كشفت دراسة نشرتها مجلة "نايتشر كلايمت تشاينج" ان تواتر حدوث الفيضانات وانغمار الشواطئ بمياه البحر، التي تحدث مرة واحدة في 100 سنة، يمكن أن تحدث على الأقل مرة واحدة في السنة ، بحلول نهاية القرن 21، في العديد من المناطق الساحلية وذلك حتى وان ظلّ الاحتباس الحراري محدودا بـ1.5 درجة مائوية. وأظهرت الدراسة التي نشرتها المجلة في أوت 2021، انتتمة

أفاد والي تونس الشاذلي بوعلاق، اليوم ، أن لم يتم إصدار أي قرار يمنع ارتياد الشواطئ في ولايات تونس الكبرى.وأوضح الشادلي بوعلاق، في تصريح لإذاعة موزاييك، أن القرارات التي تم اتخاذها مع بقية الولاة أمس الثلاثاء تتمثل في منع تنقل العربات بجميع اصنافها بداية من يوم السبت 10 جويلية 2021 على الساعة الخامسة صباحا الى غاية يوم الاثنين 12 جويليةتتمة

مع بداية فصل الصيف، يكون البحر هو الملجأ الوحيد للتونسيين للاصطياف وللاستمتاع بعطلتهم، خاصة وأن السواحل التونسية تمتد 1300 كيلومتر، إلا أن التلوث وعدم اهتمام الدولة التونسية والحكومات المتعاقبة جعل السباحة في الشواطئ أمرا صعبا.الشواطئ تحولت إلى اللون الأسود بسبب التلوث نتيجة للنفايات الصناعية الكيميائية التي تصب في شواطئ رادس (بالعاصمة) وقابس (جنوب غرب) وجرزونة (شمال)، هذا بالإضافة إلى تدفقتتمة

انتشرت على فيسبوك وتويتر صور لسمكة غريبة نافقة على أحد الشواطئ فيما ادعى بعضهم أن الصورة من أحد شواطئ تونس.وبالتثبت في الأمر وجدنا أن صحيفة "لوس أنجلوس تايمز" الأمريكية قد ذكرت أن السمكة المعروفة بالكرة الشائكة أو المسماة بسمكة "الشيطان الأسود" عثر عليها على شاطئ مدينة لوس أنجلوس في ولاية كاليفورنيا. وأظهرت الصور المنتشرة شكل السمكة الحقيقي والأجزاء التي تتألفتتمة

دعت جمعية أحباء الطيور المواطنين الى عدم لمس النوارس و الطيور المائية التي يجدونها في الشواطئ و عدم نقلها الى منازلهم لأنها قد تكون مصابة بمرض نيوكاسل الذي قد ينقل الى الدواجن الأليفة أو حاملة لمرض ينتقل الى بشر خاصة و أن العالم اليوم يعيش أكبر كارثة صحية في التاريخ بسبب انتقال فيروس من الحيوانات الى الإنسان. وذكرت جميعة أحباءتتمة

إذا كنت تحلم بزيارة واحدة من أجمل البلدان في إفريقيا حيث المساحات الممتدة من المناطق الطبيعية الخلابة، والتنوع الكبير في الحياة البرية، والشواطئ الساحرة ذات الرمال البيضاء، فربما عليك أن تفكر جديا في زيارة دولة الغابون التي على طول ساحل المحيط الأطلسي الخلاب في إفريقيا الاستوائية، وكثيرا ما توصف بأنها "عدن الأخيرة على الأرض". تعرفوا الى اجمل الاماكن خلال السياحةتتمة

هناك بعض الشواطئ في نصف الكرة الشمالي تصير أفضل في فصل الشتاء، فالشغور رومانسي والأمواج درامية ما يجعلها أفضل لمحبي ركوب الأمواج والناظرين. وهناك بالطبع السماء التي تلامس البحر في الأفق.نازاره بالبرتغال:وصلت قرية الصيد هذه إلى الشهرة الدولية قبل عشر سنوات عندما كسر جاريت مانامارا رقما قياسيا في ركوب موجة وصل ارتفاعها لمئة قدم. وكل عام تبدأ تلك الأمواج الهائلةتتمة

مع اقتراب يوم الحب تنتشر الرومانسية في الأجواء، ولكن بسبب ظروف الجائحة وقيود السفر نهدف إلى الانغماس أكثر في تجارب من مختلف أنحاء العالم والإطلاع على ثقافات الشعوب.اليوم سنصحبك في جولة إلى أيرلندا التي  تعتبر كوجهة فريدة لقضاء الإجازات وستلهمك في العديد من الأفكار المميزة للاحتفال بيوم الحب 2021، حيث تشتهر بكونها عنواناً بارزاً لرسائل الحب ومصدراً للعديد من التقاليدتتمة

من زورقه المطاطي قبالة السواحل السياحية لجنوب أفريقيا، يشير رائد الغوص مع أسماك القرش والتر برنارديس، إلى شبكة أُقيمت تحت الماء لحماية السباحين من هجمات الأسماك المفترسة، ويطلق عليها صفة «شبكة الموت».يشبه هذا الحاجز البحري الذي أُقيم قبالة الشواطئ الأكثر ازدحاماً في شرق البلاد شباك الصيد العادية، وهو بطول 200 متر وعرض ستة أمتار. ومع أنّه يهدف إلى حماية البشر،تتمة

في الوقت الذي يختبئ فيه الكثير من سكان العالم في منازلهم خلال أشهر الشتاء، هربا من الطقس الشتوي قارس البرودة، يستمتع آخرين بالطقس الشتوي الدافئ في بلدانهم وقضاء وقت رائع في الهواء الطلق وعلى الشواطئ المشمسة في قلب الشتاء، مثل سكان إمارة دبي الذين غالبا ما يستمتعون بقضاء الوقت على الشواطئ وفي النزهات الخلوية خلال فصل الشتاء، بل وغالبا ماتتمة