طوّر باحثون صينيون جهازا جديدا للاستشعار باللمس يشبه الجلد البشري، يمكنه إنجاز المهام الصعبة وإمساك الأشياء الهشة بثبات كما اليد البشرية. وذكر موقع "تيك اكسبلور" للأخبار التقنية، اليوم الاثنين، أن مشروع الفريق البحثي من قسم الهندسة الطبية الحيوية في جامعة مدينة هزنغ كونغ الصينية، قدم رؤية جديدة في تصميم المستشعرات اللمسية، حيث يمكن أن تسهم في مختلف التطبيقات في مجالتتمة

حقق التلميذ التونسي ياسين بن سليمان إنجازا علميا غير مسبوق عندما توج بالجائزة الأولى للمسابقة العالمية للذكاء الاصطناعي "كوديافور" والتي تنافس عليها ما يناهز 5500 تلميذا من 99 دولة وذلك خلال شهر شباط الجاري.وتعد مسابقة "كوديافور" العالمية للذكاء الاصطناعي والابتكارات العلمية إحدى أكبر الفعاليات الدولية في الذكاء وتطوير العلوم حيث تجمع سنويا الآلاف من الأطفال المولعين بالروبوتات والأجهزة الذكية والاختراعاتتتمة

فشلت الصين في تحقيق هدفها المبرمج في خطة التحديث الصناعي في مجال الروبوتات، رغم نجاحها في رفع إنتاجها لهذه الأجهزة الآلية بنسبة 19,1% ، لتبقى متخلفة عن دول كاليابان وألمانيا.وذكرت صحيفة "ساوث تشاينا مورنينغ بوست" الصادرة في هونغ كونغ، نقلا عن مركز "شينزهين غاوغونغ للبحوث الصناعية" (Shenzhen Gaogong Industry Research)، أن الإنتاج الصيني في هذا المجال غطى في العام 2020تتمة

طور فريق من الباحثين بجامعة هارفارد الأمريكية مجموعة من الروبوتات يمكنها تنسيق حركاتها تحت الماء بشكل متزامن مثل أسراب الأسماك، دون أي تحكم خارجي.ونقل الموقع الإلكتروني "تيك إكسبلور" عن الباحث فلوريان برلينجر من كلية جون بولسون للهندسة والعلوم التطبيقية التابعة لجامعة هارفارد قوله: "كثيرا ما يتم ارسال الروبوتات إلى أماكن يتعذر وصول البشر إليها بسبب خطورتها"، مضيفا: "في مثل هذهتتمة

طور باحثون بجامعة مدينة هونغ كونغ طريقة سهلة لصنع روبوتات صغيرة، من خلال طلاء الأشياء برذاذ مغناطيسي يشبه الغراء. وخلال دراسة نشرت أول من أمس، في دورية “ساينس روبوتوكس”. أجرى الباحثون تجارب لتوظيف هذه الروبوتات الصغيرة في تطبيقات طبية حيوية، بما في ذلك عمليات القسطرة وتوصيل الأدوية، حيث يمكنها الزحف أو المشي أو التدحرج على الأسطح، مدفوعة بالمجال المغناطيسي، ليتمتتمة

توصّلت دراسة للمنتدى الاقتصادي العالمي إلى أن الروبوتات ستقضي على 85 مليون وظيفة في الشركات متوسطة وكبيرة الحجم، خلال السنوات الخمس القادمة.ووجد مسح شمل ما يقرب من 300 شركة عالمية أن المديرين التنفيذيين في أربع من كل خمس شركات يسرعون خطط رقمنة العمل ويطبقون تقنيات جديدة ويبددون مكاسب التوظيف، التي حدثت منذ الأزمة المالية في عامي 2007-2008، وقالت سعدية زهيدي، المديرة الإداريةتتمة

لطالما فكر علماء بتصميم روبوتات صغيرة قادرة على التنقل في بيئات لا يصلها الإنسان أو أنها تشكل خطراً كبيراً عليه إلا أن إيجاد طريقة لمدها بالطاقة كان مستحيلاً حتى الآن.غير أن فريقاً في جماعة ساذرن كاليفورنيا حقق اختراقاً في هذا المجال مع تصميمه روبوتاً على شكل خنفساء وزنه 88 ميلغراماً يعمل على الميثانول ويستخدم نظام عضلات اصطناعية للزحف والتسلق وحمل شحنات علىتتمة

يتوسع العالم في استخدام الروبوتات بأنواعها بعدما أصبحت مكونا أساسيا في مسيرة التطور العالمي، التي تعد الصين إحدى الدول الرائدة في مجال تصنيعها للاستخدامات المدنية والعسكرية، ونتيجة التطور التقني في صناعة الروبوتات أصبح من الممكن استخدامها في البر والبحر والجو، لتؤدي مهامها بكفاءة عالية.ونشرت شبكة تلفزيون الصينية الدولية مقطع فيديو، قالت إنه يرصد مسابقة للروبوتات تحت الماء في منطقة داليان، موضحة أن تلكتتمة

انتشرت الروبوتات بشكل كبير فى عدد من المجالات، ووصل الذكاء الاصطناعى إلى جوانب كثيرة من الحياة، لدرجة دفعت العديد من الشركات خلال الشهور الأخيرة بإطلاق روبوتات تحاكى المذيعين، قادرة على القيام بعملهم، وفيما يلى نستعرض أبرز هذه الروبوتات. Qiu Hao مع محاولات الصين للتقدم فى مجال التكنولوجيا، أطلقت وكالة شينخوا Xinhua الصينية فى نوفمبر الماضى أول روبوت يقوم بمهام المذيع،تتمة

استعرض الخبراء في معهد التقنية الإيطالي قدرات روبوت صغير طوروه ليكون واحدا من أكثر الروبوتات الصغيرة التي تتمتع بقدرات حركية جبارة. ويظهر في فيديو كيف تمكن الروبوت HyQReal من جرّ طائرة ركاب صغيرة من نوع Piaggio P180 Avanti، تزن 3300 كلغ، بالرغم من حجمه الصغير جدا مقارنة بحجم الطائرة. وطوّر الخبراء في معهد التقنية الإيطالي هذا الروبوت ليكون شبيها بروبوتاتتتمة