4 طرق تعيد للطفل مهاراته الاجتماعية في 2021
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

4 طرق تعيد للطفل مهاراته الاجتماعية في 2021

 تونس اليوم -

 تونس اليوم -

المغرب اليوم

4 طرق تعيد للطفل مهاراته الاجتماعية في 2021

المغرب اليوم

مما لا شك فيه، أن التعليم عن بعد، والبقاء في المنزل بعيداً حتى عن أنشطة اللعب مع الأصدقاء وزيارات الأقارب، وربما الاكتفاء بالإخوة في البيت أو صديق واحد، جعل الأطفال في عزلة اجتماعية، أفقدت الكثيرين منهم القدرة على التواصل اللبق مع الآخرين، خصوصاً في حالة إصابة الطفل بالاكتئاب، وقد يكون من الصعب التفاهم مع الطفل الذي يفتقر إلى المهارات الاجتماعية في الأساس، فطفلك قد يعاني من البدء في الحديث والبدء في الحديث وطريقة المحافظة على توازنه، وكيفية إنهائه. لذلك يقدم لك محمد بن جرش، كاتب وناقد إماراتي 4 طرق علميها لطفلك لتدعمي مهاراته الاجتماعية، والقدرة على التواصل مع الآخرين. بعد العودة للحياة الاجتماعية شبه الطبيعية في 2021. 1 – علميه المهارات المعنوية وذلك مثل قراءة لغة الجسد عند الأطفال الذين يرغب بالانضمام إليهم، وفهم نبرة الصوت التي يستخدمونها عندما لا يوافقون على انضمامه. حيث يمكن أن تمنعه مشاكل قراءة لغة جسد الأطفال من معرفة ما إذا كانت المحادثة خاصة أم مفتوحة. حتى يعرف كيف ينتقي ألفاظه ويتوقف عن الكلام بهدوء. كيف تساعدينه؟ استخدمي مقاطع الفيديو أو دعيه يتابع البرامج التلفزيونية أو الأحداث الواقعية، وأشيري له إلى المواقف التي يتم فيها استبعاد شخص أو التحدث على انفراد. أو علميه كيف ينتظر توقف الجميع عن الكلام، ليقول: "هل تسمحون أن أقول رأيي"؟ ذكّري طفلك كيف يكون مستمعاً جيداً لما يقوله الآخرون. علميه استخدام كلمات مثل (من وماذا ومتى وأين ولماذا) ليدرك حول ماذا يدور الحوار. 2. علميه كيف يبدأ المحادثة يتضمن بدء أي محادثة عددًا من الخطوات. ليكون ناجحًا في ذلك، ذكريه أولاً أنه كما بدأ المحادثة عليه أن ينهيها بشكل صحيح. وغالبًا ما تكون الخطوة الأولى هي الأصعب: فعليه معرفة ما إذا كان هذا هو الوقت المناسب لإجراء محادثة. وكيف يلقي التحية، ويختار الموضوع المناسب والعبارات لفتح الحوار. والتعرف على الإشارات غير اللفظية التي تظهر ما إذا كان الشخص الآخر مهتمًا ويريد التحدث. قد يتحمس الطفل المندفع إلى محادثة ما من دون إلقاء أي تحية. وقد يتصرف وكأن الشخص الآخر يعرف بالفعل ما يفكر فيه. وبمجرد أن يبدأ، يتفاجأ بالعلامات التي تدل على أن الشخص غير مهتم بالحديث. كيف تساعدينه؟ علميه عبارات الترحيب الأساسية لاستخدامها مع الأشخاص المألوفين ("مرحبًا ، كيف حالك؟") ومع أشخاص غير مألوفين ("مرحبًا ، أنا عدنان - أنا جارة هبة"). وضحي لطفلك كيف تكون لغة جسد الآخر عندما لا يرغب بالحديث، وعلميه من غير عدوانية، أن ذلك يعني عدم الاهتمام بحديثه. 3. عرّفيه كيف يحافظ على سياق المحادثة إن دخوله المحادثة مع الآخرين، هي خطوة أولى، لكن الخطوة الأهم هي كيفية استمراره فيها، فالمحادثة أمرٌ صعبٌ بالنسبة للأطفال الذين يفتقرون للقدرة على التواصل الاجتماعي، فالحديث ربما لا يكون لمدة دقيقة أو دقيقتين. كذلك عليك لفت انتباهه إلى معرفة كيفية التناوب في محادثة. عندما يكون بين عدة أشخاص، وأن عليه الاستماع إلى ما يقوله الشخص الآخر والاستجابة بشكل مناسب. والأمر الأهم، هو قدرته على البقاء في الموضوع؛ لأن طفلك قد يكون مندفعاً ويقاطع من حوله في الحديث مقاطعته عندما يكون متحمساً بشأن موضوع ما. وهذا يمنعه من الانتباه للإشارات غير اللفظية فيشعر من يقابله بأنه غير مهتم، وقد يكون عالقاً في فكرة ولا يتمكن من الانتقال إلى ما يتبعها. كيف تساعدينه؟ علمي طفلك كيفية طرح أسئلة داخل المحادثة، ليثبت للآخرين انتباهه بما يقولونه. أعطيه أمثلة مكتوبة للتدرب عليها واستخدامها. دعيه يعرف أنه ليس عيباً أن يقول: "ذكّرني أنني أريد أن أقول ملاحظة عن ذلك بمجرد انتهائك من الحديث"، إذا كان قلقًا لأنه سينسى وجهة نظره. علّميه الكلمات أو العبارات التي يمكنه استخدامها لإظهار اهتمامه أثناء المحادثة، مثل "حق" أو "هذا رائع". تأكدي من أنه يعرف كيف يدمج العبارات، ويقولها بموسيقى معينة، لا أن يردد الكلام كالببغاء. لذلك اشرحي له كيف أن قول شيء ما خارج الموضوع أو في الوقت الخطأ قد يبدو وكأنه غير مهتم بما يتحدث عنه شخص آخر. أو أنه يظهره غبياً بين الآخرين. 4 – علّميه كيف ينهي المحادثة هو أمر أصعب من البدء بها؛ لأنها تتطلب معرفة الوقت المناسب، واختيار العبارات المناسبة، فهذا يتطلب منه قراءة لغة الجسد وتعبيرات الوجه وغيرها من الإشارات غير اللفظية لدى الآخرين، حتى أن نبرة الصوت تعطي إشارة لإمكانية إنهاء الحديث. بعد فهم وجهات نظر الآخرين، ويجب أن ينتبه إذا كان الشخص غير مهتم ويرغب في إنهاء المحادثة، كما أن الأطفال المندفعين الذين يعانون من مهارات الاتصال قد ينهون أيضًا المحادثة بشكل مفاجئ دون قول "وداعًا". كيف تساعدينة؟ وضحي له بعض الإشارات غير اللفظية التي عليه مراقبتها فيمن يقابله؛ ليعرف إن كان يرغب بإنهاء المحادثة، مثل التحقق من الوقت أو الابتعاد أو التثاؤب. علمي طفلك أيضاً بعض الإشارات اللفظية التي تظهر أن شخصًا ما يحاول إنهاء محادثة، مثل عدم الإجابة عن الأسئلة، أو قول إنه يجب أن يذهب أو يقول أشياء مثل "حسنًا" "حسنًا ...". وكيف أن عليه هو نفسه قول هذه العبارة إذا أراد إنهاء الحديث. وإذا لم يستطع تقدير أن المحادثة انتهت لا من الإشارات اللفظية، ولا اللفظية، عليه أن يسأل من يقابله: "هل أنت قادر على مواصلة الحديث، أم أنك بحاجة إلى المغادرة؟"، وإذا تأكد أن الحديث انتهى، ليختمه بعبارة مثل: "لقد كان من الممتع التحدث إليك"

arabstoday

GMT 19:40 2021 الأحد ,12 كانون الأول / ديسمبر

المخمل يسيطر على مجموعات خريف وشتاء 2021-2022
 تونس اليوم - المخمل يسيطر على مجموعات خريف وشتاء 2021-2022
 تونس اليوم - لندن وجهة سياحية مُميزة لمحبي الرحلات الاستثنائية

GMT 19:02 2021 الأحد ,12 كانون الأول / ديسمبر

أفضل الأفكار لورق الحائط لغرفة المعيشة
 تونس اليوم - أفضل الأفكار لورق الحائط لغرفة المعيشة

GMT 08:40 2021 الأحد ,12 كانون الأول / ديسمبر

النهضة تحذر الرئيس التونسي من إلغاء الدستور وتدعوه
 تونس اليوم - النهضة تحذر الرئيس التونسي من إلغاء الدستور وتدعوه للكف عن التدخل في أعمال القضاء
 تونس اليوم - الموت يخطف سنديانة الصحافة الفلسطينية الكاتب البارز حسن البطل
 تونس اليوم -

GMT 17:56 2021 الأربعاء ,08 كانون الأول / ديسمبر

تونس تعلن عن الترفيع في المنح وفي مقاعد
 تونس اليوم - تونس تعلن عن الترفيع في المنح وفي مقاعد الدراسة للفلسطينيين

GMT 09:11 2021 الإثنين ,13 كانون الأول / ديسمبر

وزارة المرأة والأسرة توضّح بخصوص تصريحات مواطنة حول
 تونس اليوم - وزارة المرأة والأسرة توضّح بخصوص تصريحات مواطنة حول "غلق منزل"

GMT 08:25 2021 الإثنين ,13 كانون الأول / ديسمبر

اتحاد الفلاحة التونسي يستنكر إجبار الحكومة الفلاحين على
 تونس اليوم - اتحاد الفلاحة التونسي يستنكر إجبار الحكومة الفلاحين على التسويق بالجملة

GMT 12:01 2021 الخميس ,09 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحجار الكريمة التي تناسب برج العقرب
 تونس اليوم - أبرز الأحجار الكريمة التي تناسب برج العقرب

GMT 11:42 2021 الخميس ,09 كانون الأول / ديسمبر

هيونداي تكشف عن سيارتها الجديدة لمحبي المغامرات
 تونس اليوم - هيونداي تكشف عن سيارتها الجديدة لمحبي المغامرات

GMT 09:20 2021 الأحد ,05 كانون الأول / ديسمبر

ظافر العابدين يؤكد أن فيلم "غُدوة" تجربة شخصية
 تونس اليوم - ظافر العابدين يؤكد أن فيلم "غُدوة" تجربة شخصية عاشها  شخصياً مع شقيقه

GMT 18:39 2021 الأحد ,12 كانون الأول / ديسمبر

سفيرة الأغنية الطربية غالية بن علي تعلن إعتزالها

GMT 19:02 2021 الأحد ,12 كانون الأول / ديسمبر

أفضل الأفكار لورق الحائط لغرفة المعيشة

GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 12:01 2021 الخميس ,09 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحجار الكريمة التي تناسب برج العقرب

GMT 16:57 2021 الإثنين ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

غوغل تنافس سامسونغ بهاتف قابل للطي

GMT 10:15 2021 الأربعاء ,08 كانون الأول / ديسمبر

النجمات يتألقن بإطلالات مميزة في جدة
 تونس اليوم -
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia