المشكلة  عمري 23 سنة تزوجت من ثلاث سنوات تقريباً، ولا أفقه شيئاً في هذه الحياة حتى القواعد البسيطة في طرق تناول الطعام، أو التكلم أو أي شيء آخر

لديّ طفل عمره سنتان وحامل وحملي في آخر السادس في بداية زواجي أسكننا حماي في قبو في البناية السكنية التي بناها فوقنا على أساس أن يعطينا شقة فيها عند الانتهاء من كسوتها، والتي لا تريد أن تنتهي حتى الآن كانت العلاقات جيدة بيني وبين بيت حماي ولكن لا أعرف لمَ بدأوا بمعاملتي بسوء لكن أنا لم أسئ معهم بشيء، وكنت أعتبرهم مثل أهلي وأعز، ثم بدأت المشاكل، أصبحوا يأتون إلينا في الصيف كل يوم جمعة وأولاد سلفي وحماي يخربون البيت رأساً على عقب، حتى أغراضي الشخصية لم تسلم منهم وأهاليهم تاركوهم على راحتهم، لكننا لو اجتمعنا عند بيت حماي أو سلفي الأولاد لا يخربون أبداً، وإذا ذهبنا عندهم وابني تحرك من مكان ليلعب مع أولادهم ولو قدر شعرة يقولون لي شوفي ابنك، كما أنهم يكذبون على لساني وينقلون الكلام لأهلي، وطبعاً أهلي يصدقون كلامهم ويشدون على أيديهم وفوراً يتصلون ويبهدلونني، وبسبب القبو تأخر ابني بالمشي وتدهورت حالتي الصحية حتى صرت أتناول فيتامينات ومكملات غذائية حسب تعليمات الطبيب، حتى أكرمنا الله ببيت أهل أبي رحمهم الله وسكنا فيه حتى يفرجها الله علينا، وفي رمضان قمنا بدعوتهم ع الفطور والأولاد كعادتهم خربوا البيت قياماً وقعودا، وأهاليهم يتفرجون عليهم ولا يساعدونني غير في الجلي، والأهل يعلمون أن الدكتورة طلبت مني أن ارتاح وأتغذى جيداً؛ لأن معي رملاً وفقر دم شديد مع العلم أن زوجي جيد وطيب القلب ماذا أفعل
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

مشاكل المجتمع

 تونس اليوم -

 تونس اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : عمري 23 سنة تزوجت من ثلاث سنوات تقريباً، ولا أفقه شيئاً في هذه الحياة حتى القواعد البسيطة في طرق تناول الطعام، أو التكلم أو أي شيء آخر. لديّ طفل عمره سنتان وحامل وحملي في آخر السادس. في بداية زواجي أسكننا حماي في قبو في البناية السكنية التي بناها فوقنا على أساس أن يعطينا شقة فيها عند الانتهاء من كسوتها، والتي لا تريد أن تنتهي. حتى الآن كانت العلاقات جيدة بيني وبين بيت حماي ولكن لا أعرف لمَ بدأوا بمعاملتي بسوء؟ لكن أنا لم أسئ معهم بشيء، وكنت أعتبرهم مثل أهلي وأعز، ثم بدأت المشاكل، أصبحوا يأتون إلينا في الصيف كل يوم جمعة. وأولاد سلفي وحماي يخربون البيت رأساً على عقب، حتى أغراضي الشخصية لم تسلم منهم وأهاليهم تاركوهم على راحتهم، لكننا لو اجتمعنا عند بيت حماي أو سلفي الأولاد لا يخربون أبداً، وإذا ذهبنا عندهم وابني تحرك من مكان ليلعب مع أولادهم ولو قدر شعرة يقولون لي شوفي ابنك، كما أنهم يكذبون على لساني وينقلون الكلام لأهلي، وطبعاً أهلي يصدقون كلامهم ويشدون على أيديهم وفوراً يتصلون ويبهدلونني، وبسبب القبو تأخر ابني بالمشي وتدهورت حالتي الصحية حتى صرت أتناول فيتامينات ومكملات غذائية حسب تعليمات الطبيب، حتى أكرمنا الله ببيت أهل أبي رحمهم الله وسكنا فيه حتى يفرجها الله علينا، وفي رمضان قمنا بدعوتهم ع الفطور والأولاد كعادتهم خربوا البيت قياماً وقعودا، وأهاليهم يتفرجون عليهم ولا يساعدونني غير في الجلي، والأهل يعلمون أن الدكتورة طلبت مني أن ارتاح وأتغذى جيداً؛ لأن معي رملاً وفقر دم شديد مع العلم أن زوجي جيد وطيب القلب ماذا أفعل ؟

المغرب اليوم

الحل : يجب أن تكوني عملية وواقعية، يعني أن تدربي نفسك على نسيان أنك فتاة صغيرة لا تفقه شيئاً (فهذا كما يبدو شجع الآخرين على إهمالك)، وتتصرفي كسيدة صغيرة لطيفة. فاجئيهم بمجموعة من الألعاب التي تشغلين فيها أطفالهم والعبي معهم، وحولي بيتك إلى مكان يحبونه ويلعبون به أثناء زيارتهم من خلالك وعلى طريقتك، وهكذا تستطيعين بلطف أن تجريهم ليعيدوا ترتيب البيت قبل مغادرتهم. مثلي أمامهم بطريقة مضحكة أنك عجوز وتحتاجين المساعدة مثلاً، فالأطفال يحبون جداً تقمص الشخصيات الأخرى , أما علاقتك معهم فحدديها باللطف ووضع مسافة تدريجية، وشاركي زوجك هذه الأفكار، فيساعدك على تحمل الإزعاج ويلعب دوراً في التخفيف منها , لا تغرقي نفسك في هذه الإزعاجات العابرة، وتذكري أنك ستثابين على كل موقف لطيف بحق أهل زوجك، ولكن في الوقت نفسه قوي ثقتك بنفسك وكوني صريحة بطلبك للراحة حسب توصية الطبيبة، واجعلي زوجك مرسالك إليهم أحياناً، فتستقيم الأمور بينك وبينهم .

arabstoday

GMT 19:06 2021 الثلاثاء ,13 إبريل / نيسان

تفسير رؤية الزهور و الورد في المنام

GMT 19:05 2021 الثلاثاء ,13 إبريل / نيسان

تفسير رؤية بطاقة الصراف الآلي في المنام

GMT 19:41 2021 الخميس ,18 آذار/ مارس

هل سبق وتلقيت إهانة في منامك ولا زلت

GMT 19:37 2021 الخميس ,18 آذار/ مارس

للبرق في المنام تفسيرات لا تخطر على بال
 تونس اليوم -

GMT 18:39 2021 الأحد ,12 كانون الأول / ديسمبر

سفيرة الأغنية الطربية غالية بن علي تعلن إعتزالها

GMT 19:02 2021 الأحد ,12 كانون الأول / ديسمبر

أفضل الأفكار لورق الحائط لغرفة المعيشة

GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 12:01 2021 الخميس ,09 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحجار الكريمة التي تناسب برج العقرب

GMT 16:57 2021 الإثنين ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

غوغل تنافس سامسونغ بهاتف قابل للطي

GMT 10:15 2021 الأربعاء ,08 كانون الأول / ديسمبر

النجمات يتألقن بإطلالات مميزة في جدة
 تونس اليوم -
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia