أنا فتاة عربية من دولة محافظة جدًا، تعرفت الى شاب من
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

أكثر من سبب

 تونس اليوم -

 تونس اليوم -

المغرب اليوم

السلام عليكم سيدتي أنا فتاة عربية من دولة محافظة جدًا، تعرفت الى شاب من غير دولتي عن طريق الإنترنت، وكانت تلك مصادقة لم اخطط لها أبدًا، حيث إنني من هواة التعارف. هذه العلاقة لا تزال مستمرة منذ عامين ونصف العام. في البداية، كانت علاقة عادية جدًا. وأنا لا أنكر أني اعتدت وجوده، ولكنه فجأة صارحني يحبّه. وكان أن أخبرته أني أحبه، ولكني في الحقيقة لا أعلم إن كان حبًّا حقيقيًا، أم مجرد تعوّد. أم أنني أريد أن تكون لي علاقة حبّ مع شخص مع الجنس الآخر، مثلي مثل غيري ممّن هم في عمري نفسه (25 عامًا)، حيث إنني لم يسبق أن أحببت أحدًا ولم أسمع كلمة "أحبك" من قبل، ربما لأن ذلك يكاد يكون مستحيلًا في بلدي، حيث الاختلاط ممنوع بين الجنسين. أنا يا سيدتي أكاد أكون متأكدة من حبه لي، لأنه أخبرني بكل شيء عن نفسه وعن عائلته وعمله ومشاكله. وأرسل إليّ صور أفراد عائلته فردًا فردًا. ولكني أحيانًا أشك في أنه قد يكون متوهمًا هو الآخر، خاصة انني أشعر بأنه مبهور بثقافتي وإطّلاعي ونصائحي له. فأنا دائمًا ما اواسيه وأحضّه على الصبر والتفاؤل. وهو دائمًا ما يستشيرني في مشاكله وأدّق الأمور الشخصيّة. وكان أن سألته ذات مرّة كيف أنه لا يخجل منّي؟ فأجاب بأنه يشعر بأننا واحد، وبأنه لا يشعر بوجود فرق بيننا. لقد كانت العلاقة بيننا كتابية، ولم نتحدث بالصوت إلاّ منذ شهرين فقط، مع العلم أنه لم يتجاوز معي في الكلام إلاّ مرات معدودات، وكان أن اخبرني أنه يشعر بإثارة غريبة عندما أكون معه على الخط، وأنّ هذه إحدى علامات حبّه لي. لقد كان هذا جوابه عندما شككت في حبّه لي، وسألته كيف يمكن لشخص أن يحب امرأة لم يسبق أن رآها؟ أنا يا سيدتي لا أرى فيه عيبًا. ولكني في الوقت ذاته مترددة لأسباب عديدة، جميعها لا تتعلق به بل بي. أنا يا سيدتي أرى انني لست على قدر كاف من الجمال (اعاني الشعرانية مجهولة السبب، كما اني قصيرة القامة وبطني بارز وقوامى ليس ممشوقًا). كنت أعاني سابقًا هوس نزع الشعر وخصوصًا من المقدّمة، ولكني توقفت منذ شهرين تقريبًا. كما أن لون جلدي ليس موحّدًا، فهناك مناطق فاتحه وأخرى غامقة. كل هذه الأسباب مجتمعة، تجعلني أعاني نقص الثمة بنفسي، خصوصًا أنه طويل القامة ووسيم جدًا وجميع أخواته جميلات، ما يجعلني أصرف النظر ليس عنه فقط بل عن غيره أيضًا، فكان أن أخبرته أني خطبت وقطعت علاقتي به. وللعلم، هذه هي المرة الثانية التي أقوم فيها بهذا التصرف. ولأني لم استطع الصمود في المرّة الثانية. كان أن اخبرته أن الخطبة فسحت من طرف العريس. وانا في حقيقة الأمر لا أعلم لماذا قمن بذلك. هل لأني لا أريد التمادي في العلاقة، لأنه ليست لديّ الثقة اللازمة بنفسي؟ أم لأنني لا أحبه وأشعر بأني أضيّع وقتي معه؟ أم لأني أشعر بأن العلاقة مستحيلة لأننا لسنا على المذهب نفسه؟ ما رأيك يا دكتورة في كل هذا ؟

المغرب اليوم

* ابنتي، ليست هناك صدفة غير مخطّط لها في علاقات الانترنت. وفي آخر الكلام، قلت إنك قمت بهذا الامر سابقًا. كل الذين تسعين اليه هو إثبات أنك رائعة ومرغوبة لعقلك وأن شكلك ليس مهمًا. هذا الامر انت لست في حاجة إلى تقوليه لأحد، ولكن لنفسك. وما دام شكلك يخلق لديك أزمة، فاعملي ما تسطيعين عمله. طول القامة من الله وخلقته، لكن تستطيعين عمل ريجيم، والاهتمام ببشرتك في زمن الليزر وكل طرق جعل الجلد وكل طرق جعل الجلد لونًا واحدًا. ولكن، إن لم يكن هناك أمل لهذه العلاقة توقفي عنها وبسرعة. ومسألة العلاقات القائمة على الخيال الكاذب المؤقت، سوف تدخلك في حالة عقلية غير جيدة، فأنت حتى هذه اللحظة في حالة نفسية مضطربة.

arabstoday

GMT 19:40 2021 الأحد ,12 كانون الأول / ديسمبر

المخمل يسيطر على مجموعات خريف وشتاء 2021-2022
 تونس اليوم - المخمل يسيطر على مجموعات خريف وشتاء 2021-2022
 تونس اليوم - لندن وجهة سياحية مُميزة لمحبي الرحلات الاستثنائية

GMT 19:02 2021 الأحد ,12 كانون الأول / ديسمبر

أفضل الأفكار لورق الحائط لغرفة المعيشة
 تونس اليوم - أفضل الأفكار لورق الحائط لغرفة المعيشة

GMT 08:40 2021 الأحد ,12 كانون الأول / ديسمبر

النهضة تحذر الرئيس التونسي من إلغاء الدستور وتدعوه
 تونس اليوم - النهضة تحذر الرئيس التونسي من إلغاء الدستور وتدعوه للكف عن التدخل في أعمال القضاء
 تونس اليوم - الموت يخطف سنديانة الصحافة الفلسطينية الكاتب البارز حسن البطل
 تونس اليوم -

GMT 17:56 2021 الأربعاء ,08 كانون الأول / ديسمبر

تونس تعلن عن الترفيع في المنح وفي مقاعد
 تونس اليوم - تونس تعلن عن الترفيع في المنح وفي مقاعد الدراسة للفلسطينيين

GMT 09:11 2021 الإثنين ,13 كانون الأول / ديسمبر

وزارة المرأة والأسرة توضّح بخصوص تصريحات مواطنة حول
 تونس اليوم - وزارة المرأة والأسرة توضّح بخصوص تصريحات مواطنة حول "غلق منزل"

GMT 08:25 2021 الإثنين ,13 كانون الأول / ديسمبر

اتحاد الفلاحة التونسي يستنكر إجبار الحكومة الفلاحين على
 تونس اليوم - اتحاد الفلاحة التونسي يستنكر إجبار الحكومة الفلاحين على التسويق بالجملة

GMT 12:01 2021 الخميس ,09 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحجار الكريمة التي تناسب برج العقرب
 تونس اليوم - أبرز الأحجار الكريمة التي تناسب برج العقرب

GMT 11:42 2021 الخميس ,09 كانون الأول / ديسمبر

هيونداي تكشف عن سيارتها الجديدة لمحبي المغامرات
 تونس اليوم - هيونداي تكشف عن سيارتها الجديدة لمحبي المغامرات

GMT 09:20 2021 الأحد ,05 كانون الأول / ديسمبر

ظافر العابدين يؤكد أن فيلم "غُدوة" تجربة شخصية
 تونس اليوم - ظافر العابدين يؤكد أن فيلم "غُدوة" تجربة شخصية عاشها  شخصياً مع شقيقه

GMT 18:39 2021 الأحد ,12 كانون الأول / ديسمبر

سفيرة الأغنية الطربية غالية بن علي تعلن إعتزالها

GMT 19:02 2021 الأحد ,12 كانون الأول / ديسمبر

أفضل الأفكار لورق الحائط لغرفة المعيشة

GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 12:01 2021 الخميس ,09 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحجار الكريمة التي تناسب برج العقرب

GMT 16:57 2021 الإثنين ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

غوغل تنافس سامسونغ بهاتف قابل للطي

GMT 10:15 2021 الأربعاء ,08 كانون الأول / ديسمبر

النجمات يتألقن بإطلالات مميزة في جدة
 تونس اليوم -
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia