المشكله  السلام عليكم سيدتي أنا شابة من سلطنة عمان عندما دخلت المعهد هذه السنة رأيت هناك شابًا لفت نظري، وجعلني أشعر بأني أحب لأول مرّة في حياتي وصرت انظر اليه كلما رأيته، وبعد أن تعبت من ملاحقته، قلت في نفسي إني ربما يمكن أن أحصّله في الـ فيس بوك علمًا بأني عرفت اسمه من الشباب الذين ينادونه هو كان معي في الباص لكن ليس معي في الصف الدراسي نفسه فكرت مرارًا وتكرارًا في طريقة للتواصل معه، ثم كان أن أسست حساب إيميل ثانيًا واشتركت في الـ فيس بوك وأضفته ولقد قمت  بذلك لأني لم أرد أن يعرف من أنا في البداية، لكني عدت وقلت ما الفائدة من اختبائي وكان أن خبرته من أنا وهكذا استمررنا نتواصل عن طريق الإيميل وما زلنا حتى الآن سيدتي، أنا أحبه يجدّ وأعتقد أنه هو يحبني، لكني لست متأكدة تمامًا من حبه وهو ما عنده هذه السوالف وما كان يتوقّع أن واحدة تُعجب به ربما أكون قد أخطأت وجعلته يرى صورتي وشعري مكشوفين وهذا حرام لذا انا نادمة جدًا، وخائفة من أن يكون قد حفظ الصورة او أي شيء آخر المهم أني قررت أن أكلّمه يوم العيد، لأني أريد ان أعرف ما إذا كنّا سنستمر أم لا وفي الحقيقة، إنها المرة الأولى التي أجرّت فيها شيئًا كهذا، وعمري ما أحسست بالفرحة في حياتي مثل هذه الفترة سيدتي، أن لا أعرف أن الفرحة لا تدوم، ولم اخبر أحدًا بما جرى بيني وبين هذا الشاب واتمنّى ألاّ يكشف ذلك احد، لأني أريد أن نخرج أنا وهو معًا سيدتي، أنا خائفة ولا أدري إن كنت سأستمر في هذه العلاقة بما يؤدي الى ضياعي والله لا أدري ماذا أفعل كيف أهي هذه السالفة بطريقة دبلوماسية  أريد ردّك وشكرًا
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

عبث البنات

 تونس اليوم -

 تونس اليوم -

المغرب اليوم

المشكله : السلام عليكم سيدتي أنا شابة من سلطنة عمان. عندما دخلت المعهد هذه السنة. رأيت هناك شابًا لفت نظري، وجعلني أشعر بأني أحب لأول مرّة في حياتي. وصرت انظر اليه كلما رأيته، وبعد أن تعبت من ملاحقته، قلت في نفسي إني ربما يمكن أن أحصّله في الـ "فيس بوك". علمًا بأني عرفت اسمه من الشباب الذين ينادونه. هو كان معي في الباص لكن ليس معي في الصف الدراسي نفسه. فكرت مرارًا وتكرارًا في طريقة للتواصل معه، ثم كان أن أسست حساب إيميل ثانيًا واشتركت في الـ "فيس بوك" وأضفته. ولقد قمت بذلك لأني لم أرد أن يعرف من أنا في البداية، لكني عدت وقلت: ما الفائدة من اختبائي؟ وكان أن خبرته من أنا. وهكذا استمررنا نتواصل عن طريق الإيميل وما زلنا حتى الآن. سيدتي، أنا أحبه يجدّ وأعتقد أنه هو يحبني، لكني لست متأكدة تمامًا من حبه. وهو ما عنده هذه "السوالف" وما كان يتوقّع أن واحدة تُعجب به. ربما أكون قد أخطأت وجعلته يرى صورتي وشعري مكشوفين. وهذا حرام. لذا انا نادمة جدًا، وخائفة من أن يكون قد حفظ الصورة او أي شيء آخر. المهم أني قررت أن أكلّمه يوم العيد، لأني أريد ان أعرف ما إذا كنّا سنستمر أم لا. وفي الحقيقة، إنها المرة الأولى التي أجرّت فيها شيئًا كهذا، وعمري ما أحسست بالفرحة في حياتي مثل هذه الفترة. سيدتي، أن لا أعرف أن الفرحة لا تدوم، ولم اخبر أحدًا بما جرى بيني وبين هذا الشاب. واتمنّى ألاّ يكشف ذلك احد، لأني أريد أن نخرج أنا وهو معًا. سيدتي، أنا خائفة ولا أدري إن كنت سأستمر في هذه العلاقة بما يؤدي الى ضياعي. والله لا أدري ماذا أفعل؟ كيف أهي هذه "السالفة" بطريقة دبلوماسية ؟ أريد ردّك؟ وشكرًا.

المغرب اليوم

الحل : عزيزتي هو عبث ولعب بنار أنت بدأته. وبالطبع، لا بدّ لكل حكاية من نهاية. لكن تفكيرك في إنهاء الأمر تفكير خطير، وليس فقط يحرق يدك، لا بل ربما سوف تحرقين جسدك كله لو خرجت مع هذا الشاب. أوقفي العبث حالًا ومن دون مقدمات، وألف حذار من التمتع باللعبة واعادتها. فكثيرات مثلك يكررن الخطأ، ولكن ليس كل مرة تسلم الجرّة.

arabstoday

GMT 19:40 2021 الأحد ,12 كانون الأول / ديسمبر

المخمل يسيطر على مجموعات خريف وشتاء 2021-2022
 تونس اليوم - المخمل يسيطر على مجموعات خريف وشتاء 2021-2022
 تونس اليوم - لندن وجهة سياحية مُميزة لمحبي الرحلات الاستثنائية

GMT 19:02 2021 الأحد ,12 كانون الأول / ديسمبر

أفضل الأفكار لورق الحائط لغرفة المعيشة
 تونس اليوم - أفضل الأفكار لورق الحائط لغرفة المعيشة

GMT 08:40 2021 الأحد ,12 كانون الأول / ديسمبر

النهضة تحذر الرئيس التونسي من إلغاء الدستور وتدعوه
 تونس اليوم - النهضة تحذر الرئيس التونسي من إلغاء الدستور وتدعوه للكف عن التدخل في أعمال القضاء
 تونس اليوم - الموت يخطف سنديانة الصحافة الفلسطينية الكاتب البارز حسن البطل
 تونس اليوم -

GMT 17:56 2021 الأربعاء ,08 كانون الأول / ديسمبر

تونس تعلن عن الترفيع في المنح وفي مقاعد
 تونس اليوم - تونس تعلن عن الترفيع في المنح وفي مقاعد الدراسة للفلسطينيين

GMT 09:11 2021 الإثنين ,13 كانون الأول / ديسمبر

وزارة المرأة والأسرة توضّح بخصوص تصريحات مواطنة حول
 تونس اليوم - وزارة المرأة والأسرة توضّح بخصوص تصريحات مواطنة حول "غلق منزل"

GMT 08:25 2021 الإثنين ,13 كانون الأول / ديسمبر

اتحاد الفلاحة التونسي يستنكر إجبار الحكومة الفلاحين على
 تونس اليوم - اتحاد الفلاحة التونسي يستنكر إجبار الحكومة الفلاحين على التسويق بالجملة

GMT 12:01 2021 الخميس ,09 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحجار الكريمة التي تناسب برج العقرب
 تونس اليوم - أبرز الأحجار الكريمة التي تناسب برج العقرب

GMT 11:42 2021 الخميس ,09 كانون الأول / ديسمبر

هيونداي تكشف عن سيارتها الجديدة لمحبي المغامرات
 تونس اليوم - هيونداي تكشف عن سيارتها الجديدة لمحبي المغامرات

GMT 09:20 2021 الأحد ,05 كانون الأول / ديسمبر

ظافر العابدين يؤكد أن فيلم "غُدوة" تجربة شخصية
 تونس اليوم - ظافر العابدين يؤكد أن فيلم "غُدوة" تجربة شخصية عاشها  شخصياً مع شقيقه

GMT 18:39 2021 الأحد ,12 كانون الأول / ديسمبر

سفيرة الأغنية الطربية غالية بن علي تعلن إعتزالها

GMT 19:02 2021 الأحد ,12 كانون الأول / ديسمبر

أفضل الأفكار لورق الحائط لغرفة المعيشة

GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 12:01 2021 الخميس ,09 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحجار الكريمة التي تناسب برج العقرب

GMT 16:57 2021 الإثنين ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

غوغل تنافس سامسونغ بهاتف قابل للطي

GMT 10:15 2021 الأربعاء ,08 كانون الأول / ديسمبر

النجمات يتألقن بإطلالات مميزة في جدة
 تونس اليوم -
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia