فيليب لام وخروج من الباب الكبير

فيليب لام وخروج من الباب الكبير

فيليب لام وخروج من الباب الكبير

 تونس اليوم -

فيليب لام وخروج من الباب الكبير

بقلم : رضى زروق

كثيرون هم اللاعبون الذين رضخوا لمغريات الأندية الخليجية والصينية وفضلوا إنهاء مشوارهم الكروي هناك ، قائد بايرن ميوينخ، فيليب لام، لم يعر إهتمامًا للعروض التي انهالت عليه ، واختار أن يضع حدًا لمشواره الكروي الحافل بالألقاب والإنجازات رفقة العملاق البافاري وهو في الثالثة والثلاثين فقط.

وفضل لام الانسحاب من ملاعب الكرة، رغم أنه قادر في رأي المتتبعين والمحللين على العطاء لموسمين آخرين على الأقل ، فقد اختار هذا اللاعب الكبير أن يغادر عالم الكرة من أوسع الأبواب، عوض أن يجد نفسه مستقبلًا في بنك الاحتياط أو رفقة فريق ألماني يقل شأنا عن البايرن، أو بقيمص فريق صيني أو قطري قادر على دفع راتبه الضخم، بل إن لام رفض تولي أي منصب إداري في الوقت الجاري داخل بايرن ميونيخ.

بصرف النظر عن رأينا في قرار الاعتزال، الذي قد يراه البعض متسرعًا، فإن لام يجب أن يكون بمثابة قدوة للاعبين كبار، يصرون على الاستمرار في الملاعب في سن متقدم رغم تراجع مستواهم البدني أو التقني، وتكون نهايتهم غير سعيدة، رفقة أندية مغمورة أو في كراسي البدلاء.

tunisiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فيليب لام وخروج من الباب الكبير فيليب لام وخروج من الباب الكبير



GMT 20:41 2019 الجمعة ,14 حزيران / يونيو

"الفار المكار"..

GMT 13:29 2019 الجمعة ,10 أيار / مايو

كأس المدربين وليس كأس الأبطال..

GMT 04:37 2019 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

صرخة حزن عميق ومرارة....

GMT 16:50 2019 الأربعاء ,20 آذار/ مارس

مهلا يا رونار

GMT 16:21 2019 الأحد ,17 آذار/ مارس

أسد يهدد عرش الفرعون

GMT 10:57 2019 الثلاثاء ,01 كانون الثاني / يناير

الاتحاد «بخروه» من «العين» القاتلة

GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 14:28 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تشعر بالعزلة وتحتاج الى من يرفع من معنوياتك

GMT 09:45 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

20 عبارة مثيرة ليصبح زوجكِ مجنونًا بكِ

GMT 16:52 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

تتيح أمامك بداية السنة اجواء ايجابية

GMT 15:26 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

يوم مميز للنقاشات والاتصالات والأعمال

GMT 07:09 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

تنتظرك أمور إيجابية خلال هذا الشهر

GMT 16:36 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

النشاط والثقة يسيطران عليك خلال هذا الشهر

GMT 17:29 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

يحالفك الحظ في الايام الأولى من الشهر
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia