثة للغرب، نتيجة لاستبداد مؤسسة الكنيسة بأمور الدولة هناك. ومن ثم إذا اعتمدنا مؤشر فصل الدين عنتتمة
 تونس اليوم - مثقفون يؤكدون أن الجهل بـ "الليبرالية" و"العلمانية" دليل ضمور الوعي لدى المجتمع1268807/317
جدة – العرب اليوم
 عرضت قناة MBC تجربة ميدانية في فقرة "ترند" من برنامج "MBC في أسبوع" عن معنى "العلمانية" و "الليبرالية" لدى الشارع السعودي، وكانت الصدمة الكبرى بنفور بعضهم من الإجابة، فيما آخرون ذهبوا إلى إلصاقها بالمظهر الخارجي للأشخاص، ونسبها أحدهم (أي الليبرالية والعلمانية) إلى عصر غابر كـ "عصر القرون الوسطى"، كما أن بعضهم لم يستطع نطق "الليبرالية" بالشكل الصحيح لها، ما دعاهتتمة
 تونس اليوم -
خالد الدخيل
السائد في الثقافة العربية الإسلامية هو أن العلمانية بذاتها كفر وإلحاد، أو سبيل مباشر إلى هذا المآل. يقول بذلك أغلب علماء ومفكري الإسلام. وعلى رغم شيوع هذه الفكرة، وتجذرها مع الوقت، فإن السؤال يظل يفرض نفسه: هل العلمانية هي في حقيقتها كذلك؟ الغريب أن من يرونها كذلك يستندون إلى تاريخ التجربة العلمانية في الغرب وإلى ما كتبه مفكرو الغرب منذتتمة

GMT 19:40 2021 الأحد ,12 كانون الأول / ديسمبر

المخمل يسيطر على مجموعات خريف وشتاء 2021-2022
 تونس اليوم - المخمل يسيطر على مجموعات خريف وشتاء 2021-2022
 تونس اليوم - لندن وجهة سياحية مُميزة لمحبي الرحلات الاستثنائية

GMT 19:02 2021 الأحد ,12 كانون الأول / ديسمبر

أفضل الأفكار لورق الحائط لغرفة المعيشة
 تونس اليوم - أفضل الأفكار لورق الحائط لغرفة المعيشة
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia