العرب اليوم
آخر تحديث GMT09:18:26
الجمعة 18 نيسان / أبريل 2025
 تونس اليوم -
أخر الأخبار

العرب اليوم

Tag

 تونس اليوم -
بقلم : الدكتور عادل عامر
تهدف خطة الحكومة الي إعادة هيكلة شركات قطاع الأعمال بواقع 8 شركات و121 شركة تابعة والذي انعكس في ارتفاع إيرادات النشاط الجاري لهذه الشركات ليصل إلى 85 مليار جنية خلال العام المالي 2016/2017. وتستهدف الحكومة، في ضوء برنامجها خلال الفترة (2018/2019-2021/2022) الذي وافق مجلس النواب مؤخرًا، تحقيق نمو في هذه الإيرادات بمعدل 12% سنوياً، من خلال 5 محاور رئيسية، ممثلةتتمة
 تونس اليوم -
بقلم :الدكتورعادل عامر
تعتبر مصر دولة محورية في منطقة الشرق الأوسط، كما أن لها ثقلا كبيرًا، فهي تحمل حضارة 7 آلاف سنة، وتعتبر دولة شرق أوسطية، وبلدًا يطل على البحرين الأحمر والمتوسط، كما أنها دولة لها ارتباط بإفريقيا، ورغم انتمائها لإفريقيا إلا أنها تعتز بهويتها العربية ما جعلها تعتبر أمن الخليج العربي «خط أحمر»، فهي دولة محورية وذات ثقل كبير تجلى في مشاركةتتمة
 تونس اليوم -
بقلم : الدكتور عادل عامر
ولقد أثار الضبط الذي يترتب على أعمال التفتيش والذي يقع على مكونات وشبكات الحاسب الآلي مشكلات كثيرة، ذلك أن هذا الضبط وإن كان يتصور وقوعه بالنسبة لمكونات الحاسب المادية، وبالنسبة لشبكات الحاسب حيث يمكن رصد الاتصالات التي تتم خلالها وتسجيل محتوياتها إلا ان اتخاذه سيكون في منتهى الصعوبة بالنسبة لمكونات الحاسب المعنوية  ولقد أختلف الرأي بشأن ضبط الأشياء المعنوية منتتمة
 تونس اليوم -
بقلم : الدكتور عادل عامر
أن مصر تلعب دوراً محورياً في دعم الدول الافريقية في مجالات التحول الصناعي وبصفة خاصة مجالات التعدين وتعميق مختلف القطاعات الصناعية فضلاً عن العمل على تعزيز العلاقات التجارية والاستثمارية مع دول القارة الأفريقية من خلال العمل على تبادل الخبرات ونقل التكنولوجيا الحديثة إلى الدول الأفريقية، أن مصر تمتلك 12 قطاعا مصدراً لأفريقيا منها 6 قطاعات تحقق معدل نمو مرتفع حيثتتمة
 تونس اليوم -
بقلم : الدكتور عادل عامر
إن الحل الوحيد لإنقاذ مصانع وشركات القطاع العام من عثرتها تفعيل قانون الشراكة بين القطاع العام والخاص، على أن تملك الدولة وتشارك في الإدارة جنبًا إلى جنب القطاع الخاص طبقًا لصيغة قانونية واضحة، تراعى عدم الإثقال على العمال وتركهم يدفعون الثمن وحدهم. ان إعادة تقييم بعض الشركات التي لديها اصول غير مستغلة  وبيعها  لتوفير سيولة يعد حلا عمليا لإصلاح شركات تتمة
 تونس اليوم -
بقلم : الدكتور عادل عامر
إن حجم أنشطة الاقتصاد غير الرسمي ارتفع بشكل ملحوظ بعد ثورة 25 يناير، نتيجة غياب الجهات التي تراقب الأنشطة الاقتصادية، وتزايد انعدام الأمن. وأن العمالة الرسمية قد انخفضت بنسبة 5% في القطاع الصناعي، و8% في قطاع التشييد والبناء، و15% في قطاع الخدمات في العام 2013 وفي الوقت نفسه زادت العمالة غير الرسمية بنسبة 40% في عام 2012 وبنسبة 45% فيتتمة
 تونس اليوم -
بقلم : الدكتور عادل عامر
يأتي قانون مكافحة الجريمة الالكترونية  في غاية الأهمية لحماية الأنشطة الاقتصادية أيضًا، لان مواقع التواصل الاجتماعي بحاجة ضرورية لهذا القانون؛ لأنه يحدث من خلالها ابتزاز واختراق وسرقة محتوى وغيره، ما يعد انتهاكًا لاستخدام تلك الشبكات الاجتماعية. لكنه يهدف إلى تنظيم العمل على السوشيال ميديا ويجرم الاستخدام السيء لها في التحريض ضد الدولة أو اختراق مواقعها أو انتهاك خصوصية معلومات المواطنين.تتمة
 تونس اليوم -
بقلم - الدكتور عادل عامر
الصناديق السيادية ليست ظاهرة جديدة، بل يعود تاريخ بعضها إلى العام 1953 حيث أن أول صندوق سيادي في العالم أنشأته دولة الكويت تحت أسم الهيئة العامة للاستثمار ، لكنها بدأت تنشط بصورة مفرطة مؤخراً استحوذت تلك الصناديق ضمن القطاع المالي وحده على حصص في مؤسسات عملاقة مثل مورغان ستانلي وبير ستيرن وميريل لينش وسيتي غروب وUBS. غير أن البعض يشيرتتمة
 تونس اليوم -
بقلم - الدكتور عادل عامر
أن مصر نجحت في تجاوز التحديات التي واجهتها في الاقتصاد والتنمية خلال العامين الماضيين، بفضل برنامج الاصلاح الاقتصادي الذى حظى بدعم من المؤسسات الدولية، حيث تم العمل على تطوير البنية الاساسية والطرق والمشاركة مع القطاع الخاص للاستثمار في مجالات مثل الطاقة المتجددة، في ظل استهداف الحكومة الاعتماد في 2022 علي 20% من الطاقة المتجددة، كما اتخذت مصر اجراءات تشريعية ومؤسسيةتتمة
 تونس اليوم -
بقلم : الدكتور عادل عامر
إن مصر تستورد 630 ألف طن لحوم و400 ألف رأس ماشية سنويًا من 18 دولة، وإنتاج مصر من اللحوم البيضاء يبلغ 1.3 مليار فرخة سنويًا يكفي 90% من الاستهلاك، وحجم استيراد اللحوم من الخارج يبلغ 630 ألف طن لحوم حمراء وبيضاء وأسماك سنويًا، منها 350 ألف طن لحوم مجمدة أو مبردة، والدول التي تستورد منها مصر اللحوم؟ البرازيل والهند وأسترالياتتمة

GMT 19:40 2021 الأحد ,12 كانون الأول / ديسمبر

المخمل يسيطر على مجموعات خريف وشتاء 2021-2022
 تونس اليوم - المخمل يسيطر على مجموعات خريف وشتاء 2021-2022
 تونس اليوم - لندن وجهة سياحية مُميزة لمحبي الرحلات الاستثنائية

GMT 19:02 2021 الأحد ,12 كانون الأول / ديسمبر

أفضل الأفكار لورق الحائط لغرفة المعيشة
 تونس اليوم - أفضل الأفكار لورق الحائط لغرفة المعيشة
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia