المال والسياسة

المال والسياسة

المال والسياسة

 تونس اليوم -

المال والسياسة

بقلم : منير غنيم

اليوم خرج مدير الرياضات في وزارة الشباب والرياضة، يؤكد أن الوزارة سوف تقوم بدعم فريق الرجاء البيضاوي ،من أجل الخروج من الأزمة المالية الخانقة هل هي لعبة سياسية مرة أخرى يلعبها رجال السياسة في المغرب من أجل استغلال الفرق الوطنية في حملاتهم الانتخابية السابقة لأوانها، جميعا نعلم أن رئيس الرجاء البيضاوي من حزب السنبلة وهو الحزب الدي ينتمي إليه وزير الشباب والرياضة بعد الوداد البيضاوي وحزب البام يأتي الدور اليوم على فريق الرجاء البيضاوي، كيف يعقل أن ببلادنا فرق لها تاريخ كبير وعانت الشيء الكثير من أزمات مالية خانقة متتالية أدت بها إلى النزول إلى أقسام الهواة هده الفرق التي ساهمت في الإنجاز الوحيد للكرة الوطنية وهو الفوز بكأس أفريقيا سنة 1976 الاتحاد البيضاوي اتحاد سيدي قاسم شباب المحمدي نهضة سطات ،نحن جميعا نحب ونحترم جميع الفرق الوطنية بما فيها الوداد والرجاء الرياضيين نحن لا نقبل سياسة الكيل بمكيالين وتوزيع ثروات البلاد حسب مزاج وهوى المسؤولين الدين يطبقون سياسة باك صاحبي فبعدما كنا نطالب بالتوزيع العادل لمنح التي يخصصها المكتب الشريف للفوسفات على سائر الفرق الوطنية ،يخرج لنا مدير الرياضات في الوزارة الوصية على القطاع الرياضي بفتوى دعم الرجاء البيضاوي وكان البلاد وثرواتها ليس عليهما رقيب بدأ فإننا نهمس في أدن هدا المسؤول الكبير فوق العادة ادا كنت ترغب فعلا في مساعدة الرجاء التي هي في غنى عن مساعدتك، فساعدها من مالك الخاص، ولك أجر وثواب هذا الفعل.

tunisiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المال والسياسة المال والسياسة



GMT 20:41 2019 الجمعة ,14 حزيران / يونيو

"الفار المكار"..

GMT 13:29 2019 الجمعة ,10 أيار / مايو

كأس المدربين وليس كأس الأبطال..

GMT 04:37 2019 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

صرخة حزن عميق ومرارة....

GMT 16:50 2019 الأربعاء ,20 آذار/ مارس

مهلا يا رونار

GMT 16:21 2019 الأحد ,17 آذار/ مارس

أسد يهدد عرش الفرعون

GMT 10:57 2019 الثلاثاء ,01 كانون الثاني / يناير

الاتحاد «بخروه» من «العين» القاتلة

GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 14:16 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج القوس الخميس29-10-2020

GMT 16:15 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

النزاعات والخلافات تسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 16:45 2019 الخميس ,04 إبريل / نيسان

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر أيار/مايو 2018:

GMT 17:32 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

آمال وحظوظ وآفاق جديدة في الطريق إليك

GMT 18:26 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الميزان الإثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 18:11 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر بيوم مناسب لك ويتناغم مع طموحاتك

GMT 10:44 2013 الثلاثاء ,09 إبريل / نيسان

شرش الزلّوع منشط جنسي يغني عن الفياغرا

GMT 14:55 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

يحذرك من ارتكاب الأخطاء فقد تندم عليها فور حصولها

GMT 18:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia