العرب اليوم
آخر تحديث GMT09:18:26
الثلاثاء 15 تموز / يوليو 2025
 تونس اليوم -
أخر الأخبار

العرب اليوم

Tag

 تونس اليوم - شيء من رائحة السادات!1939264/2655
بقلم : سليمان جودة
كانت السيدة جيهان السادات حاضرة بيننا على مدى أربعة عقود مضت، ولكن هذه هي المرة الأولى التي تغيب عنا إلى العالم الآخر بعد أن غادرتنا إليه في صيف هذه السنة. فمنذ اغتيال الرئيس السادات في مثل هذا الشهر من 40 سنة، كانت جاهزة تتحدث كلما حل الشهر، وكانت تتجلى كلما تكلمت، ليس فقط عن النصر الذي صار قريناً للشهر، ولكنتتمة
 تونس اليوم -
بقلم : د.أسامة الغزالي حرب
لا أتصور أن تقف مصر موقف المتفرج إزاء ما يحدث هذه الأيام فى لبنان الشقيق! إنه يقع الآن ضحية الصراع الضارى بين إيران والسعودية حيث كل منهما له فى لبنان رجال وصحف وأموال وأحزاب ومؤسسات! الأوضاع الآن دقيقة..، واحتمالات الحرب ولو أنها لاتزال بعيدة إلا أنها ليست مستحيلة. لقد ذهب رئيس وزراء لبنان سعد الدين الحريرى إلى الرياض وطلب منهتتمة
 تونس اليوم -
بقلم : د.أسامة الغزالي حرب
ليس من السهل على أبناء جيلى أن ينسوا 24 أكتوبر 1973 الذى تحل ذكراه اليوم، ففى مثل هذا اليوم منذ 44 عاما تصدت مدينة السويس للمغامرة العسكرية الإسرائيلية، بالعبور إلى غرب القناة وهى المغامرة التى وصفها الرئيس السادات بحق فى حينها بأنها عملية «تليفزيونية»! كانت أياما مجيدة، علينا أن نذكر أبناءنا بها ولا نعرضها أبدا للنسيان أو التجاهل. إن قيمةتتمة
 تونس اليوم -
بقلم : عمرو الشوبكي
عارض الكثيرون كامب دافيد وخون البعض الرئيس السادات، واعتبروا معاهدته مع إسرائيل خيانة للقضية الفلسطينية، ووصف البعض استعادة الأراضى المحتلة فى سيناء وفق شروط معاهدة السلام بأنها أرض منزوعة السلاح ناقصة السيادة. ودارت الأيام وتأكد لمعارضى السادات كما لمؤيديه أن الرجل كان وطنيا، وأنه لم يخن ولم يفرط فى أرض بلاده بل إنه استعادها بالسلم فى أعقاب حرب، وأن خطواتهتتمة
 تونس اليوم -
بقلم : عمرو الشوبكي
معادلة السلطة والشعب فى المجتمعات النامية معادلة صعبة، عادة ما تحكمها متضادات، أحدها يرفع شعار النضال من أجل حكم الشعب، والثانى يقول ضمنا أو صراحة إن الشعب جاهل غير قادر على الحكم. ومع ذلك لم يستطع حاكم أن يتجاهل الشعب فى مصر، فجمال عبدالناصر، الذى لم يحكم بالديمقراطية، اعتبر الشعب هو القائد والمعلم وخاطب وجدانه ودافع عن حقوق الفقراء والمستضعفين،تتمة
 تونس اليوم -
بقلم : صلاح منتصر
ما أن جرى نشر الاقتراح الذى أعلنه أحد النواب بجعل مدة الرئاسة ست سنوات بدلا من أربع سنوات حتى انتفض الشعور العام لمحاولة المساس بدستور لم يمض عليه سوى فترة قصيرة ، فى الوقت الذى تذكر فيه الملايين الذين عاصروا دستور 1971 كيف جرت محاولة تعديل هذا الدستور عام 1980لإطلاق فترة تولى الرئيس بعد أن كانت مقيدة بفترتين مدة الفترةتتمة
 تونس اليوم -
بقلم : عمرو الشوبكي
رحل الأستاذ هيكل فى 17 فبراير من العام الماضى، وهو الذى قرر أكثر من مرة- منذ ما يقرب من 20 عاما- أن يستأذن بالانصراف عن الكتابة الصحفية أو الإشراف على المجلة الشهرية الوقورة «وجهات نظر»، ولعله كان يقدم رسالة لمَن بقوا فى مواقعهم 30 عاما بأنه حان وقت الانصراف وترك الساحة لجيل آخر، لأنه لم ينقطع حتى عامه الأخير عنتتمة
 تونس اليوم -
بقلم : عمرو الشوبكي
حين يُقدم أى نظام سياسى على قرارات صعبة فعليه أن يسأل نفسه أولاً: عن عناصر قوته وضعفه، والسياقين المحلى والدولى اللذين ستخرج فيهما هذه القرارات، وهل تستلزم تعديلاً فى السياسات الاقتصادية أو تغييراً فى طريقة الحكم وإدارة شؤون البلاد، أو الاثنين معا؟ والحقيقة أن كثيرا من المجتمعات عرفت تغييرا من داخل النظام الحاكم عند الأزمات الكبرى والقرارات الصعبة، فى حينتتمة
 تونس اليوم - الرئيس المقدوني يضع أكاليل الزهور على قبري الجندي المجهول والرئيس السادات1194877/1152
القاهرة - العرب اليوم
  الرئيس المقدوني يضع أكاليل الزهور على قبري الجندي المجهول والرئيس الساداتتتمة
 تونس اليوم -
عمرو الشوبكي
خطاب الرئيس الأربعاء الماضى أيَّده كثيرون وصدم كثيرين، وأثار فى نفس الوقت مشكلات كثيرة فى الشكل والمضمون، دون أن تبدو هناك أى نية لمراجعتها. والحقيقة أن مشكلة الارتجال السياسى ليست فقط فى الخطابة إنما صارت «أسلوب حياة» أو طريقة نظام، فغياب المستشارين السياسيين وهيمنة الأجهزة الأمنية، وضعف الأحزاب والبرلمان، وحصار المبادرات الأهلية المستقلة، كل ذلك جعل ارتجال الرئيس وخروجه عنتتمة

GMT 19:40 2021 الأحد ,12 كانون الأول / ديسمبر

المخمل يسيطر على مجموعات خريف وشتاء 2021-2022
 تونس اليوم - المخمل يسيطر على مجموعات خريف وشتاء 2021-2022
 تونس اليوم - لندن وجهة سياحية مُميزة لمحبي الرحلات الاستثنائية

GMT 19:02 2021 الأحد ,12 كانون الأول / ديسمبر

أفضل الأفكار لورق الحائط لغرفة المعيشة
 تونس اليوم - أفضل الأفكار لورق الحائط لغرفة المعيشة
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia