العرب اليوم
آخر تحديث GMT09:18:26
الجمعة 4 تموز / يوليو 2025
 تونس اليوم -
أخر الأخبار

العرب اليوم

Tag

 تونس اليوم - جماهير غفيرة تشيع جثمان الشهيد أحمد مناصرة لمثواه الأخير1865068/375
بيت لحم - العرب اليوم
 شيع مئات المواطنين، ظهر اليوم الخميس، جثمان الشهيد أحمد جمال مناصرة الى مثواه الاخير في بلدة واد فوكين غرب محافظة بيت لحم. وانطلق موكب الشهيد مناصرة من مستشفى بيت جالا الحكومي “الحسين” بالمحافظة بمراسم رسمية، بمشاركة رسمية وجماهيرية واسعة. حيث زُف الشهيد على أكتاف عساكر الاجهزة الامنية الفلسطينية، من مشفى بيت جالا الحكومي لينطلق الموكب باتجاه مسقط رأس الشهيد فيتتمة
 تونس اليوم - قتال عنيف بين حركة الشباب وداعش في منطقة بولاية بونتلاند1856725/376
مقديشو - العرب اليوم
 دار قتال عنيف بين حركة الشباب المرتبطة بتنظيم القاعدة ومسلحي داعش في قرية في مرتفعات غل غلا في إقليم بري بولاية بونتلاند. وأشارت التقارير الواردة إلى أن الجانبين خاضا جولتين من القتال الذي استخدمت فيه الأسلحة الثقيلة والخفيفة صباح ومساء الجمعة.وأضافت التقارير أن القتال أسفر عن خسائر في صفوف الطرفين دون تحديد أرقام، ويخوض مقاتلو البشباب ومسلحو داعش صراعا فيتتمة
 تونس اليوم - قوات الحزام الأمني تحرر أكبر معسكر للقاعدة في اليمن1856707/378
عدن - العرب اليوم
تمكنت قوات الحزام الأمني بإسناد من مقاتلات التحالف العربي، من تحرير معسكر وادي عومران في مديرية مودية بمحافظة أبين في اليمن، حيث يعتبر المعسكر أكبر وكر تدريب لتنظيم القاعدة الإرهابي. وأفاد مصدر في الحزام الأمني أن قواته سيطرت بشكل كامل على وادي عومران، موضحاً أن القوة الأمنية مستمرة بدعم مباشر من التحالف العربي في ملاحقة الإرهابيين رغم تمترسهم في جبالتتمة
 تونس اليوم - ثلاث حقائق تُفسر موقف "حزب الله" من الانتخابات1852143/39
بيروت - العرب اليوم
قدّم الاستحقاق الرئاسي، خصوصاً في ظل المنافسة الشديدة بين باسيل وزعيم تيار «المردة» سليمان فرنجية، صورة شبه متكاملة لتشكيل الحكومة الجديدة، وتصدر المشهد "الثُلث المُعطل"، ولكن "حزب الله" تراجع في خلفية المشهد دون أن يحدد له موقفًا، وقد تردد كثيرًا أن الوزير جبران باسيل حاول أن ينتزع تعهداً رئاسياً من «حزب الله» شبيهاً بالتعهّد الذي أعطاه للعماد ميشال عون ولكنهتتمة
 تونس اليوم -
بقلم - عمرو الشوبكي
يحتاج الخطاب الرسمى المتعلق بملف حقوق الإنسان إلى مراجعة جذرية، خاصة إذا فهم منه أنه يشرعن الانتهاكات التى يمكن أن يتعرض لها الناس تحت اسم «الخصوصية». والمؤكد أن هذا الملف أعيد فتحه بقوة عقب تصريحات الرئيس الفرنسى حول أوضاع حقوق الإنسان فى مصر، والجدل الذى دار بين الرئيس السيسى ونظيره الفرنسى حول هذا الموضوع. واعتبر الرئيس أن الأولوية للحقوق الاقتصاديةتتمة
 تونس اليوم -
بقلم - حسن البطل
يقولون: «الطيور على أشكالها تقع»، فدعونا ممّا هو معروف ومطروق من اختلاف أشكال النظم والدول: ديمقراطية واستبدادية، أو جمهورية وملكية (وإمارات وسلطنات).. فللجميع حكومات؛ شمولية إن كانت حكومة الحزب الواحد أو القائد ولها برلمانها بمسميات مختلفة)، أو حكومة الحزبين (ولها برلمانها بمسميات مختلفة)، أو حكومات الائتلافات الحزبية (ولها برلمانها بمسميات مختلفة). أساس الديمقراطية هو «تداول الحكم» عَبر صناديق الاقتراع، ووفقاًتتمة
 تونس اليوم -
بقلم - عريب الرنتاوي
إن لم تكن حرب الاتهامات وحروب الوكالة وسباق التسلح التقليدي والنووي، هي الحرب الباردة بين موسكو وواشنطن في طبعتها الجديدة، فما هي الحرب الباردة إذن، وكيف تكون؟ واشنطن تنسحب من جانب واحد، من معاهدة حظر الصواريخ القصيرة والمتوسطة المدى، وترد عليها موسكو بإجراء مماثل، و»القيصر» يعطي تعليماته لوزيري خارجيته ودفاعه بعدم المبادرة لطلب استئناف المفاوضات مع واشنطن،فيجيبه الجنرال شويغو بأنتتمة
 تونس اليوم -
بقلم :عماد الدين أديب
لا بد من فهم ورصد الانتخابات المبكرة الإسرائيلية يوم 19 أبريل المقبل من منظور عربى خالص، لأن نتائجها -هذه المرة- سوف تلقى بردود فعلها على ملفات المنطقة. الانتخابات الإسرائيلية هذه المرة هى التى ستقرر الإجابة عن عدة أسئلة جوهرية، منها: 1- هل الحكومة المقبلة ستكون حريصة على مواجهة صريحة مع إيران وحزب الله على مسرح العمليات العسكرية فى سوريا.. أمتتمة
 تونس اليوم -
بقلم : جهاد الخازن
انتخابات الرئاسة في فنزويلا انتهت قبل أشهر، ومع ذلك فمعركة الانتخابات مستمرة بين الرئيس نيكولاس مادورو ومنافسه خوان غوديو. مادورو يقول إنه فاز بالرئاسة مرة ثانية، وغويدو يزعم أنه الرئيس المنتخب وأنه يعمل بالدستور. رأيت فنزويلا مرة خلال رحلة بحرية بدأت في ميامي وانتهت بالعودة إليها، فلا أزعم أنني أعرف عن فنزويلا أكثر من غيري. الرئيس دونالد ترامب كتب تغريدةتتمة
 تونس اليوم -
بقلم - عمرو الشوبكي
ذهبت إلى مدينة الأقصر، الأسبوع الماضى، فى إجازة عائلية استمرت ثلاثة أيام، وهى مدينة سبق أن زرتها مرات عديدة، وأعدت اكتشافها مرة أخرى هذه المرة. وبمجرد أن تطأ قدماك مدينة الأقصر تسمع ثناء الناس على فترة اللواء سمير فرج، محافظ المدينة الأسبق، ويتذكرونه بالخير، وشهدت بأم العين توقف مشروع إخلاء حرم طريق الكباش بعد مغادرته لمنصبه. ولا زالت أذكر حديثتتمة

GMT 19:40 2021 الأحد ,12 كانون الأول / ديسمبر

المخمل يسيطر على مجموعات خريف وشتاء 2021-2022
 تونس اليوم - المخمل يسيطر على مجموعات خريف وشتاء 2021-2022
 تونس اليوم - لندن وجهة سياحية مُميزة لمحبي الرحلات الاستثنائية

GMT 19:02 2021 الأحد ,12 كانون الأول / ديسمبر

أفضل الأفكار لورق الحائط لغرفة المعيشة
 تونس اليوم - أفضل الأفكار لورق الحائط لغرفة المعيشة
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia