حمى كلب مجموعة من الأرانب الصغيرة بعدما فقدت والدتها، وكادت الحيوانات والطيور الجارحة أن تفترسها لولا تدخله.وظهر الكلب العطوف واسمه "أوتيس" في مقطع مصور وهو يلعق الأرانب المولودة حديثا "لجعلها تشعر بالأمان"، بحسب ما قالت صاحبته جينا لايغل، لصحيفة "ديلي ستار".وأضافت لايغل أن أوتيس "يشعر بالفخر" لعمله البطولي، بعدما اكتشف هذا الكلب البالغ من العمر ستة أعوام، خلال نزهته اليومية،تتمة

صادق البرلمان الفرنسي يوم الأربعاء على قانون يمنع تماما بيع الكلاب و القطط في المتاجر المخصصة للغرض.القانون الذي يدخل حيز العمل انطلاقا من سنة 2024 أتى ليمنع ما اعتبره النواب استغلالا فاحشا للحيوانات الأليفة من طرف أصحاب هذه المتاجر.و يستثني هذا القانون عددا من الحيوانات مثل الأرانب كما انه يستثني المربين المختصين و أصحاب الملاجئ المخصصة للحيوانات.  و يأتي هذاتتمة

حذر الخبراء البيطريون من تقديم الجزر والجزر كطعام للأرانب لما ما فيه من سكريات تؤدي إلى بدانة الحيوان والإضرار بأسنانه، ويشبه إمدادها بمادة مخدرة من قبيل الأفيون وأضاف الخبراء، أن الخس يحتوي مادة "لاكتوكاريوم" التي تعرف بتأثيرها المهدئ، وتستطيع إحداث تفاعل مهم في جسم الأرنب الذي يتناولها حسبما نقلت صحيفة "صن" البريطانية. وإذا كنت ممن يقدمون للأرانب الطعام الأكثر شيوعاتتمة

عاد مرة أخرى القط الإنجليزى إلى الوجود فى بريطانيا، بعد انقراضه لحوالى 150 عاما، حيث قرر مهتمون بالبيئة عودته بعد قتله فى العصور الوسطى لأنه يقوم باصطياد الأرانب وأكلها، والتى كانت مصدر رزق للصيادين الذين يبيعون فروها ويأكلون لحمها. وأعلن ديريك جاو أحد خبراء حماية البيئة فى بريطانيا، بعد إعلان انقراض النوع قبل أكثر من 150 عامًا، بناء أول مجمع لتربيةتتمة

اكتشفت علماء الجيولوجيا في جامعية أوهايو بعض العظام القديمة في كينيا والتي طغى اكتشافها على عظام الأرانب  الأولية في بريطانيا، لأنَّها تعود إلى أنواع ثديات عملاقة آكلة لحوم. وأعلن العلماء عن اكتشاف سيمباكوباوا كوتوكافركا، وهو أسد ضخم جدًا، حجمه أكبر من الدب القطبي، كما أنَّ حجم جُمجمته كبير مثل حجم حيوان وحيد القرن، وأنيابه ضخمة للغاية، ويبدو أنَّ هذا النوعتتمة

عثر علماء الآثار في بيرو على بقايًا مئات الأرانب الهندية (خنازير غينيا) المزينة، قدمها سكان إمبراطورية الإنكا كأضحية للآلهة، في اكتشاف هو الأول من نوعه. ويعد الاكتشاف أول شهادة تؤكد ما ذكره الرحالة الإسبان في مذكراتهم عن تقديم هذه الحضارة للأضاحي. ويقول عالم الأنثروبولوجيا، ليديو فالديز، كبير الباحثين من معهد الإنديز للبحوث، إن العلماء عثروا على مقبرتين للأرانب الهندية فيتتمة

حذّر خبراء البيئة من أن حيوان "الأوس" الذي يعيش في البلقان مهدد بالانقراض بسبب إزالة الغابات والصيد الجائر، وأوضح الكسندر تراغس، رئيس برنامج حماية والمحافظة على البيئة الطبيعية في ألبانيا، أنه لم يبقَ منه سوى 40 حيوانًا مما جعل الاتحاد الدولي لصون الطبيعة يضعه على القائمة الحمراء ومهددًا بالانقراض. أمل جديد  وأشار رئيس البرنامج إلى أن حيوان الأوس يعيش فيتتمة

«غيّرتُ نظرة المجتمع إلى عملي.. وأحببتُ الطيور الجارحة وعوّدتها على تقبّلي والتجاوب معي»، بنبرة لم تخلُ من التحدي جاءت هذه الكلمات على لسان مدربة الطيور والجوارح، المواطنة جواهر الشامسي، التي رأت أن «المصادفة» منحتها فرصة لخوض تحدٍّ مجتمعي ووظيفي، وضعها في الصدارة بين رائدات العمل النسائي في مهن ووظائف خطرة وفريدة. ست سنوات من الجهد والتدريب والعمل مع كل أنواعتتمة

توجد خرافة شعبية حول الأرانب تتحدث عن "البابا والرهبان الجوعى" في القرن السابع عشر وقد تم كشفها من قبل الخبراء، ووفقا للقصة، كانت الأرانب تروّض لتأكل لأول مرة في 600 م من قبل متديين فرنسيين كان حبهم للطعام، يتناقض مع القواعد الصارمة للصوم الكبير. وأظهرت دراسة حديثة في علم الوراثة، أن الرهبان ربما لم يكن لديهم علاقة مع الأرنب المحليةتتمة

ظهر ثلاثي توائم الأرانب ذوى الفصيله الصخرية إلى العلانية ، بعد أن ولدوا في حديقة حيوان "شيستر" شهر يوليو/تموز الماضي ، وأصبحوا أكثر الحيوانات شهرة في الحديقه. وتعد هذه المخلوقات الصغيرة لا يتعدى وزنها 9 أونصه 250 غرام ، أي بحجم قالب من الصابون ، وقد قيل أن هذا الثلاثي هو أشبه مخلوق للفيله ، ولم يتم تسمية الأرانب بعد أو حتى تحديد جنسهمتتمة