صمت الجمعية العمومية في الإسماعيلي

صمت الجمعية العمومية في الإسماعيلي

صمت الجمعية العمومية في الإسماعيلي

 تونس اليوم -

صمت الجمعية العمومية في الإسماعيلي

بقلم : نهاد حجاج

بعدما وجدت أن الجمعية العمومية لنادي الاسماعيلي صامتة لا تحرك ساكنًا تجاه ما يحدث للدراويش، وكذلك الحال لجماهير النادي التي تشاهد انهياره من على الفيس وأكبر رد فعل لها أن تردد عبارة انتشرت علي مواقع التواصل الاجتماعي "اللهم بلغنا

31/8/2016" وكأنها على يقين أن هذا المجلس سيرحل بعد هذا اليوم وهذا غير صحيح بالمرة فلابد أن يكون هناك إجراء قانوني سريع وتشكيل رأي عام من الشارع الاسمعلاوي حتي يصدر وزير الرياضة قرارًا بتعيين مجلس مؤقت يدير شؤون النادي لحين عقد جمعية عمومية لانتخاب مجلس إدارة جديد لذلك قررت وبطبيعة عملي كمحامي ومن منطلق عشقي لنادي الاسماعيلي أن أحرك المياه الراكدة وذلك من خلال ارسالي انذارًا قضائيًا على يد محضر إلى كل من"
1- وزير الشباب والرياضة
2- رئيس المجلس القومي للرياضة
3- محافظ الاسماعيلية
4- مدير مديرية الشباب والرياضة في الاسماعيلية .

وحبي للنادي الإسماعيلي هو الذي يدفعني إلي مثل هذه الآمور لأنني أرغب في إستقرار النادي بشكل أكبر خلال المرحلة المقبلة لأن الإستقرار سيؤدي إلي مزيد من النجاح .

وأتمنى أن يكون هناك تدخل سريع حتى لا يحدث أي نوع من الإنهيار للنادي الإسماعيلي في المرحلة المقبلة .

وأتمنى من كل قلبي التوفيق للفريق الأول لكرة القدم في النادي الإسماعيلي في مباراته  أمام الزمالك والمقرر لها يوم الأربعاء القادم ضمن مباريات الدور النصف النهائي من بطولة كأس مصر .

tunisiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صمت الجمعية العمومية في الإسماعيلي صمت الجمعية العمومية في الإسماعيلي



GMT 20:41 2019 الجمعة ,14 حزيران / يونيو

"الفار المكار"..

GMT 13:29 2019 الجمعة ,10 أيار / مايو

كأس المدربين وليس كأس الأبطال..

GMT 04:37 2019 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

صرخة حزن عميق ومرارة....

GMT 16:50 2019 الأربعاء ,20 آذار/ مارس

مهلا يا رونار

GMT 16:21 2019 الأحد ,17 آذار/ مارس

أسد يهدد عرش الفرعون

GMT 10:57 2019 الثلاثاء ,01 كانون الثاني / يناير

الاتحاد «بخروه» من «العين» القاتلة

GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 14:16 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج القوس الخميس29-10-2020

GMT 16:15 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

النزاعات والخلافات تسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 16:45 2019 الخميس ,04 إبريل / نيسان

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر أيار/مايو 2018:

GMT 17:32 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

آمال وحظوظ وآفاق جديدة في الطريق إليك

GMT 18:26 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الميزان الإثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 18:11 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر بيوم مناسب لك ويتناغم مع طموحاتك

GMT 10:44 2013 الثلاثاء ,09 إبريل / نيسان

شرش الزلّوع منشط جنسي يغني عن الفياغرا

GMT 14:55 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

يحذرك من ارتكاب الأخطاء فقد تندم عليها فور حصولها

GMT 18:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia