العرب اليوم
آخر تحديث GMT09:18:26
الأحد 29 حزيران / يونيو 2025
 تونس اليوم -
أخر الأخبار

العرب اليوم

Tag

 تونس اليوم - المستشار علاء فؤاد يؤكد أن الشعب المصرى سطر ملحمة كبيرة حيث خرجت جموع الشعب للمشاركة في عملية الاستفتاء1876362/1152
القاهرة - العرب اليوم
 قال المستشار علاء فؤاد ،  رئيس الجهاز التنفيذى للهيئة الوطنية للانتخابات ، أن الشعب المصرى سطر ملحمة كبيرة حيث خرجت جموع الشعب فى كل أنحاء البلاد معبرة عن إرادتها الحرة فى أجواء ديمقراطية لتشارك فى عملية الاستفتاء.  وأضاف خلال مؤتمر الهيئة ، لقد بذلت الهيئة الوطنية جهدا كبيرا مواصلة اليل بالنهار من أجل إجراء الاستفتاء في الوقت الذي حدده الدستورتتمة
 تونس اليوم -
بقلم : مكرم محمد أحمد
سقط رهان جماعة الإخوان الإرهابية وحلفائها الأتراك والقطريين على متاعب المصريين المعيشية بسبب عدم تكافؤ الأجور والرواتب مع أسعار السلع والخدمات، التى ارتفعت على نحو متصاعد بعد تعويم الجنيه، وكان ظنهم الخائب أن المصريين مهما أبدوا من قوة التحمل ومهما تذرعوا بالصبر أملاً فى أن ينفرج الحال، سوف يضيقون ذرعاً بمتاعب المعيشة إن آجلاً أو عاجلاً، وأن مصر لن تخرجتتمة
 تونس اليوم -
بقلم : د. أسامة الغزالى حرب
ربما كانت النهضة أو الصحوة العظيمة التى أحدثتها ثورة 1919 فى ميادين الثقافة والفنون والآداب هى أبرز الآثار التى لمسها الشعب المصرى على نحو يومى مباشر. وبالرغم من تربص الإنجليز بكل مَنْ يهتف باسم سعد زغلول، وضع سيد درويش أغنية يابلح زغلول التى كانت آخر أغنية يلحنها قبل وفاته، وغنتها نعيمة المصرى. وقد قرأت أخيرا مقالا مهما للأديب الكبير الأستاذتتمة
 تونس اليوم -
بقلم : مكرم محمد أحمد
ما من بيت مصرى لا يتشكك فى رواية سائق القطار المنفلت الذى غادر قطاره دون أن يشد الفرامل، ليتشاجر على الرصيف مع زميله سائق القطار الثانى الذى احتك به عند التحويلة, بما أتاح للقطار فرصة أن يتحرك بسرعة عالية دون سائق ويصطدم بالرصيف, وينفجر خزان الوقود فى القطار, وتحدث المأساة الدامية التى وجعت قلوب المصريين, على حين انصرف قائد القطارتتمة
 تونس اليوم -
بقلم : د. أسامة الغزالى حرب
أتحدث هنا عن 25 يناير 1952 وعن 25 يناير 2011 التى نعيش هذه الأيام فى أجواء الاحتفال بهما. اليوم الأول (الذى يمرعليه الآن 67 عاما) هو يوم مجيد من ايام كفاح الشعب المصرى من أجل الاستقلال الوطنى والكرامة الوطنية فى مواجهة الاحتلال البريطاني. واليوم الثانى (الذى نحتفل بذكراه الثامنة) هو يوم مجيد فى تاريخ كفاح الشعب المصرى من أجل الديمقراطيةتتمة
 تونس اليوم -
بقلم - د.أسامة الغزالي حرب
وزير الآثار د. خالد العنانى، الذى يقوم بلا شك بمهمة صعبة للغاية فى بلد يضم النسبة الأكبر من الآثار فى العالم كله.، تحدث أخيرا أمام لجنة الثقافة والسياحة والإعلام بمجلس النواب.  حول ما نشر من هذا الحديث أرسلت إلى المحامية السكندرية الأستاذة سناء حامد رسالة جاء فيها.. كيف يقول وزير الآثار تعقيبا على واقعة قيام سائح دنماركى وصديقته بتصوير فيديوتتمة
 تونس اليوم -
بقلم - صلاح منتصر
< نريد المزيد من الاستقرار والقوة، وإذا تعرض أمن الخليج للخطر فإن الشعب المصرى يقبل بتحريك قواته لمؤازرة أشقائه لحماية أراضينا وأمننا القومى : الرئيس السيسى فى منتدى الشباب. < محمد بن سلمان ولى عهد السعودية أبلغ الوفد الإنجيلى الذى زار الرياض أخيرا أن مصر أحبطت مخططا لاغتياله : جيروزاليم بوست. < بالطبع إذا بدأوا بمعوقات ضدنا وسنقوم بمعوقات ضدهمتتمة
 تونس اليوم - الإعلامي أحمد موسى يتضامن مع حملة مقاطعة شراء الفاكهة1798131/196
القاهرة - العرب اليوم
أعلن الإعلامى أحمد موسى، تضامنه مع حملة مقاطعة شراء الفاكهة، قائلاً: "أسعار الفاكهة غالية نار ومش طبيعى.. وأنا على الهواء متضامن مع الشعب ومش هناكل الفاكهة من اليوم ولمدة أسبوع قادم". وأضاف "موسى" خلال تقديمه برنامج "على مسؤوليتى"، المذاع عبر فضائية "صدى البلد"، أن الشعب المصرى أطلق الحملة السبت وستسمر لمدة أسبوع، وتابع:"بلا ها فاكهة وخليها تبوظ".تتمة
 تونس اليوم -
بقلم : عمرو الشوبكي
ستظل ثورة 23 يوليو حاضرة فى وجدان الشعوب العربية والشعب المصرى لأسباب كثيرة، أهمها أنها جسدت نموذجا حيا (أخطأ وأصاب) لمعانى التحرر الوطنى والمساواة، الذى قادته مصر طوال الخمسينيات والستينيات. ثورة يوليو قادها تنظيم سياسى (الضباط الأحرار) بزعامة جمال عبدالناصر اخترق به الجيش وكان جزءا من تنظيمات سياسية عديدة عرفها كثير من دول العالم الثالث، وكانت الجيوش ساحة لتحركاتها، وهىتتمة
 تونس اليوم -
بقلم : د.أسامة الغزالي حرب
هل يمكن لنا نحن المصريين، خاصة أبناء جيلى الذين كانوا فى عنفوان شبابهم لحظة الهزيمة المهينة فى عام 1967... أن ينسوا الأبطال العظام الذين صنعوا النصر الكبير فى 1973 . أقول هذا بمناسبة رحيل الضابط المهندس اللواء «باقى زكى يوسف ياقوت» صاحب فكرة تفتيت خط بارليف (الذى بناه الإسرائيليون على طول الضفة الشرقية لقناة السويس) بمضخات المياه، والذى وافته المنيةتتمة

GMT 19:40 2021 الأحد ,12 كانون الأول / ديسمبر

المخمل يسيطر على مجموعات خريف وشتاء 2021-2022
 تونس اليوم - المخمل يسيطر على مجموعات خريف وشتاء 2021-2022
 تونس اليوم - لندن وجهة سياحية مُميزة لمحبي الرحلات الاستثنائية

GMT 19:02 2021 الأحد ,12 كانون الأول / ديسمبر

أفضل الأفكار لورق الحائط لغرفة المعيشة
 تونس اليوم - أفضل الأفكار لورق الحائط لغرفة المعيشة
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia