أولًا، في ما يتعلق بابن الجيران ، فيجب أن تخبري أهله بفعلته حتى ننقذ أرواحًا صغيرة أخرى قد يدمرها 
‏ثانيًا، عليك أن تخبري طفلك أن ما حصل خطأ وأن ابن الجيران تم عقابه وأن طفلك ليس له ذنب ولا يجب أن يخاف وهذا خطأ لن يتكرر وبهدوء عليك بتعليمه أنه لو أن أحدًا آخر حاول تكرار ذلك معه، فيجب أن يقول «لا» وأن يصرخ وأن عليه ألا يسمح لأحد أن يلمسه لا في فمه ولا في منطقة السروال أبدًا بعد ذلك، تناسي الأمر ولا تأتي على ذكره معه ولكن إن ظهرت على الطفل أي أعراض نفسية، فلا بأس من إعادة النقاش وتهدئته واقناعه بأنه طفل طبيعي وكل الذي يحتاج إليه ، هو أن يحافظ على نفسه المهم أن تتم مراقبته، لأن الطفل ببراءة قد يعملها مع طفل آخر مثل ما عملها مع الدبدوب
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

الإجراءات الطارئة

 تونس اليوم -

 تونس اليوم -

المغرب اليوم

أنا عندي طفل عمره5 ‏سنين، حصل معه موقف، وأنا خائفة من أن يؤثر فيه نفسيًا . والموقف هو أن طفلي ذهب إلى بيت الجيران ليلعب مع أطفالهم. ولكن، لا أدري كيف حصل أن ولدهم الشاب، الذي يبلغ عمره 17 عامًا ، اختلى بولدي وجعله يشاهد فيلمًا إباحيًا للشاذين وأمسك عورته وقبله. علمًا بأن طفلي لم يخبرني بذلك ، لكن في يوم من الأيام انتبه أخي لطفلي وهويمسك بالدمية الدبدوب ويقوم بحركات غريبة. فسأله: لماذا تعمل هكذا مع الدبدوب ؟فأجابه: أعمل معه ما قام به جارنا عمر معي، فهوعمل لي هكذا. وخاف الولد مني وبكى، عندما حاولت الاستفسار أكثر عما جرى، فقلت له: لا تخف أنا لنأضربك ، ماذا عمل لك جارنا عمر؟ فقال: لقد أمسك عورتي وجعلني أشاهد فيلم قلة حياء.. قلت له: كيف قلة حياء؟ قال لي: دلا أقدر أن أقول لك يا ماما. وراح يبكي. أرجوك يا سيدتي، أريد أن أجعل طفلي ينسى ما رآه وما حصل معه، لكني لا أعرف ماذا أفعل. ساعديني أرجوك.

المغرب اليوم

أولًا، في ما يتعلق بابن الجيران ، فيجب أن تخبري أهله بفعلته حتى ننقذ أرواحًا صغيرة أخرى قد يدمرها. ‏ثانيًا، عليك أن تخبري طفلك أن ما حصل خطأ. وأن ابن الجيران تم عقابه وأن طفلك ليس له ذنب. ولا يجب أن يخاف وهذا خطأ لن يتكرر. وبهدوء عليك بتعليمه أنه لو أن أحدًا آخر حاول تكرار ذلك معه، فيجب أن يقول: «لا». وأن يصرخ. وأن عليه ألا يسمح لأحد أن يلمسه لا في فمه ولا في منطقة السروال أبدًا. بعد ذلك، تناسي الأمر ولا تأتي على ذكره معه. ولكن إن ظهرت على الطفل أي أعراض نفسية، فلا بأس من إعادة النقاش وتهدئته واقناعه بأنه طفل طبيعي. وكل الذي يحتاج إليه ، هو أن يحافظ على نفسه. المهم أن تتم مراقبته، لأن الطفل ببراءة قد يعملها مع طفل آخر مثل ما عملها مع الدبدوب.

arabstoday

GMT 19:40 2021 الأحد ,12 كانون الأول / ديسمبر

المخمل يسيطر على مجموعات خريف وشتاء 2021-2022
 تونس اليوم - المخمل يسيطر على مجموعات خريف وشتاء 2021-2022
 تونس اليوم - لندن وجهة سياحية مُميزة لمحبي الرحلات الاستثنائية

GMT 19:02 2021 الأحد ,12 كانون الأول / ديسمبر

أفضل الأفكار لورق الحائط لغرفة المعيشة
 تونس اليوم - أفضل الأفكار لورق الحائط لغرفة المعيشة

GMT 08:40 2021 الأحد ,12 كانون الأول / ديسمبر

النهضة تحذر الرئيس التونسي من إلغاء الدستور وتدعوه
 تونس اليوم - النهضة تحذر الرئيس التونسي من إلغاء الدستور وتدعوه للكف عن التدخل في أعمال القضاء
 تونس اليوم - الموت يخطف سنديانة الصحافة الفلسطينية الكاتب البارز حسن البطل
 تونس اليوم -

GMT 17:56 2021 الأربعاء ,08 كانون الأول / ديسمبر

تونس تعلن عن الترفيع في المنح وفي مقاعد
 تونس اليوم - تونس تعلن عن الترفيع في المنح وفي مقاعد الدراسة للفلسطينيين

GMT 09:11 2021 الإثنين ,13 كانون الأول / ديسمبر

وزارة المرأة والأسرة توضّح بخصوص تصريحات مواطنة حول
 تونس اليوم - وزارة المرأة والأسرة توضّح بخصوص تصريحات مواطنة حول "غلق منزل"

GMT 08:25 2021 الإثنين ,13 كانون الأول / ديسمبر

اتحاد الفلاحة التونسي يستنكر إجبار الحكومة الفلاحين على
 تونس اليوم - اتحاد الفلاحة التونسي يستنكر إجبار الحكومة الفلاحين على التسويق بالجملة

GMT 12:01 2021 الخميس ,09 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحجار الكريمة التي تناسب برج العقرب
 تونس اليوم - أبرز الأحجار الكريمة التي تناسب برج العقرب

GMT 11:42 2021 الخميس ,09 كانون الأول / ديسمبر

هيونداي تكشف عن سيارتها الجديدة لمحبي المغامرات
 تونس اليوم - هيونداي تكشف عن سيارتها الجديدة لمحبي المغامرات

GMT 09:20 2021 الأحد ,05 كانون الأول / ديسمبر

ظافر العابدين يؤكد أن فيلم "غُدوة" تجربة شخصية
 تونس اليوم - ظافر العابدين يؤكد أن فيلم "غُدوة" تجربة شخصية عاشها  شخصياً مع شقيقه

GMT 18:39 2021 الأحد ,12 كانون الأول / ديسمبر

سفيرة الأغنية الطربية غالية بن علي تعلن إعتزالها

GMT 19:02 2021 الأحد ,12 كانون الأول / ديسمبر

أفضل الأفكار لورق الحائط لغرفة المعيشة

GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 12:01 2021 الخميس ,09 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحجار الكريمة التي تناسب برج العقرب

GMT 16:57 2021 الإثنين ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

غوغل تنافس سامسونغ بهاتف قابل للطي

GMT 10:15 2021 الأربعاء ,08 كانون الأول / ديسمبر

النجمات يتألقن بإطلالات مميزة في جدة
 تونس اليوم -
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia